شريط الأخبار
القضاة يلتقي مدير إدارة الشؤون الامريكية في وزارة الخارجية السورية وزير الخارجية يبحث ونظيرته الفلبينية العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع الحجايا يكتب : لا خوف على الأردن بقيادته الحكيمة وشعبه القوي ، ملك لا يهاب شيئا وفي ظهره أردني يرفع الرأس عاليا بين “لا تهاجر يا قتيبة” للرزاز و”افتحوا الأبواب للهجرة” للفراية و”73 عامًا للوظيفة” للنهار .. أحلام الشباب الأردني تُدفن في وضح النهار القاضي وحسان يؤكدان أهمية التعاون بين الحكومة والنواب المومني: للأردن دور ريادي في دعم مسارات الابتكار والتحول الرقمي وزير الخارجية يثمن موقف الرئيس الأميركي الحازم ضدّ ضمّ الضفة الغربية الصفدي ونظيره الطاجيكي يناقشان تثبيت وقف إطلاق النار في غزة السفير القضاة يستقبل المبعوث الإسباني الخاص لسوريا في دمشق قناة بي بي سي تبث اليوم وثائقيا حول الجهود الإغاثية الأردنية في غزة يتضمن مقابلتين مع الملك والملكة إسرائيل تنهي حالة الطوارئ في الجنوب لأول مرة منذ 7 اكتوبر ترامب: سأمدد جولتي الآسيوية إذا أراد كيم لقائي الحكومة: منظومة التعيين ترتكز على الشفافية وتكافؤ الفرص وزير الداخلية ومدير الأمن العام يشهدان اطلاق حملة “ نعم للحياة ....لا للمخدرات” بمباراة ودّية في جامعة اليرموك حركة “فتح” تشترط أن يكون رئيس لجنة إدارة غزة وزيرا بالحكومة الفلسطينية في أولى قراراته .. القاضي "يطيح" بالبوابات المغلقة في مجلس النواب تقرير راصد: النواب قدموا 1125 سؤالا برلمانيا خلال عام ناقشوا 5% منها الملك: الأردن لن يرسل قوات إلى غزة الملكة تنتقد فشل المجتمع الدولي في وقف الحرب على غزة لمدة عامين ترامب يخضع لتصوير بالرنين المغناطيسي

النائب القبلان يعتذر لموظفي المجلس: لم اقصد الإساءة

النائب القبلان يعتذر لموظفي المجلس: لم اقصد الإساءة

القلعة نيوز - وجه النائب فراس القبلان، اليوم الاثنين، رسالة لموظفي الامانة العامة في مجلس النواب، موضحا فيها حول حديثه عن تقصير موظفين في المجلس بعملهم.

وأكد القبلان في رسالته، أنه لم يقصد الاساءة لأحد في تصريحاته، وإنما فئة محدودة جدًا لا يتجاوز عددها أصابع اليد، ممن قد ينعكس تقصير بعضهم على صورة الجميع ظلماً.

وقدم القبلان اعتذاره لموظفي المجلس إذا كان حديثه قد فُسِّر بغير مقصدِه، أو أسيء الظن به.

وتاليا رسالة النائب:

إلى الإخوة والأخوات موظفي مجلس النواب الأردني المحترمين…

تحية تقدير واحترام تليق بمقاماتكم وبجهودكم التي نرى أثرها كل يوم.

أود أن أوضح — بكل محبة — أنني حين تحدثت لوسائل الإعلام لم أقصد الإساءة لأحد منكم، لا قدّر الله، فأنتم شركاء في النجاحات، وجزء أصيل من صناعة صورة المجلس وهيبته أمام الشعب. وإنما كنت أقصد فئة محدودة جدًا لا يتجاوز عددها أصابع اليد، ممن قد ينعكس تقصير بعضهم على صورة الجميع ظلماً.

لقد تكلمت بحرقة الغيور على المجلس، وبهدف إعادة المستشارين المجمدين إلى ميدان العمل ليكونوا مساندين للجان المجلس العشرين، وليساهموا بخبراتهم في تجويد العمل التشريعي والرقابي — فهذا مطلب مصلحة عامة لا انتقادًا لأشخاصكم.

وإن كان كلامي قد فُسِّر بغير مقصدِه، أو أسيء الظن به — فأنا لكم من المعتذرين لا المتعاليين. فأنتم زملاء ميدان ولسنا إلا امتدادًا لجهودكم، ولولا تفانيكم وصبركم وإخلاصكم لما استطاع أي نائب، وأنا منهم، أن يؤدي عمله كما ينبغي.

لكم كل الود والتقدير،
ولكم منّا الشكر على ما تقدّمونه بصمتٍ وولاء لهذا البلد وهذا المجلس.

أخوكم
فراس القبلان