
القلعة نيوز - عقد مدير التربية والتعليم للواء البادية الشمالية الغربية الدكتور طايل المساعيد، اليوم، اللقاء السنوي مع معلمي ومعلمات التربية الرياضية، بحضور أعضاء قسم النشاطات مسؤولي النشاط الرياضي ورئيس قسم الإعلام أ.محمد العجلوق ، وذلك ضمن جهود المديرية المستمرة لتعزيز النشاط الرياضي المدرسي والارتقاء بالأداء التربوي في هذا المجال الحيوي.
وأكد الدكتور المساعيد خلال كلمته أن التربية الرياضية تمثل ركيزة أساسية في بناء شخصية الطالب المتوازنة، حيث تسهم في تطوير الجوانب البدنية والنفسية والاجتماعية، وتغرس في نفوس الطلبة القيم النبيلة كالانضباط، والتعاون، وتقبّل الآخر، والعمل بروح الفريق.
وشدّد على أهمية الدور الذي يؤديه معلمو ومعلمات التربية الرياضية، موضحًا أن مسؤولياتهم تتجاوز الإطار التقليدي للحصة الصفية، فهم المحرك الرئيس للأنشطة اللاصفية، والمشرفون على تنظيم البطولات المدرسية الداخلية، كما يقع على عاتقهم الكشف عن الطلبة الموهوبين رياضيًا وتوجيههم للمشاركة في المسابقات المحلية والوطنية. وأشار إلى أن المعلم الرياضي هو أيضًا قدوة في السلوك والانضباط، وعليه مسؤولية تعزيز الوعي الصحي لدى الطلبة، والمساهمة في تحسين البيئة الرياضية في المدرسة بالتعاون مع الإدارات المدرسية.
وفي سياق متصل، دعا الدكتور المساعيد المعلمين والمعلمات إلى تحفيز الطلبة على المشاركة الفاعلة في المسابقات الرياضية التي تنظمها الوزارة والمديرية، مؤكدًا أن هذه الفعاليات لا تقتصر على المنافسة فقط، بل تسهم في تنمية مهارات القيادة، وتحمل المسؤولية، وتعزيز الثقة بالنفس.
وقد شهد اللقاء حوارًا مفتوحًا مع الحضور، استمع خلاله الدكتور المساعيد إلى أبرز التحديات التي تواجه معلمي التربية الرياضية في الميدان، إلى جانب عدد من المقترحات التي تهدف إلى تطوير واقع الرياضة المدرسية، وتوفير الدعم اللازم لتعزيز مشاركة المدارس في الأنشطة الرياضية على مختلف المستويات.
وفي ختام اللقاء، أعرب الدكتور طايل المساعيد عن شكره واعتزازه بالجهود الكبيرة التي يبذلها معلمو ومعلمات التربية الرياضية، مؤكدًا أن المديرية ستواصل دعمها الكامل لهم، والعمل على تهيئة بيئة تعليمية ورياضية محفزة تسهم في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة.
وأكد الدكتور المساعيد خلال كلمته أن التربية الرياضية تمثل ركيزة أساسية في بناء شخصية الطالب المتوازنة، حيث تسهم في تطوير الجوانب البدنية والنفسية والاجتماعية، وتغرس في نفوس الطلبة القيم النبيلة كالانضباط، والتعاون، وتقبّل الآخر، والعمل بروح الفريق.
وشدّد على أهمية الدور الذي يؤديه معلمو ومعلمات التربية الرياضية، موضحًا أن مسؤولياتهم تتجاوز الإطار التقليدي للحصة الصفية، فهم المحرك الرئيس للأنشطة اللاصفية، والمشرفون على تنظيم البطولات المدرسية الداخلية، كما يقع على عاتقهم الكشف عن الطلبة الموهوبين رياضيًا وتوجيههم للمشاركة في المسابقات المحلية والوطنية. وأشار إلى أن المعلم الرياضي هو أيضًا قدوة في السلوك والانضباط، وعليه مسؤولية تعزيز الوعي الصحي لدى الطلبة، والمساهمة في تحسين البيئة الرياضية في المدرسة بالتعاون مع الإدارات المدرسية.
وفي سياق متصل، دعا الدكتور المساعيد المعلمين والمعلمات إلى تحفيز الطلبة على المشاركة الفاعلة في المسابقات الرياضية التي تنظمها الوزارة والمديرية، مؤكدًا أن هذه الفعاليات لا تقتصر على المنافسة فقط، بل تسهم في تنمية مهارات القيادة، وتحمل المسؤولية، وتعزيز الثقة بالنفس.
وقد شهد اللقاء حوارًا مفتوحًا مع الحضور، استمع خلاله الدكتور المساعيد إلى أبرز التحديات التي تواجه معلمي التربية الرياضية في الميدان، إلى جانب عدد من المقترحات التي تهدف إلى تطوير واقع الرياضة المدرسية، وتوفير الدعم اللازم لتعزيز مشاركة المدارس في الأنشطة الرياضية على مختلف المستويات.
وفي ختام اللقاء، أعرب الدكتور طايل المساعيد عن شكره واعتزازه بالجهود الكبيرة التي يبذلها معلمو ومعلمات التربية الرياضية، مؤكدًا أن المديرية ستواصل دعمها الكامل لهم، والعمل على تهيئة بيئة تعليمية ورياضية محفزة تسهم في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة.