
القلعة نيوز - نفى استشاري المناعة والروماتيزم والخلايا الجذعية الدكتور عادل الوهادنة، وجود أي عيادة له في أربيل أو إقليم كردستان.
وقال الوهادنة في توضيح له، إنّه رغم الإغراءات المالية الكبيرة التي تعرض عليها، متمسك برفضه لاستخدام الخلايا الجذعية في ما يسمى بـ"الطب التجديدي"لأنها تتعارض مع الأمانة العلمية ولا تندرج ضمن البروتوكولات الطبية المعتمدة التي يُعتمد عليها عالميًا".
وبين انّ استخدام اسمه في مثل هذه الممارسات ليس إلا وسيلة لتضليل الناس، مؤكدًا أنه يمارس عمله القانوني فقط في أحد مستشفيات عمّان الخاصة، ولا يعمل في أي مكان آخر.
وتوعد بمتابعة قانونية لكل من يسيء استخدام اسمه أو يضعه في غير موضعه.
وتاليًا نص التوضيح الذي نشره الوهادنة:
إنني أعتز ببلدي وأحترم نفسي وتاريخي المهني كمؤسس لعلم المناعة والروماتيزم للأطفال في الخدمات الطبية الملكية، وسأتابع قانونيًا كل من يسيء استخدام اسمي أو يضعه في غير موضعه.
أود أن أوضح بأن ما يتم تداوله من أخبار حول وجود عيادة لي في أربيل أو إقليم كردستان غير صحيح على الإطلاق.
كما أنني ما زلت متمسكًا بموقفي الرافض لاستخدام الخلايا الجذعية أو غيرها مما يسمى بالطب التجديدي في علاج مرض السكري أو غيره من الأمراض، باستثناء بعض أمراض نقص المناعة، وذلك على الرغم من الإغراءات المالية الكبيرة، لأنها تتعارض مع الأمانة العلمية ولا تندرج ضمن البروتوكولات الطبية المعتمدة التي يُعتمد عليها عالميًا.
إن استخدام اسمي في مثل هذه الممارسات ليس إلا وسيلة لتضليل الناس، وأؤكد أنني أمارس عملي فقط في مستشفى في عمّان، ولا أعمل في أي مكان آخر.
إنني أعتز ببلدي وأحترم نفسي وتاريخي المهني كمؤسس لعلم المناعة والروماتيزم للأطفال في الخدمات الطبية الملكية، وسأتابع قانونيًا كل من يسيء استخدام اسمي أو يضعه في غير موضعه.
لذلك أهيب بالجميع التواصل معي مباشرة قبل أي إجراء، وذلك حفاظًا على سلامتكم ومصلحتكم.
د. عادل محمد الوهادنة
استشاري المناعة والروماتيزم والخلايا الجذعية"
وقال الوهادنة في توضيح له، إنّه رغم الإغراءات المالية الكبيرة التي تعرض عليها، متمسك برفضه لاستخدام الخلايا الجذعية في ما يسمى بـ"الطب التجديدي"لأنها تتعارض مع الأمانة العلمية ولا تندرج ضمن البروتوكولات الطبية المعتمدة التي يُعتمد عليها عالميًا".
وبين انّ استخدام اسمه في مثل هذه الممارسات ليس إلا وسيلة لتضليل الناس، مؤكدًا أنه يمارس عمله القانوني فقط في أحد مستشفيات عمّان الخاصة، ولا يعمل في أي مكان آخر.
وتوعد بمتابعة قانونية لكل من يسيء استخدام اسمه أو يضعه في غير موضعه.
وتاليًا نص التوضيح الذي نشره الوهادنة:
إنني أعتز ببلدي وأحترم نفسي وتاريخي المهني كمؤسس لعلم المناعة والروماتيزم للأطفال في الخدمات الطبية الملكية، وسأتابع قانونيًا كل من يسيء استخدام اسمي أو يضعه في غير موضعه.
أود أن أوضح بأن ما يتم تداوله من أخبار حول وجود عيادة لي في أربيل أو إقليم كردستان غير صحيح على الإطلاق.
كما أنني ما زلت متمسكًا بموقفي الرافض لاستخدام الخلايا الجذعية أو غيرها مما يسمى بالطب التجديدي في علاج مرض السكري أو غيره من الأمراض، باستثناء بعض أمراض نقص المناعة، وذلك على الرغم من الإغراءات المالية الكبيرة، لأنها تتعارض مع الأمانة العلمية ولا تندرج ضمن البروتوكولات الطبية المعتمدة التي يُعتمد عليها عالميًا.
إن استخدام اسمي في مثل هذه الممارسات ليس إلا وسيلة لتضليل الناس، وأؤكد أنني أمارس عملي فقط في مستشفى في عمّان، ولا أعمل في أي مكان آخر.
إنني أعتز ببلدي وأحترم نفسي وتاريخي المهني كمؤسس لعلم المناعة والروماتيزم للأطفال في الخدمات الطبية الملكية، وسأتابع قانونيًا كل من يسيء استخدام اسمي أو يضعه في غير موضعه.
لذلك أهيب بالجميع التواصل معي مباشرة قبل أي إجراء، وذلك حفاظًا على سلامتكم ومصلحتكم.
د. عادل محمد الوهادنة
استشاري المناعة والروماتيزم والخلايا الجذعية"