شريط الأخبار
مصدر في التربية :24 آب موعد إعلان نتائج التوجيهي الجديد حسان من الكرك: ضرورة إنجاز الأعمال في موعدها المقرر إعادة فتح التسجيل في رياض الأطفال بالمدارس الحكومية اليوم إيران تقبض على 20 جاسوساً يعملون لصالح اسرائيل 68.7 دينارا سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية "لا ألوم نفسي".. أول تعليق لأشرف حكيمي بعد تهمة الاغتصاب أجواء شديدة الحرارة في اغلب المناطق حتى الأربعاء اقتحامات بأريحا ونابلس ومستوطنون يهاجمون قرى في الخليل ورام الله الهيئة العامة لـ ” صناعة عمان ” تقر التقريرين الاداري والمالي لعام 2024 حسم الأمر.. الهلال السعودي يعلن ضم مهاجم ليفربول كتلة الميثاق الوطني: قرار الحكومة الاسرائيلية المصغرة استمرار لحربها المستعرة ضد الشعب الفلسطيني اختتام الأسبوع الثاني من الدوري الأردني للمحترفين CFI إدارة ترخيص تعلن فتح بوابة شراء الأرقام المميزة غدًا تشكيل المجلس الاستشاري الأعلى لجمعية الاقتصاد السياحي برئاسة الدكتور عمر الرزاز تركيا: على الدول الإسلامية الاتحاد لمواجهة خطة إسرائيل للسيطرة على غزة اجتماع عربي طارئ الأحد لبحث القرار الإسرائيلي بإعادة احتلال قطاع غزة امطار في الجفر والازرق وغبار في العمري والرويشد تحديث موقع القبول الموحد استعداداً للدورة الصيفية وزير الصحة ونظيره العراقي يبحثان تعزيز التعاون فتح باب الترشح لرئاسة جامعتي اليرموك والطفيلة التقنية

بفضل مواقف الاردن الصلبة ..نتنياهو يضطر للتراجع عن خططه بضم اجزاء من الضفة

بفضل مواقف  الاردن الصلبة  ..نتنياهو يضطر للتراجع عن خططه بضم اجزاء من الضفة

تل ابيب

اضطرت المواقف الاردنية الصلبه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،الى التراجع عن خططه السياسيه بشان الضفة اذ اعلن رسميا "لن يحصل” ضم لأجزاء من الضفة الغربية دون موافقة الرئيس الأمريكي جو بايدن.

جاء ذلك خلال لقاء لنتنياهو على القناة "12” الإسرائيلية الخاصة، تابعه مراسل الأناضول.
وأجاب نتنياهو عن سؤال بشأن ضم أجزاء من الضفة الغربية للسيادة الإسرائيلية، قائلا إن "ذلك لن يحصل دون موافقة رئيس الولايات المتحدة (بايدن)”، دون تفاصيل أخرى.

وكان جلالة الملك قد حذر من مغبة اي قرار اسرائيلي بضم الضفة وقام جلالته باتصالات واسعه شملت الرئيس الامريكي بايدن وعدد من رؤسا ء الدول الغربيه ومسؤولين كبار في الادارة الامريكيه والمجتمع الدولي يحذر من الاخطار الجسيمه لاي قرار اسرائيلي يتعلق بذلك على امن وسلامه واستقرار المنطقة
وفي أبريل/ نيسان 2020، وقع نتنياهو وبيني غانتس (وزير الدفاع الحالي في حكومته) اتفاقا لتشكيل حكومة وحدة طارئة، يتناوب كل منهما رئاستها، على أن يبدأ نتنياهو أولا لمدة 18 شهرا.
ويقضي الاتفاق ببدء طرح مشروع قانون على الكنيست (البرلمان) لضم غور الأردن والمستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة، مطلع يوليو/ تموز 2020.
لكن نتنياهو، لم يصدر أي قرار بهذا الشأن، لوجود "خلافات” داخل حكومته، وأخرى مع الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة دونالد ترامب، حول توقيت وتفاصيل عملية "الضم”، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.
وتطرق نتنياهو خلال المقابلة إلى قضايا داخلية أخرى، بينها الانتخابات التي ستجرى الثلاثاء المقبل، حيث توقع أن يحصل على أكثر من 61 مقعدا (أكثر من نصف مقاعد الكنيست البالغة 120)، كفيلة بتشكيله الحكومة.
وتبيّن استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجرتها أبرز وسائل الإعلام الإسرائيلية (قنوات "كان” الرسمية، و”12″ و”13″ الخاصتان) حصول معسكر نتنياهو على 60 مقعدا، إن انضم إليه رئيس قائمة "يمينا” نفتالي بينيت، ما يعني عدم قدرته على تشكيل حكومة، وعدم قدرة خصومه على ذلك، واحتمال الذهاب لانتخابات جديدة.
ويقود نتنياهو إسرائيل إلى رابع انتخابات برلمانية في غضون عامين، في الوقت الذي تتواصل فيه محاكمته في 3 ملفات فساد وتهم بالرشوة وخيانة الأمانة.
ومنذ أكثر من 8 شهور، يتظاهر آلاف الإسرائيليين أسبوعيا، وأحيانا أكثر من مرة خلال الأسبوع، للمطالبة باستقالة نتنياهو، على خلفية اتهامه في "قضايا فساد”، وبدعوى سوء إدارة حكومته لأزمة كورونا.
وتشهد التظاهرات في الكثير من محطاتها مواجهات مع الشرطة الإسرائيلية، واعتقالات للمتظاهرين.