شريط الأخبار
محافظ البلقاء يتفقد الخدمات الصحية في الشونة الجنوبية الدفاع المدني يخمد حريقاً في سوق شعبي بمساحة 5000 متر في العاصمة عمان النائب ابراهيم الطراونة رئيساً لكتلة الميثاق النيابية 3 طرق فعالة للتخلص من بقع العرق.. خطواتها سهلة وبسيطة روتين للعناية بالبشرة بدون منتجات.. 8 خطوات تمنحك إشراقه طبيعية إكليل الجبل الأبرز.. 4زيوت طبيعية تساعد في ترطيب الشعر الجاف علاقة نوع فروة الرأس بتساقط الشعر .. واعرف أهم الأسباب لاستغراق الطفل في النوم.. اليكم هذه الحيلة الذكية أضرار الصمغ العربي.. تعرّفي إليها لصحة الكبد خصوصاً التغذية الوقائية.. كيف نحمي أنفسنا من الأمراض بالغذاء طفولة سامة! اكتشاف 96 مادة كيميائية داخل أجسام أطفال 3 مشروبات طبيعية لخفض سكر الدم انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين 0.49% خلال أول 5 أشهر من العام الحالي الأغذية العالمي يرحب بمساهمة جديدة من بريطانيا لدعم اللاجئين في الأردن إغلاق ثلاث مشاغل غير مرخصة لتصنيع الأجبان المخالفة زين ترعى سباق الحسين لتسلّق مرتفع الرمان 2025 البلقاء التطبيقية تستحدث برنامج ماجستير في التشريح والأنسجة لن تتوقع فوائده .. اكتشف فوائد الزنجبيل عند تناوله باستمرار وزير الداخلية يوجه لمعالجة أزمات الازدحام على جسر الملك حسين سر شباب بشرة الملكة ماري: 5 خطوات بسيطة

تقدّم لخطبة البنت فتزوّج الأم

تقدّم لخطبة البنت فتزوّج الأم
القلعة نيوز -

تقدم شاب جزائري يحمل الجنسية الفرنسية لخطبة بنت في الجزائر وفجأة طلب يد الأم، هذه قصة حقيقية وليست سيناريو لفيلم درامي.

بطل القصة الشاب محمد 45 سنة وأب لولدين وتوفيت زوجته قبل عامين فقرر البحث عن شريكة حياته تكون طيبة وودودة مع طفليه اللذين لا يتجاوزان سن 5 سنوات، فنصحه أقاربه ببنت تدعى فرح وتقطن في الجزائر العاصمة ويتيمة الأب وتبلغ من العمر 19 سنة تكون مناسبة له، فمن دون تردد ذهب في الصيف إلى الجزائر العاصمة حيث تقطن أخته، علماً أنه يقطن في باريس مند ولادته، فحدد موعد للقاء البنت على أساس خطبتها بعدما رأى صورتها فأعجبته، فكان الموعد صادماً له حيث رأى البنت لكنها لم تعجبه بقدر ما أعجبته أمها وتدعى حفيظة وتبلغ من العمر 40 سنة والتي كانت فائقة الجمال، حيث انبهر ليس فقط بجمالها وإنما ببلاغة لسانها وشخصيتها القوية، وقال من دون تردد لقد وجدتها هذه هي التي أبحث عنها لتكون زوجتي وأمّ أولادي، فلم يتردد في مصارحة الأم بالمسألة التي تفاجأت به وطردته من البيت حيث قالت بصريح العبارة لا ابنتي ولا أنا نصلح لأن نكون زوجة لك فأنت مريض نفسياً.

لم يقطع محمد الأمل بإقناع الأم بأنه فعلاً معجب بها ويريدها زوجة حيث أرسل لها أخته لكن من دون جدوى ليعود إلى باريس محبطاً، يائساً، لكنه اهتدى في الأخير إلى فكرة يمكن أن تشفع له في تحقيق أمنيته،

حيث لا يزال محتفظاً بصورة البنت فذهب إلى جاره حسن وعمره 30 سنة والذي كان يبحث عن زوجة من الجزائر تكون في مقتبل العمر وجميلة فأعطاه صورة البنت التي تشبه أمها في الجمال، وقال له إنها إنسانة محترمة تليق أن تكون زوجتك المستقبلية، فلم يتردد الشاب حسن في الذهاب إلى الجزائر لخطبتها وفعلاً سارت الأمور طبيعياً وتزوجها وأخدها إلى باريس، حينها فرح محمد بقرب تحقيق حلمه وذهب مجدداً إلى العاصمة لرؤية أم الشابة وأعلمها بكل الخطوات التي عملها مع جاره للظفر بها فأعجبت به وقبلت أن تشاركه الحياة، ليتم زواجهما بعد شهر بالضبط من زواج ابنتها، وتشاء الصدف أن تسكن في نفس العمارة التي تسكن فيها ابنتها في باريس وتكونا جارتين.