شريط الأخبار
نائب ترامب: ترسانة أميركا النووية بحاجة للاختبار لضمان الكفاءة الأمم المتحدة: المساعدات إلى غزة منذ وقف النار مجرد قطرة في محيط الملك تشارلز يجرد شقيقه آندرو من ألقابه ومن منزله مصدر حكومي : إرسال مشروع قانون الموازنة العامة للنواب الشهر المقبل القبض على طاعن طليقته في إربد خلال أقل من 24 ساعة لجنة الرد على خطاب العرش تُعدّ صيغة الرد وتقدمها لمجلس النواب "أحب مشاهدته يتلوى".. ترامب يدعو إلى سجن جو بايدن خلاف بين إردوغان وميرتس حول إسرائيل و«حماس» وانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي وزير الاستثمار يعقد لقاءات مع شركات ضمن مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض وزير الاقتصاد الرقمي يستقبل وفد المؤسسة السورية للبريد لتعزيز التعاون المفوضية: 3 ملايين دولار لدعم السوريين الراغبين بالعودة لبلادهم المصري يتفقد جاهزية بلديتي معان والحسينية لفصل الشتاء نائب رئيس جامعة البلقاء التطبيقية للشؤون الأكاديمية والتعليم التقني يزور كلية الهندسة التكنولوجية القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة غارات إسرائيلية في محيط مسقط رأس الرئيس اللبناني الأردن والسعودية يوقّعان الملحق المعدّل لاتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات مجلس إدارة جديد لمؤسسة استثمار الموارد الوطنية (اسماء) عبد الإله المعلا الزيود يثير غضب الأردنيين: "زيارة تاريخية" للكنيست "الإسرائيلي" .. صورة مجلس النواب يناقش الاثنين قرار لجنة الرد على خطاب العرش حماس: سنسلم جثتي أسيرين للاحتلال

ألف مبارك للباشا الطبيب حسين الخريشة الترفيع

ألف مبارك للباشا الطبيب حسين الخريشة الترفيع
القلعة نيوز - يتقدم الزميل عبد الله اليماني بأجمل التهاني من صديقه اللواء الطبيب حسين ارفيفان الخريشة، بأجمل التهاني والتبريكات، من عطوفة الأخ اللواء الطبيب حسين ارفيفان الخريشة، بمناسبة صدور الإرادة الملكية السامية بترفيعه إلى رتبة لواء طبيب في الخدمات الطبية الملكية، القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.
ألف ألف مبارك باشا، والله يعطيك ألف ألف عافية، على ما قدمتم من خدمات جلالة وإنسانية، في الليل والنهار أثناء، توليكم مواقع المسؤولية، في الخدمات الطبية، من خدمات طبية وإدارية عملت، على رفعة وأداء الخدمات الطبية، وخدمة الإنسانية وسمعة الأردن الطبية عالميا.
واليوم وأنت تغادر، موقع العز والشرف والكرامة، واللباس العسكري، الذي كنت فيه ورفاقك تزهون وتتباهون فيه. تغادره مرفوع الراس ومرتاح الضمير. فكان مكتبك مفتوح لاستقبال الجميع، كل من (قصد) الخدمات الطبية، فلهذا ستبقى في ذاكرة الأردنيين (مدنيين وعسكريين)، لأنك سطرت مسيرتك الطبية، بحروف علمك وعملك، فكتبتها بدم وعرق تصبب، من على جبينك الحنطي الذي، امتزج لونه بلون البادية الأصيل يا ابن الأصول.
كنت تمضي بخطوات واثقة بالله، وأن الأردن للجميع، وعلينا الحفاظ علية بكل ما نملك، وثقتك تملأ قلبك والفخار والاعتزاز، ينقلك نحو العلياء، بان ارددننا تحت الراية الهاشمية بألف خير، وان سيدنا الملك عبد الله الثاني حفظة الله، ماض بكل عزم وثبات، واقتدار نحو المجد، وان غدا تغمره السعادة، بالإنجازات والتضحيات، التي يسطرها نشامى الأردن بكل الميادين. فكنت طبيب التواضع، والعطف، والحنان، والإحسان.
تغادر موقعك كما غادر الآخرين من قبلك، بعد أن قدمت جل عطاؤك، تحت الراية الهاشمية، والتاج يزين وجهك الوضاء ضابط المعي، تتقن عملك بكل أمانة وإخلاص وتفاني، فكل مسؤول يترك موقعه، ويلتحق بمن خدموا من قبله (رفاق السلاح). جنود ملكنا عبد الله الثاني حفظة الله.
وقد طالت مسيرتك العسكرية، بكل شرف ونزاهة وأمانة ووفاء، واشهد أنك كنت أثناء الخدمة، الطبيب، الذي يتحلى بالتواضع وخدمة الإنسان، فلذلك يبقى مكانك في القلوب التي زرع فيها الخير، وأنقذت حياة إنسان غال على أهله ووطنه.
دمتم في رعاية الله وحفظة. يا باشا يا ابن الزعيم ارفيفان الخريشة رحمه الله ، وأطال الله في عمركم.