شريط الأخبار
وزير السياحة يزور المواقع الأثرية في محافظة الزرقاء الخارجية اللبنانية تناشد المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل لوقف اعتداءاتها على لبنان تحذيرات من تدهور خدمات المختبرات ووحدات الدم في قطاع غزة الغذاء والدواء تحذر من التعامل مع جهات غير مرخصة لتوصيل الأغذية وزير النقل: شركة الجسر العربي ثمرة جهود عربية ناجحة ماكرون: 26 دولة التزمت بالضمانات الأمنية لأوكرانيا إدانة عربية لإجراءات إسرائيل في عزل مدينة القدس والتضييق على سكانها الأردن: نكرس كل إمكاناتنا لمواجهة محاولات تغيير الوضع في مقدسات القدس مسؤول أميركي: ترامب ضغط على زعماء أوروبا لوقف شراء النفط الروسي وزارة الصحة في غزة : 84 شهيدًا في القطاع خلال 24 ساعة وزير الصحة يفتتح فعاليات مؤتمر الصمامات القلبية الأردني السادس رئيس مجلس النواب يرعى حفل إشهار كتاب للنائب شاهر شطناوي وزير الخارجية يتراس اجتماع اللجنة الوزارية المكلّفة بالتحرك لمواجهة السياسات الإسرائيلية في القدس وزير الثقافة يرفع لجلالة الملك وولي عهده برقية تهنئة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف الصحة اللبنانية: شهداء وجرحى جراء غارات إسرائيلية على جنوب لبنان أمس عطية: تصريحات الضم وتقسيم الضفة إعلان حرب وتهديد مباشر للأردن وزير الخارجية: نواجه نظاما إسرائيليا لا حد لوحشية حروبه التدميرية على غزة خطة إسرائيل لاحتلال غزة تنذر بتهجير مليون فلسطيني النائب آل خطاب يوجه رسالة للرئيس حسان المقاومة: مستعدون لإطلاق سراح جميع الأسرى

العتوم: لجنة مراجعة المناهج تعتبر العودة عن منهاج كولينز خضوعا للإنتقادات الشعبية

العتوم: لجنة مراجعة المناهج تعتبر العودة عن منهاج كولينز خضوعا للإنتقادات الشعبية


القلعة نيوز-
إستغربت النائب هدى العتوم التوجه الذي تتبناه لجنة مراجعة مناهج كولينز الأخيرة والذي يعتبر العودة لمنهاج عام 2018 خضوعا لضغط الأهالي وللإنتقادات الشعبية التي تم توجيهها للمناهج وللخل والاخطاء الموجودة فيها.

وأكدت العتوم أن هذه العقلية في التعامل مع أزمة المناهج تزيد المشهد تعقيدا وخاصة بعد أن ثبت ان المناهج فعليا اعلى بسنة دراسيه من مستوى الطلبه وبالتالي لا تعتبر مناسبه ان تكون منطلقا لتأسيس الطالب على العلوم والرياضيات في الصف الاول وعدم ملاءمتها للطلبة أيضا في الصف الرابع إضافة لوجود عشرات الاخطاء والتي لا ينبغي لكتب مناهج مدرسيه أن تحتويها..

وأشارت العتوم إلى أن الأهالي وأولياء الأمور الذين أرجعوا أعدادا كبيرة من الكتب للمدارس والمديريات، ليسوا في حالة تحدي أو كسر عظم مع وزارة التربية والتعليم أو المركز الوطني للمناهج، بل إنهم يعبرون وبأعلى مستويات الرفض عن عدم قبولهم لمناهج يلمسون صعوبتها وعدم ملائمتها لمستويات أبناءهم وهذا ما أكدته فعليا اللجان المشكلة لمراجعة المناهج سواء من المركز أو الوزارة أو نقابة المعلمين.

وإذا أردنا ادخال مناهج جديدة وبشكل منظم ومنطقي كان يجب بدء العمل بها في العام القادم ٢٠٢٠ بالزامية التمهيدي وفي عام ٢٠٢١ يتم انزال كتاب الصف الاول الأساسي.

وليس القيام بعملية مجتزأة وسريعة وتسميتها تجريبا، وعلى حساب تأسيس الطلبة بطريقة صحيحة، وتقديم المادة في كتاب بشكل بسيط وجذاب وسهل ومنطقي ومتناسب مع الخصائص النمائية للطلبة في هذه المرحلة العمرية.