شريط الأخبار
تنفيذ 3478 عقوبة بديلة للحبس منذ بداية العام الصفدي للنواب والوزراء: "تلفونات وجلسة ما في" الخرابشة: تطبيق التعرفة الكهربائية الزمنية على المستشفيات والفنادق في 2025 مجلس النواب يقرأ الفاتحة على روح النائب الأسبق مازن ملكاوي الهميسات :الحكومة السابقة "بياعة كلام" وقامت "بتخدير المواطنين " ديرانية: الطلب على الدينار ضمن مستوياته الطبيعية المنتخب الوطني للمصارعة يرفع رصيده الى 10 ميداليات بالبطولة العربية تعرف على أسعار الذهب في الأردن اليوم الاثنين إليكِ 7 تسريحات واقية للشعر من الطقس البارد رائجة في موسم شتاء 2025 عبير نعمة تفوز بجائزة أفضل فنانة لبنانية لعام 2024 امل الدباس تنعى هشام يانس مواعيد جلسات محاكمة وقرارات إمهال لأردنيين العبادي تفتح النار على وزارتي الصحة و العمل التربية: تحويل كامل الرواتب المتأخرة للمعلمين الجُدد إلى البنوك "التربية”: 83217 عدد مشتركي “تكميلية التوجيهي” الصفدي يزور دمشق ويلتقي الشرع ومسؤولين سوريين الاثنين خبير تامينات إجتماعية : ارفعوا الحد الأدنى الأساسي لراتب تقاعد الضمان زواج الـ600 مليون دولار.. بيزوس ولورين سيتزوجان هذا الأسبوع "المتقاعدين العسكريين" تفتح باب التقديم لطلبات تمويل المشاريع الصغيرة ترامب: سأمنع اندلاع حرب عالمية ثالثة

(3.209) عقد زواج لأردنيات من عرب العام الماضي

(3.209) عقد زواج لأردنيات من عرب العام الماضي


القلعة نيوز-


ووفق احصائيات من دائرة قاضي القضاة حول اجمالي حالات زواج الاردنيات من الجنسيات العربية لعام 2018 وبلغت محافظة العاصمة والزرقاء الاعلى نسبة من حيث زواج النساء بجنسيات عربية فوصلت عدد عقود زواج الاردنيات من غير اردنيين في العاصمة عمان الى 1499 وفي الزرقاء 621 والاقل نسبة في محافظة الطفيلة حيث وصلت الى 1% .
وفيما يتعلق بالأردنيات المتزوجات من جنسيات عربية فقد تصدرت القائمة الجنسية الفلسطينية بنسبة (1.604) تلاها الجنسية السورية والجنسية المصرية ثم الجنسية العراقية ثم السعودية ثم الجنسية اليمنية والاقل نسبة الجنسية الجزائرية حيث وصلت الى 1 %
وفي ذات السياق فقد منحت الاردن أبناء الأردنيات المتزوجات من عرب وأجانب إمتيازات مدنية وخدماتية لا سياسية ولم يتم منحهم الجنسية الأردنية.
ووصلت نسبة العنوسة في الاردن الى 42 ويعزا ذلك إلى عدة أسباب، منها الاجتماعية والاقتصادية
وأرجع الباحثون الاجتماعيون والاقتصاديون أسباب هذه المشكلة لعدة عوامل، منها اقتصادية كارتفاع أجور المهر، وغلاء المعيشة في معظم هذه المجتمعات، مع رواتب لا تلبي أدنى الاحتياجات، ومنها اجتماعية كزيادة الرغبة لدى الإناث في إكمال التحصيل العلمي، والحصول على فرص عمل تحقق لهن القدرة على الاستقلال والاعتماد على النفس.