شريط الأخبار
الأمير تميم يشارك في عرضة هل قطر احتفالا بـ "اليوم الوطني للدولة" أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا أبو الغيط : لن يتم تهجير الفلسطينيين من أرضهم و الدبلوماسية الأردنية نشطة للغاية نتنياهو: إسرائيل تقر اتفاقا بشأن الغاز الطبيعي مع مصر العدوان يوجه ببث مباراة النشامى في جميع المراكز الشبابية النشامى يختتم تحضيراته لمواجهة المغرب في نهائي كأس العرب الرواشدة يُعلن موعد انطلاق منصة "تراثي" إحالة تقرير فحوصات مدافئ الغاز إلى القضاء لاستكمال الإجراءات القانونية الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة تأخير دوام الخميس في مناطق بجنوب المملكة بسبب الأحوال الجوية "الشيوخ الأميركي" يصوت لإلغاء عقوبات "قانون قيصر" ضد سوريا حسان يوجه بإنفاذ القانون وتطبيقه بحق المخالفين الذين يلقون النفايات عشوائيا الأرصاد الجوية تحذّر: انجماد ودرجات الحرارة دون الصفر الليلة الصناعة والتجارة: أخذنا بمجمل التوصيات للتعامل مع مدافىء الغاز الملك يهنئ بالعيد الوطني لدولة قطر وزراء عرب ومسؤولون أمميون يناقشون تنفيذ إعلان الدوحة للتنمية الاجتماعية الأميرة وجدان ترعى افتتاح معرض الخزف الفني المكسيكي الأمير الحسن يزور معهد السياسة والمجتمع وزير الاستثمار يبحث وشركة هندية فرص الاستثمار

هل يملك الذكاء الاصطناعي حس الفكاهة حقا؟

هل يملك الذكاء الاصطناعي حس الفكاهة حقا؟

القلعة نيوز - كشفت دراسة أن النماذج اللغوية الكبيرة تتظاهر فقط بامتلاك "حس فكاهي". وقد اختبر الباحثون قدرة الذكاء الاصطناعي على التعرف على النكات التي تعتمد على تلاعب الكلمات والغموض.


فتبين أن النماذج اللغوية الكبيرة، على الرغم من أنها تبدو وكأنها تدرك الفكاهة بشكل قريب من البشر، غير قادرة حتى الآن على التفكير الإبداعي وفهم المعنى بعمق.

وقدمت دراسة جديدة، نُشرت نتائجها في "مؤتمر 2025 حول الطرق التجريبية لمعالجة اللغة الطبيعية"، فحصا دقيقا لهذه الجوانب من الذكاء الاصطناعي.

وكان يُعتقد سابقا أن الذكاء الاصطناعي "يفهم" النكات، لكن مؤلفي الدراسة أشاروا إلى أن البيانات المستخدمة في التجارب السابقة لم تكن دقيقة بما يكفي. وللاختبار، قام الباحثون بتحسين الاختبارات القديمة وتصميم اختبارات جديدة.

فعلى سبيل المثال، طُلب من النماذج تمييز الفرق بين التلاعب اللفظي ذي المعنى والجمل العادية مقابل التعبيرات عديمة المعنى. وعندما تم تغيير كلمات محورية، انخفضت دقة الإجابات بشكل حاد، وغالبا ما ارتبكت النماذج وصنفت النكات بشكل غير صحيح، ما يدل على وجود نقاط ضعف واضحة في فهم السياق والتشابه الصوتي للكلمات.

وقال محمد طاهر بيلوار، المؤلف المشارك من جامعة كارديف:"عندما تواجه النماذج تلاعبات لفظية غير مألوفة، قد ينخفض نجاحها في التمييز بين النكات والجمل العادية إلى 20٪، وهو أقل بكثير من نسبة 50٪ المتوقعة عند التخمين العشوائي. كما كشفنا عن الثقة المفرطة للنماذج في افتراض أن النص مضحك حقا، وظهر هذا بوضوح عند التعامل مع التلاعبات اللفظية غير المألوفة لها".


Naukatv.ru