شريط الأخبار
السفير القضاة يزور جامعة دمشق ويلتقي رئيسها وأعضاء الهيئة الإدارية إثر تعرضها لضغوط وشروط دولية .. السلطة الفلسطينية توقف دفع رواتب الأسرى ابتداء من هذا الشهر وفاة 45 معتمرا بحادث حافلة في السعودية الحكومة توقّع اتفاقية لإنشاء حزمة مدارس عبر الشراكة بين القطاعين العام والخاص برئاسة الأردن والاتحاد الأوروبي.. المنتدى الإقليمي 10 للاتحاد من أجل المتوسط ينطلق الأسبوع المقبل الحنيطي يستقبل نائب وزير الدفاع لجمهورية سيراليون الملك يهنئ بعيد استقلال المملكة المغربية الأردن ومصر تشددّان على وقف النار وربط استقرار غزة بحل الدولتين الأردن يجنب نحو 14 ألف محكوم السجن خلال 8 سنوات ويمنحهم عقوبات بديلة النواب يحيل الجريدة الرسمية إلى لجنة التوجيه الوطني "الطاقة": ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا أبو هنية يقترح أن تكون "العلوم العسكرية" مادة إجبارية في الجامعات الخزوز: ولي العهد الأقرب إلى نبض جيلنا وصانع مستقبل الشباب العموش يطالب الحكومة بسؤال المستثمر المناصير مباشرة عن المسؤولين الخلايلة يسأل عن تحويلات شركات مالية وشبهات تقدير رسوم فندق عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى وزير الزراعة يلتقي المنسق المقيم للأمم المتحدة "مكافحة الأوبئة" يناقش مسودة خطته الاستراتيجية 2026–2030 "مالية الأعيان" تناقش البيانات المالية الختامية لعام 2024 المومني: إعلان أسماء أول دفعة لخدمة العلم قريباً

القبض على (المسيح المزعوم) في روسيا

القبض على (المسيح المزعوم) في روسيا



القلعة نيوز- - شنت السلطات الروسية عملية خاصة للقبض على ضابط شرطة مرور سابق يدعي أنه تجسيد للسيد المسيح عليه السلام، وأدار طائفة في أعماق سيبيريا على مدى العقود الثلاثة الماضية. واقتحمت طائرات هليكوبتر وضباط مسلحون مجمع يديره سيرغي توروب، المعروف لأتباعه باسم فيساريون، وتم اعتقاله رفقة أقرب مساعديه، وفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
وقالت لجنة التحقيق الروسية إنها ستتهمه بتنظيم منظمة دينية غير مشروعة، زاعمة أن الطائفة تبتز الأموال من أتباعها وتعرضهم للإساءة العاطفية.
وتم اقتياد توروب، ذو الشعر الرمادي الطويل في عملية شارك فيها الحرس الوطني الروسي، وهي قوة تحت قيادة الرئيس فلاديمير بوتن، وجهاز الأمن الفيدرالي ولجنة التحقيق.
ويزعم توروب، الذي فقد وظيفته كضابط مرور في عام 1989، أنه شهد نوعا من "الصحوة" عندما بدأ النظام السوفيتي في الانهيار. وفي عام 1991 أسس حركة تعرف الآن باسم كنيسة العهد الأخير.
ويعيش آلاف من أتباعه في سلسلة من القرى الصغيرة النائية في منطقة كراسنويارسك في سيبيريا، فيما تضم قائمة المتحولين إلى الطائفة مهنيين من جميع أنحاء روسيا بالإضافة إلى حجاج من الخارج.
ووفقا للغارديان، تمزج الجماعة التي أنشأها فيساريون بين مجموعة مختارة من طقوس مستمدة من المسيحية الأرثوذكسية، مع مراسيم بيئية معينة وسلسلة من القواعد الأخرى.
وتفرض الجماعة على أتباعها النظام النباتي، وتحظر التبادل النقدي داخل مجتمعها، ويرتدي الأتباع ملابس صارمة في تحشمها ويحسبون تقويمهم الخاص بدءاً من عام 1961، وهو عام ولادة فيساريون، فيما استبدل بأعياد الميلاد يوم عيد آخر يحل في 14 يناير، يوم ميلاد فيساريون.