شريط الأخبار
ماكرون يعلن اعتراف فرنسا رسميا بدولة فلسطين الملك يترأس الوفد الأردني في مؤتمر تنفيذ حل الدولتين بمشاركة الأردن... انطلاق أعمال مؤتمر حل الدولتين برئاسة السعودية وفرنسا الشرع يدعو لرفع العقوبات المرتبطة بقانون قيصر المفروضة على سوريا 70 عاما على انضمام الأردن للأمم المتحدة: حضور ملكي مؤثر ومبادرات إنسانية مبيضين: الخطاب الأردني في الأمم المتحدة يتبنى قيم السلام والتنمية وحقوق الإنسان 21 بلدية فرنسية ترفع علم فلسطين وإضاءة برج إيفل تزامنا مع الاعتراف بفلسطين الملك سيشارك الثلاثاء في اجتماع يضم ترامب وقادة دول عربية وإسلامية ترامب سيعقد قمة متعددة الأطراف مع قادة دول عربية وإسلامية الأردن يشارك في اجتماع إذاعات الدول العربية بتونس إسرائيل: لن نسمح لأسطول الصمود بخرق الحصار المفروض على غزة " الرواشدة ": معرض عمان الدولي للكتاب محطة ثقافية هامة تجمع بين الفكر والإبداع الملك يؤكد ضرورة بذل أقصى الجهود لوقف العملية الإسرائيلية في غزة المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الشمالية الملك يهنئ خادم الحرمين الشريفين باليوم الوطني لبلاده قوات الاحتلال تشن حملة مداهمات واعتقالات في مدن الضفة ليكيب: باريس سان جيرمان يحجز مطعما فخما للاحتفال بالكرة الذهبية 2025 "أسرع 20 يوما من قناة السويس".. أول رحلة شحن تعبر المحيطين من الصين إلى أوروبا وزيرة الخارجية البريطانية: الناتو على استعداد للمواجهة مع روسيا الاتحاد المصري لكرة القدم يوجه رسالة لمحمد صلاح

مبيضين: الخطاب الأردني في الأمم المتحدة يتبنى قيم السلام والتنمية وحقوق الإنسان

مبيضين: الخطاب الأردني في الأمم المتحدة يتبنى قيم السلام والتنمية وحقوق الإنسان
مبيضين: قضية فلسطين تدخل مرحلة تاريخية جديدة رغم التحديات الإسرائيلية
القلعة نيوز- أكد وزير الاتصال الحكومي السابق، مهند مبيضين، الاثنين، أن الخط الثابت في خطابات جلالة الملك عبدالله الثاني في الجمعية العامة للأمم المتحدة يركز دائمًا على ثلاث مفردات، وهي: السلام، والتنمية، وحقوق الإنسان.
وقال مبيضين لـ "المملكة" إن هذه المفردات تشكل دائمًا فلسفة الخطاب السامي في المنصة الدولية الأهم التي يخاطب بها جلالة الملك العالم.
وأضاف أن هناك ثباتا والتزاما، بالإضافة إلى أهمية هذا الخطاب؛ لأنه يحظى بمصداقية كبيرة؛ نظرا لأنه يأتي من دولة تتميز بأنها الأكثر استقرارًا في المنطقة.
وبين مبيضين أن لقاءات جلالة الملك مع قادة ومسؤولين دوليين ومنظمات على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ80، تُظهر أن الخطاب واحد، وهي مفردة السلام وحل الدولتين.
وأشار إلى أن ملامح تحقيق السيادة الفلسطينية تتمثل في الاعتراف الدولي الذي يمكن أن يتيح للدول التعامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية، وعليه تنتقل السلطة من حالة "السلطة" إلى حالة "الدولة".
ولفت مبيضين إلى أن القضية الفلسطينية تشهد انعطافة مهمة في سياقها التاريخي، رغم المجازر والحرب والتضييق الإسرائيلي في الضفة الغربية.
كما أشار إلى أن القضية الفلسطينية في انعطافها التاريخي تمس أيضا إسرائيل، حيث دخلت في أزمة، بحسب المعارضة الإسرائيلية، في ظل تصاعد عنف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بينما يرد العالم عليه بالدبلوماسية والخطاب المستحق؛ لأن العالم الغربي لم يعد بانتظاره أن يرى خاتمة العام الحالي؛ وقد تكاثر الدمار في قطاع غزة واللجوء والترويع.