شريط الأخبار
رونالدو وضع لها قلبا.. من هي الحسناء العراقية مريم غريبة؟ وظائف شاغرة في مستشفى الأمير حمزة روسيا تحبط محاولة لتفجير جسر القرم ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية الاثنين مقتل لاعبة جودو أمام طفليها بالرصاص على يد زوجها جيش الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات بمناطق متفرقة في الضفة استقرار أسعار النفط بعد قمة بوتين وترامب قراءة في منهاج النبوة في صناعة جيل الصحابة... نيمار ينهار باكيا بعد أكبر خسارة في مسيرته أجواء صيفية معتدلة في أغلب المناطق حتى الخميس "صفقة سرية" بين إيران وطالبان.. جواسيس لندن على لائحة الموت أسعار الذهب عالميا تنتعش من أدنى مستوياتها في أسبوعين "وزير الثقافة " : قرار "ولي العهد" يحمل في طياته رؤية ثاقبة نحو تعزيز الانتماء إعلان تفاصيل خدمة العلم في مؤتمر صحفي الاثنين الحكومة توافق على إلغاء متطلبات التأشيرة بين الأردن وروسيا الرفاعي: قرار إعادة تفعيل خدمة العلم يحمي قيم الدولة الحكومة: إرسال مشروع قانون خدمة العلم إلى البرلمان بصفة الاستعجال الرئيس اللبناني: حصر سلاح حزب الله قرار وطني وليس من شأن إيران الأمن: فيديو الشخص المقيّد من قبل ذويه "قديم" جلسة حوارية حول سياسات قانون الإدارة المحلية في محافظة مادبا

"صفقة سرية" بين إيران وطالبان.. جواسيس لندن على لائحة الموت

صفقة سرية بين إيران وطالبان.. جواسيس لندن على لائحة الموت
القلعة نيوز:
كشفت تقارير بريطانية أن إيران تتعاون مع حركة طالبان لتعقب عملاء بريطانيين بعد حصولها على قاعدة بيانات مسرّبة تضم تفاصيل حساسة عن عناصر من جهاز الاستخبارات الخارجية (MI6) والقوات الخاصة البريطانية.

ووفق صحيفة التليغراف البريطانية، فقد سافر 4 مسؤولين من الحرس الثوري الإيراني إلى كابل الأسبوع الماضي دون إشراك الحكومة المدنية في طهران، لطلب الاطلاع على القائمة التي وُصفت بـ"قائمة القتل"، والتي تسربت بالخطأ عام 2022 وتضمنت بيانات أكثر من 100 مسؤول بريطاني و25 ألف أفغاني عملوا مع القوات البريطانية.

وتشير التقارير إلى أن الحرس الثوري يعتزم القبض على جواسيس بريطانيين واستخدامهم كـ"أوراق مساومة" في المفاوضات مع الغرب بشأن البرنامج النووي، في وقت تضغط فيه لندن وحلفاؤها الأوروبيون للتهديد بإعادة فرض العقوبات الاقتصادية على طهران.

من جانبها، تسعى طالبان لاستغلال هذه الصفقة المحتملة عبر الحصول على اعتراف رسمي من إيران بحكمها في أفغانستان.

وأعربت مصادر أمنية في لندن عن قلق متزايد من تنسيق بين الحرس الثوري وطالبان قد يعرّض حياة مسؤولين بريطانيين وحلفائهم الأفغان للخطر، وسط انتقادات للحكومة السابقة بسبب الإهمال الذي سمح بتسرب هذه البيانات شديدة الحساسية.