القلعة نيوز- في إطار التزامها الراسخ بمكافحة جميع أشكال العنف وحماية ضحاياه، أطلقت جمعية حماية ضحايا العنف الأسري نشاطاً توعوياً شاملاً بعنوان "كسر حاجز الصمت حول العنف الرقمي".
يأتي هذا النشاط ضمن فعاليات الحملة الدولية "16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة"، بالتعاون المشترك مع درة المنال للتنمية والتدريب ومنظمة سابا هاملت.
استهدفت هذه المبادرة الهامة شريحة طلبة الجامعات بهدف رفع مستوى وعيهم بالمخاطر المتزايدة للعنف الرقمي وتمكينهم من استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بشكل آمن ومسؤول. وقد جابت الفعاليات ثلاث جامعات أردنية مرموقة، هي:
جامعة العلوم التطبيقية
جامعة البلقاء التطبيقية
الجامعة الأردنية
هدفت الورش والجلسات النقاشية التي نُفذت في هذه الجامعات إلى تسليط الضوء على الأشكال المختلفة للعنف الرقمي، مثل التحرش الإلكتروني، الابتزاز، وانتهاك الخصوصية، وكيفية التعامل معها والإبلاغ عنها. كما تم تزويد الطلبة بالأدوات والمعرفة اللازمة لحماية أنفسهم وزملائهم في الفضاء السيبراني.
"العنف الرقمي هو آفة العصر التي لا تقل خطورة عن العنف الجسدي. من خلال هذا النشاط، نسعى إلى كسر حاجز الخوف والصمت وتشجيع الضحايا على التحدث وطلب المساعدة. الجامعات هي بيئة حيوية لنشر الوعي وبناء جيل قادر على التعامل مع التكنولوجيا بمسؤولية."
تؤكد الجمعية وشركاؤها على أهمية تضافر الجهود المجتمعية والرسمية لمواجهة هذه التحديات، وتجدد دعوتها لجميع المؤسسات التعليمية ومنظمات المجتمع المدني للعمل يداً بيد لخلق بيئة رقمية أكثر أماناً للجميع.
يأتي هذا النشاط ضمن فعاليات الحملة الدولية "16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة"، بالتعاون المشترك مع درة المنال للتنمية والتدريب ومنظمة سابا هاملت.
استهدفت هذه المبادرة الهامة شريحة طلبة الجامعات بهدف رفع مستوى وعيهم بالمخاطر المتزايدة للعنف الرقمي وتمكينهم من استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بشكل آمن ومسؤول. وقد جابت الفعاليات ثلاث جامعات أردنية مرموقة، هي:
جامعة العلوم التطبيقية
جامعة البلقاء التطبيقية
الجامعة الأردنية
هدفت الورش والجلسات النقاشية التي نُفذت في هذه الجامعات إلى تسليط الضوء على الأشكال المختلفة للعنف الرقمي، مثل التحرش الإلكتروني، الابتزاز، وانتهاك الخصوصية، وكيفية التعامل معها والإبلاغ عنها. كما تم تزويد الطلبة بالأدوات والمعرفة اللازمة لحماية أنفسهم وزملائهم في الفضاء السيبراني.
"العنف الرقمي هو آفة العصر التي لا تقل خطورة عن العنف الجسدي. من خلال هذا النشاط، نسعى إلى كسر حاجز الخوف والصمت وتشجيع الضحايا على التحدث وطلب المساعدة. الجامعات هي بيئة حيوية لنشر الوعي وبناء جيل قادر على التعامل مع التكنولوجيا بمسؤولية."
تؤكد الجمعية وشركاؤها على أهمية تضافر الجهود المجتمعية والرسمية لمواجهة هذه التحديات، وتجدد دعوتها لجميع المؤسسات التعليمية ومنظمات المجتمع المدني للعمل يداً بيد لخلق بيئة رقمية أكثر أماناً للجميع.




