
القلعة نيوز - أشاد مجلس عشائر جبل الخليل - الأردن، بالمواقف السياسية والدبلوماسية الثابتة للقيادة الهاشمية، وجهودها الدؤوبة في دعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، والتمسك بثوابت القضية على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
وأكد مجلس عشائر جبل الخليل في بيان له، أن الأردن بقيادته الهاشمية يمثل السند القوي والداعم الحقيقي لنضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال، محافظًا على القضية الفلسطينية حية في الضمير العربي والدولي، في وجه محاولات الاحتلال التوسعية، مجددًا التأكيد على وحدة الموقف العربي في حماية الأرض والإنسان.
وتاليا نص البيان :
أبناء شعبنا الاردني العظيم
تحية العروبة والإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و الصلاة و السلام على النبي الهاشمي المصطفى العدنان خير الانام
يرفع مجلس عشائر جبل الخليل -الاردن اصدق و انبل مشاعر الوفاء و الاخلاص لقياداتنا الأردنية الهاشمية ، تثمينا لدورها المحوري التاريخي ، في الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية ، القضية المركزية في عقيدة السياسة الأردنية ودرة تاجها القدس ، ذلك الدور الذي شكل حجر الإسناد و خزان العتاد في بناء استراتجية الإصرار و المثابرة في المطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وحريته في تقرير المصير و العيش بكرامة و حرية أسوة بباقي الشعوب الحرة، و وفق ما نصت عليه المواثيق و المعاهدات الدولية و المنظمات الحقوقية والإنسانية .
إننا في مجلس عشائر جبل الخليل -الاردن لنثمن عاليا مواقف قيادتنا الأردنية الهاشمية السياسية المشرفة و نهجها الديبلوماسي الصلب ، الذي كان رأس حربة مسلح بالثوابت الوطنية الأردنية و تاريخ طويل من تقديم الشعب الاردني عظيم التضحيات العسكرية من الدم و الشهداء ، و قوافل إمداد من المساعدات الإنسانية و اللوجستية لم و لن تنقطع يوما ، ايمانا بارتباط الاردن دينيا و وطنيا و جغرافيا و ديمغرافيا بواجب علاقته السيامية مع شقيقه الفلسطيني ، اذ ورث الاردن تركة تداعيات الصراع العربي الإسرائيلي في مراحله المختلفة ، ليكون الداعم و السند القوي للشعب الفلسطيني في نضاله نحو تحرير أرضه و حقه في إقامة دولته المستقلة ، ليرفع صوتها ، يكون لسان حالها على كافة المنابر الدولية ، حيث أثمر هذا الدور الاردني العروبي في الحفاظ على بقاء القضية الفلسطينية قضية حية ، وثبات أصحاب الأرض في نضالهم ضد الكيان الإسرائيلي الغاصب المحتل فوق ترابهم التاريخي ، برغم قساوة الممارسات الوحشية و القمعية الرامية لتهجيرهم منها ، ليأتي الاعتراف التاريخي اليوم من اغلب دول العالم بحق إقامة دولة فلسطينية مستقلة و عاصمتها القدس الشريف، صفعة على وجه ذلك الكيان الأحلالي التوسعي الغاصب و حكومته اليمينية الدينية المتطرفة ، لتتحطم أوهامه و أحلامه و اطماعه التوسيعية تجاه فلسطين و على حساب الاردن وبقية الأمة العربية ، و وضع حد لها.
حمى الله الاردن بقيادته الهاشمية وطنا حرا موحدا مستقرا قويا مدافعا عن القضية المركزية للأمة العربية القضية الفلسطينية ، داعما لها على طريق تحرير الأرض و الإنسان.
مجلس عشائر جبل الخليل -الاردن
الهيئة الإدارية العليا لمجلس عشائر جبل الخليل -الاردن
اللجنة الإعلامية لمجلس عشائر جبل الخليل -الاردن
وأكد مجلس عشائر جبل الخليل في بيان له، أن الأردن بقيادته الهاشمية يمثل السند القوي والداعم الحقيقي لنضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال، محافظًا على القضية الفلسطينية حية في الضمير العربي والدولي، في وجه محاولات الاحتلال التوسعية، مجددًا التأكيد على وحدة الموقف العربي في حماية الأرض والإنسان.
وتاليا نص البيان :
أبناء شعبنا الاردني العظيم
تحية العروبة والإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و الصلاة و السلام على النبي الهاشمي المصطفى العدنان خير الانام
يرفع مجلس عشائر جبل الخليل -الاردن اصدق و انبل مشاعر الوفاء و الاخلاص لقياداتنا الأردنية الهاشمية ، تثمينا لدورها المحوري التاريخي ، في الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية ، القضية المركزية في عقيدة السياسة الأردنية ودرة تاجها القدس ، ذلك الدور الذي شكل حجر الإسناد و خزان العتاد في بناء استراتجية الإصرار و المثابرة في المطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وحريته في تقرير المصير و العيش بكرامة و حرية أسوة بباقي الشعوب الحرة، و وفق ما نصت عليه المواثيق و المعاهدات الدولية و المنظمات الحقوقية والإنسانية .
إننا في مجلس عشائر جبل الخليل -الاردن لنثمن عاليا مواقف قيادتنا الأردنية الهاشمية السياسية المشرفة و نهجها الديبلوماسي الصلب ، الذي كان رأس حربة مسلح بالثوابت الوطنية الأردنية و تاريخ طويل من تقديم الشعب الاردني عظيم التضحيات العسكرية من الدم و الشهداء ، و قوافل إمداد من المساعدات الإنسانية و اللوجستية لم و لن تنقطع يوما ، ايمانا بارتباط الاردن دينيا و وطنيا و جغرافيا و ديمغرافيا بواجب علاقته السيامية مع شقيقه الفلسطيني ، اذ ورث الاردن تركة تداعيات الصراع العربي الإسرائيلي في مراحله المختلفة ، ليكون الداعم و السند القوي للشعب الفلسطيني في نضاله نحو تحرير أرضه و حقه في إقامة دولته المستقلة ، ليرفع صوتها ، يكون لسان حالها على كافة المنابر الدولية ، حيث أثمر هذا الدور الاردني العروبي في الحفاظ على بقاء القضية الفلسطينية قضية حية ، وثبات أصحاب الأرض في نضالهم ضد الكيان الإسرائيلي الغاصب المحتل فوق ترابهم التاريخي ، برغم قساوة الممارسات الوحشية و القمعية الرامية لتهجيرهم منها ، ليأتي الاعتراف التاريخي اليوم من اغلب دول العالم بحق إقامة دولة فلسطينية مستقلة و عاصمتها القدس الشريف، صفعة على وجه ذلك الكيان الأحلالي التوسعي الغاصب و حكومته اليمينية الدينية المتطرفة ، لتتحطم أوهامه و أحلامه و اطماعه التوسيعية تجاه فلسطين و على حساب الاردن وبقية الأمة العربية ، و وضع حد لها.
حمى الله الاردن بقيادته الهاشمية وطنا حرا موحدا مستقرا قويا مدافعا عن القضية المركزية للأمة العربية القضية الفلسطينية ، داعما لها على طريق تحرير الأرض و الإنسان.
مجلس عشائر جبل الخليل -الاردن
الهيئة الإدارية العليا لمجلس عشائر جبل الخليل -الاردن
اللجنة الإعلامية لمجلس عشائر جبل الخليل -الاردن