شريط الأخبار
عاجل : الجيش الاسرائيلي: صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل مع إطلاق إيران مزيدا من الصواريخ عاجل : شهود عيان يقولون إن انفجارات عنيفة دوت في مواقع عدة بشمال عاجل: موجة خامسة من الصواريخ البالستية تستهدف شمال إسرائيل ‏عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: استنفار في شمال إسرائيل بعد إطلاق صواريخ من ‎إيران الجيش الإسرائيلي: إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في أنحاء إسرائيل عاجل :مسؤول إيراني كبير لـ CNN: سنصعد هجماتنا ضد إسرائيل عاجل : مسؤول إيراني كبير لـ CNN: سنهاجم القواعد الإقليمية لأي دولة تدافع عن إسرائيل عاجل | رويترز عن مندوب الصين بالأمم المتحدة: بيجين تندد بانتهاكات إسرائيل لسيادة ‎#إيران وأمنها وسلامة أراضيها عاجل | الخارجية الإيرانية: لا يمكن لأحد أن يتصور أن الكيان الصهيوني ارتكب مثل هذه الجريمة دون إذن واشنطن ‏عاجل | الخارجية الإيرانية: الكيان الصهيوني تجاوز جميع خطوطنا الحمراء عبر ارتكابه هذه الجريمة عاجل :الخارجية الإيرانية: لا فائدة للحوار وسائل إعلام إسرائيلية تؤكد بدء سلاح الجو الإسرائيلي هجمات جديدة على إيران المومني : نقوم بالأدوار المطلوبة من أجل الحفاظ على الأمن الوطني إيران: تفعيل الدفاعات الجوية في طهران لاعتراض صواريخ إسرائيلية الجيش الإسرائيلي: تعرض عدد من المباني لشظايا اعتراض الصواريخ الإيرانية وزير الخارجية الإيراني لنظيره القبرصي: لن نقبل بأي دعوات للتهدئة بلا هواتف.. كواليس اختباء حكومة نتنياهو خلال قصف إيران الامن العام يعلن انتهاء فترات الإنذار إسرائيل بأكملها «تحت النار» مع إطلاق إيران لمئات الصواريخ باتجاهها كاتس: إيران تجاوزت الخطوط الحمراء بإطلاق الصواريخ صوب مناطق مدنية

كركيون: نريد شفافية

كركيون: نريد شفافية
القلعة نيوز-

يحاول العديد من مديري الدوائر والمؤسسات الحكومية الخدمية في محافظة الكرك اخفاء الواقع المالي المتعثر لدوائرهم ومؤسساتهم، ويكتفون بوعود متكررة لا تبصر النور ان كانت هناك خدمة اساسية عامة لا غنى للمواطنين ويجدر تنفيذها دون ابطاء، ليتضح فيما بعد – يشير مواطنون - ونتيجة الالحاح والمراجعات المتكررة لا سيما ان كانت الخدمة المنشودة تكتسب صفة الاهمية ان نكث المسؤولين اياهم لوعودهم ناجم عن عدم توفر الامكانات المالية وليس عن قصور منهم.

يوضح مواطنون ان اشهرا ان لم تكن سنين انقضت على وجود نقص في اكثر من وجه خدمي في مختلف مناطق المحافظة وعد المسؤولون المشار اليهم مرارا باتمامه، لكن دون نتيجة، وفي كل مرة تتم مراجعتهم فيه لانجاز العمل المطلوب – يضيف المواطنون - يقدم اولئك المسؤولون مبررا مختلفا لتظل الامور تراوح مكانها وللان.

برأي المواطنين فان المسؤولين الميدانين يغطون على دوائرهم ومؤسساتهم المركزية العاجزة ماليا تجنبا لغضبة كبار مسؤوليها عليهم، فيتحملون الاتهام بتقصير لا ذنب لهم فيه مما يضعف موقفهم امام مراجعيهم.

ويقول مواطنون الاولى بالمسؤول الحكومي مهما كانت طبيعة ودرجة المسؤوليات المناطة به ان يكون واضحا وشفافا مع المواطنين فيضعهم بصورة الامر بداية، وهذا – بقناعة كثيرين - يريح المواطن ويجعله على بينة من الامر كي لا يظل رهين الانتظار، ثم سيتفهم المواطن الامر فيلتمس للمسؤول الميداني عذرا فيتوجه ليبحث حاجته مع المسؤول المركزي كصاحب قرار، والذي هو ملزم بمعالجة مطالب المواطنين خاصة ميسورة التنفيذ منها، فحق المواطن ان ينعم باية خدمة عامة وملحة يحتاجها.