
القلعة نيوز- بشر الدكتور خليف الطراونة الأردنيين بشفاء شقيقه رئيس مجلس النواب الاسبق عاطف الطراونة، بعد رحلة مرض صعبة.
وقال الطراونة، "الحمد لله أولًا وآخرًا، ظاهرًا وباطنًا، الذي منَّ بفضله ولطفه على أخي وسندي، ونور قلبي أبو الليث، بالشفاء والعافية بعد رحلة مرضٍ صعبة امتحن الله فيها القلوب بالصبر والدعاء".
وأضاف، "اللهم لك الحمد عدد ما كان وعدد ما يكون، ولك الحمد ملء السموات والأرض وما بينهما، على أن رددت إلينا حبيبنا سالمًا معافى، وزدتنا أملًا ورجاءً برحمتك الواسعة".
وتابع، شكرًا من القلب لكل أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة، الذين أحاطونا بدعواتهم الصادقة ومشاعرهم النبيلة ومواقفهم المشرّفة، فكنتم السند والعون في أحلك الظروف، وأثبتم أنكم كما عهدناكم جسد واحد وروح واحدة. وما دعواتكم التي وصلت من كل بيت وقرية و مخيم و بادية ومدينة إلا وسام محبةٍ على صدورنا، وعزّ نفتخر به أمام الدنيا.
حمداً لله على سلامتك يا أبا الليث، ودمت لنا عزًا وسندًا، وذخرًا للأردن وأهله الطيبين.
جزاكم الله جميعًا خير الجزاء، وحفظكم وأحبابكم من كل سوء، ودامت أردننا الطيبة عامرةً بالوفاء والتآزر والمحبة
وقال الطراونة، "الحمد لله أولًا وآخرًا، ظاهرًا وباطنًا، الذي منَّ بفضله ولطفه على أخي وسندي، ونور قلبي أبو الليث، بالشفاء والعافية بعد رحلة مرضٍ صعبة امتحن الله فيها القلوب بالصبر والدعاء".
وأضاف، "اللهم لك الحمد عدد ما كان وعدد ما يكون، ولك الحمد ملء السموات والأرض وما بينهما، على أن رددت إلينا حبيبنا سالمًا معافى، وزدتنا أملًا ورجاءً برحمتك الواسعة".
وتابع، شكرًا من القلب لكل أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة، الذين أحاطونا بدعواتهم الصادقة ومشاعرهم النبيلة ومواقفهم المشرّفة، فكنتم السند والعون في أحلك الظروف، وأثبتم أنكم كما عهدناكم جسد واحد وروح واحدة. وما دعواتكم التي وصلت من كل بيت وقرية و مخيم و بادية ومدينة إلا وسام محبةٍ على صدورنا، وعزّ نفتخر به أمام الدنيا.
حمداً لله على سلامتك يا أبا الليث، ودمت لنا عزًا وسندًا، وذخرًا للأردن وأهله الطيبين.
جزاكم الله جميعًا خير الجزاء، وحفظكم وأحبابكم من كل سوء، ودامت أردننا الطيبة عامرةً بالوفاء والتآزر والمحبة