شريط الأخبار
أبو رمان يطالب الحكومة بمداخلته تحت القبة بالامتثال إلى قرار لجنة التحقيق الصادرة عن هيئة مكافحة الفساد الرواشدة : وزارة الثقافة ستعلن عن إنتاج فيلم يتحدث عن معركة "حد الدقيق" استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب جنين مندوبًا عن جلالة الملك ... وزير الزراعة يفتتح مهرجان الزيتون الوطني الـ25 ( صور ) الأمير الحسن بن طلال يدعو لتطوير المؤسسات الوقفية وزير المياه يطلع على مأخذ الناقل الوطني الجديد الإدارة المحلية: قرب الأبنية من الأودية والبناء دون ترك حرم زاد أضرار الأمطار الذكرى 54 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف غدا إنجازات رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع تكنولوجيا المعلومات خلال الربع الثالث التربية: 331 مدرسة تقدم برامج التعليم المهني والتقني تطرح 12 برنامجا مصرع 11 شخصا وإصابة اثنين بحادث قطار في الصين 83.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية مصرع 44 شخصا وفقدان المئات بحريق في هونغ كونغ وفاة أب وابنه اثر حريق منزل في لواء الرمثا وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى برشلونة "المالية النيابية" تناقش موازنة المحكمة الدستورية لعام 2026 النائب الدكتور وليد المصري يطالب بعفو عام ويؤكد: الأردنيون ينتظرون لمسة ملكية تُخفّف عنهم. دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة

هل يملك الذكاء الاصطناعي حس الفكاهة حقا؟

هل يملك الذكاء الاصطناعي حس الفكاهة حقا؟

القلعة نيوز - كشفت دراسة أن النماذج اللغوية الكبيرة تتظاهر فقط بامتلاك "حس فكاهي". وقد اختبر الباحثون قدرة الذكاء الاصطناعي على التعرف على النكات التي تعتمد على تلاعب الكلمات والغموض.


فتبين أن النماذج اللغوية الكبيرة، على الرغم من أنها تبدو وكأنها تدرك الفكاهة بشكل قريب من البشر، غير قادرة حتى الآن على التفكير الإبداعي وفهم المعنى بعمق.

وقدمت دراسة جديدة، نُشرت نتائجها في "مؤتمر 2025 حول الطرق التجريبية لمعالجة اللغة الطبيعية"، فحصا دقيقا لهذه الجوانب من الذكاء الاصطناعي.

وكان يُعتقد سابقا أن الذكاء الاصطناعي "يفهم" النكات، لكن مؤلفي الدراسة أشاروا إلى أن البيانات المستخدمة في التجارب السابقة لم تكن دقيقة بما يكفي. وللاختبار، قام الباحثون بتحسين الاختبارات القديمة وتصميم اختبارات جديدة.

فعلى سبيل المثال، طُلب من النماذج تمييز الفرق بين التلاعب اللفظي ذي المعنى والجمل العادية مقابل التعبيرات عديمة المعنى. وعندما تم تغيير كلمات محورية، انخفضت دقة الإجابات بشكل حاد، وغالبا ما ارتبكت النماذج وصنفت النكات بشكل غير صحيح، ما يدل على وجود نقاط ضعف واضحة في فهم السياق والتشابه الصوتي للكلمات.

وقال محمد طاهر بيلوار، المؤلف المشارك من جامعة كارديف:"عندما تواجه النماذج تلاعبات لفظية غير مألوفة، قد ينخفض نجاحها في التمييز بين النكات والجمل العادية إلى 20٪، وهو أقل بكثير من نسبة 50٪ المتوقعة عند التخمين العشوائي. كما كشفنا عن الثقة المفرطة للنماذج في افتراض أن النص مضحك حقا، وظهر هذا بوضوح عند التعامل مع التلاعبات اللفظية غير المألوفة لها".


Naukatv.ru