شريط الأخبار
سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينًا عامًا لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا انطلاق الليالي الصيفية الساحرة في نادي مدينة الأمير محمد للشباب هزة أرضية تضرب محافظة أربيل شمالي العراق أمام دولة الرئيس .. النائب العموش: مركز صحي في الزرقاء آيل للسقوط.. ووزير الصحة "ينام في العسل" بحضور عشائري كبير ... القلاب والفايز والزبن يُنزلون راية الفتنة ويُعلون راية الصلح بين السعايدة والبقور اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني

بيلوسي تؤكد في تايوان "جئنا بدافع الصداقة والسلام للمنطقة"

بيلوسي تؤكد في تايوان جئنا بدافع الصداقة والسلام للمنطقة

القلعة نيوز :

عواصصم - أعلنت رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي اليوم الأربعاء، أن وفدها جاء إلى تايوان بدافع "السلام للمنطقة"، بعد أن أطلقت زيارتها العنان لغضب بكين وأثارت عاصفة دبلوماسية.

ووصلت بيلوسي إلى تايوان في وقت متأخر الثلاثاء، في زيارة تحد لأعلى مسؤولة أميركية منذ زيارة سلفها نيوت غينغريتش عام 1997، وذلك على وقع تهديدات من قبل الصين التي تعتبر تايوان جزءا من أراضيها.

وقالت بيلوسي خلال اجتماع مع تساي تشي-تشانغ، نائب رئيس البرلمان التايواني، "نأتي بدافع الصداقة إلى تايوان، والسلام للمنطقة".

ومع هبوط طائرة بيلوسي العسكرية في مطار سونغشان في تايوان، بعد أيام من التكهنات بشأن زيارتها، حتى جاء رد فعل بكين سريعا.

فقد استدعت وزارة الخارجية الصينية السفير الأميركي نيكولاس بيرنز في وقت متأخر الثلاثاء، وحذرته من أن واشنطن "ستدفع الثمن".

ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شيه قوله "هذه الخطوة شنيعة للغاية بطبيعتها وعواقبها وخيمة جدا"، مضيفا "الصين لن تقف مكتوفة اليدين".

وقال جيش التحرير الشعبي إنه في "حالة تأهب قصوى"، معلنا عن مناورات عسكرية في المياه حول الجزيرة تبدأ الأربعاء وتشمل "إطلاق نار بالذخيرة الحية" في مضيق تايوان.

ومن جانبها، قالت وزارة الخارجية الصينية "أولئك الذين يلعبون بالنار سيهلكون بها".

وتسعى بكين لإبقاء تايوان معزولة عن المسرح الدولي وتعارض قيام الدول بمبادلات رسمية مع تايبيه.

وبينما يُفهم أن البيت الأبيض يعارض زيارة بيلوسي لتايوان، قال جون كيربي الناطق باسم مجلس الأمن القومي الأميركي الاثنين، إن لبيلوسي "الحقّ في زيارة تايوان".

لكن كيربي أكد أن السياسات الأميركية تجاه تايوان لم تتغير، وهذا يعني دعم حكومتها التي تتمتع بحكم ذاتي مع الاعتراف الدبلوماسي ببكين وليس بتايبيه، ومعارضة إعلان استقلال رسمي من تايوان، أو استيلاء الصين عيلها بالقوة.