شريط الأخبار
ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا لتغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب الملكة رانيا: ضرورة إعادة النظر بمعنى التقدم الإنساني إدانات خليجية لتصريحات رئيس حكومة الإحتلال بشأن تهجير الفلسطينيين من أرضهم المهيرات والجبور نسايب في خطوبة الدكتور حسام المهيرات والدكتورة فرح صايل الجبور .. الشيخ خليفة المهيرات طلب ومعالي الشيخ محمد بركات الزهير أعطى..فيديو وصور المناطق الحرة: منطقة لوجستية سعودية في الأردن لصادرات إعادة الإعمار في المنطقة الوحدات ينتزع فوزًا صعبًا من الرمثا في بطولة الدرع إرادة النيابية: تصريحات نتنياهو حول تهجير أهل غزة إعلان حرب إبادة جديدة الحكومة اللبنانية ترحب بخطة الجيش لـ"حصر السلاح" خارجية بلجيكا: مصداقية الاتحاد الأوروبي في "طور الانهيار" الإعلام العبري يحذر من قوة مصرية سعودية قد تغير موازين القوى الأردن يدين تصريحات متطرفي الحكومة الإسرائيلية بشأن تهجير الفلسطينيين من أرضهم فوزي الملقي عام 1949: مؤتمر لوزان أفشل مناورات التقسيم مروحيات أردنية تنقل الرئيس محمود عباس إلى عمَّان في طريقه إلى لندن ميلانيا ترمب: الذكاء الاصطناعي مثل أطفالنا علينا توجيهه بمسؤولية عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مجلس الجامعة العربية يدعو لدعم القدس وزيارتها وشدّ الرحال إلى المسجد الأقصى لكسر الحصار إسرائيل ترفض زيارة ماكرون لها ما لم يتراجع عن الاعتراف بدولة فلسطين وزارة الصحة في غزة: 69 شهيدا في القطاع خلال 24 ساعة الاحتلال يقصف برجا سكنيا غرب غزة السفير الأمريكي الجديد في عمان هدف مرصود لتعليقات الأردنيين

50 شهيدا برصاص الاحتلال منذ مطلع 2022

50 شهيدا برصاص الاحتلال منذ مطلع 2022

القلعة نيوز :

فلسطين المحتلة - استشهد 50 فلسطينيا بالضفة الغربية والقدس المحتلتين برصاص واعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مطلع العام الجاري 2022، بحسب معطيات عن وزارة الصحة الفلسطينية. وبحسب إحصاءات الصحة الفلسطينية، فإن قوات الاحتلال قتلت 50 فلسطينيّا من تاريخ 1 يناير/كانون الثاني الماضي، وحتى تاريخ 9 أيار/مايو الجاري.

وأشارت وزارة الصحة، إلى أن من بين الشهداء سيدتين و7 ذكور تقل أعمارهم عن 18 عامًا.

وصعدت قوات الاحتلال من الاعتداءات والجرائم بحق المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس، منذ بداية العام 2022.

ويظهر من الإحصائية الرسمية أن غالبية الشهداء سقطوا بفعل الاقتحامات المتواصلة للمدن في الضفة الغربية، وليس بفعل محاولات أو زعم الاحتلال لشهداء انتفاضة 2015، أنهم حاولوا تنفيذ عمليات طعن على الحواجز وغيرها .

وبلغ عدد الشهداء منذ بداية العام 50 شهيدا، دون أن يشمل ذلك 3 شهداء هم منفذ عملية بئر السبع محمد أبو القيعان من النقب، ومنفذا عملية الخضرية أيمن وإبراهيم اغبارية من أم الفحم، فيما اشتملت على أسماء منفذي عملية بني براك، الشهيد ضياء حمارشة من سكان جنين، وكذلك منفذ عملية «ديزنغوف»، الشهيد رعد حازم.

وأول شهداء العام الحالي، كان الشهيد بكري حشاش الذي استشهد في مخيم بلاطة بنابلس خلال اقتحام قوات الاحتلال للمخيم في السادس من كانون ثاني/ يناير، فيما استشهد في نفس اليوم الشاب مصطفى فلنه بعد دهسه من قبل مستوطن غرب رام الله.

ويظهر من الإحصائية، أن 17 مواطنا استشهدوا من سكان مدينة جنين، فيما استشهد 7 في نابلس، ومثلهم في بيت لحم، و5 شهداء من مدينة القدس المحتلة، ومثلهم في الخليل، و4 شهداء من رام الله والبرية، وشهيدان من قلقيلية، وشهيد من طولكرم، ومثله من أريحا والأغوار، وآخر من خانيونس جنوب قطاع غزة استشهد في طولكرم أمس الاول الأحد.

من ناحية ثانية هدم جيش الاحتلال 4 مساكن فلسطينية، شمالي الضفة الغربية، بذريعة البناء دون الحصول على ترخيص.

وقال رئيس مجلس محلي قرية بيت دَجن، شرقي مدينة نابلس، توفيق الحج محمد، إن قوة إسرائيلية داهمت القرية في وقت مبكر من صباح امس الإثنين، وهدمت منزلين، يتكون كل منهما من طابقين بمساحة إجمالية 400 متر مربع لكل منهما.

وذكر المسؤول المحلي أن «المنزلين بُنيا قبل نحو عام ونصف، وكانا قيد التشطيب، وفي المراحل النهائية من البناء».

وأشار إلى أن السلطات الإسرائيلية بررت الهدم بإقامة المنزلين دون الحصول على ترخيص من قبلها، في «منطقة إطلاق نار»، في إشارة لمصادرتها لأغراض التدريبات العسكرية.

وقال رئيس المجلس المحلي إن مواجهات اندلعت بين قوات الاحتلال وسكان القرية، فأُصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق نتيجة استنشاقهم غازا مسيلا للدموع أطلقه الجيش الإسرائيلي. من جهته، قال تلفزيون فلسطين (حكومي) إن الجيش الإسرائيلي هدم غرفتين سكنيتين قيد الإنشاء في خربة عينون شرق مدينة طوباس.

وذكر أن مساحة الغرفتين الإجمالية تقدر بنحو 100 متر مربع، وهُدمتا «بحجة عدم الترخيص».

ويُحظر على الفلسطينيين إجراء أي تغيير أو بناء في المنطقة «ج» دون تصريح إسرائيلي، يعد من شبه المستحيل الحصول عليه، وفق منظمات دولية.

وصنفت اتفاقية أوسلو 2 (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: «أ» تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و»ب» تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و»ج» تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية، وتشكل الأخيرة نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. (وكالات)