شريط الأخبار
الفوزان وبيع وشراء مستمر في الكيبلات ما القصة والشملاوي يوضح رباع روسي يحقق 3 أرقام قياسية في بطولة أوروبا لرفع الأثقال بيض بالأعشاب بخطوات بسيطة .. طريقة عمل الساليزون في المنزل مشروب الماتشا الأخضر..موضة ولا هى سر اليابانيين في الرشاقة؟ زيت سحري لتطويل الشعر بسرعة وفعالية المشي في الطبيعة أم بالشوارع.. أيهما أفضل للصحة؟ حقيقة فوائد فيتامين С في الوقاية من الأمراض ارتفاع الجلطات الدماغية بين الشباب.. الأسباب والوقاية فوائد عديدة.. ماذا يحدث عند تناول الجوافة يومي؟ مكسرات رخيصة قيمتها غالية.. فوائد الفول السوداني على صحة الجسم والعقل فوائد وأضرار الأرز الأبيض والبني.. أيهما أفضل للصحة والرشاقة؟ الأفوكادو.. فاكهة دهنية ستغير شكل بشرتك وجسمك مقتل رضيعة على يد طفلة داخل حضانة بفارق ساعتين.. وفاة فتاة حزناً على رحيل أمها سبب توقف مسلسل «حب ودموع» لهاندا أرتشيل وباريش أردوتش شركة البوتاس العربية تنعى مديرها العام الأسبق المهندس ناصر توفيق السعدون عين على القدس يناقش إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية الموت يفجع خطيب الحرم المكي وفيات الثلاثاء 4-11-2025

حقيقة إصابة عادل إمام بوعكة صحية ودخوله المستشفى

حقيقة إصابة عادل إمام بوعكة صحية ودخوله المستشفى
القلعة نيوز- انتشرت خلال الساعات الماضية صورة للفنان الكبير عادل إمام ظهر فيها طريح الفراش في أحد المستشفيات، ما أثار حالة من البلبلة والحزن على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات عن صحة الخبر.

وفي أول رد فعل على الصورة، أعلنت مصادر مقرّبة من "الزعيم" في بيان صحافي، أن الصورة مفبركة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وليست حقيقية ولا تمت الى الواقع بأي صلة.


كما أكد البيان أن "الزعيم" يتمتع بصحة جيدة، ولا يتواجد في المستشفى، ولا يعاني أي مشكلات صحية تستدعي القلق عليه، بل على العكس يعيش حياة هادئة في منزله.

وجاء في البيان: "كل ما يتم تداوله عن مرض أو وفاة الفنان عادل إمام غير صحيح على الإطلاق، والزج باسمه في شائعات متكررة أمر غير مقبول".


وهذه الشائعة ليست الأولى من نوعها، فقد سبق أن طاولت "الزعيم" شائعات كثيرة عن وفاته، كان آخرها في منتصف العام الماضي، وأثبتت الأيام عدم صحتها.

عادل إمام، الذي احتفل هذا العام ببلوغه 84 عاماً، لا يزال يُعد من أبرز رموز الفن المصري والعربي، ويحتفظ بمكانته الخاصة لدى الجمهور بمختلف فئاته، بفضل مسيرة فنية حافلة بالنجاحات.

وفي ظل هذا التاريخ الفني العريق، يبقى "الزعيم" بمنأى عن الشائعات العابرة، التي لا تقلّل من قيمته أو تؤثّر في محبّة الناس له، بل تعكس في كثير من الأحيان مدى تعلّق الجمهور به وخوفهم عليه.