شريط الأخبار
كلية الأميرة عالية الجامعية تستضيف عميد كلية الآداب/ جامعة الزيتونة الأردنية اليورو يتجه نحو أعلى مستوى في 4 سنوات زعيم طالبان يحظر خدمة الإنترنت اللاسلكي بأحد الأقاليم الأفغانية "لمنع الفساد" ما سبب استبعاد الدولي المغربي نايف أكرد من قائمة مارسيليا لمواجهة ريال مدريد؟ الاتحاد الأوروبي يؤجل حزمة العقوبات الـ19 ضد روسيا بسبب أزمات داخلية أردوغان: إسرائيل تحاول انتزاع شيء ما من الجنوب السوري بطريقة "فرق.. تسد" تحديد موقف لامين جمال من المشاركة مع برشلونة في مواجهة نيوكاسل الخزوز: الاعتماد على الذات من مؤشر مالي إلى واجب وطني" أبو هنية يكتب: قوة ردع عربية مشتركة خيار وجودي أمام الغطرسة الإسرائيلية المبعوث الأميركي: الأردن شريك محوري في جهود السلام بالسويداء خارطة طريق أردنية سورية أميركية لحل الأزمة في السويداء الصفدي: الأردن يقف بالمطلق مع سوريا.. ولا يقبل أي تدخل في شأنهم الداخلي زيارة الأمير تميم للأردن.. رسالة واضحة تؤكد عمق الروابط الأخوية ووحدة الموقف العربي المجالي من ديوان عشيرة أبو دلبوح : يستذكر ومضات مشرقة من تاريخ ونشاط العين الدكتورة ريم الشملان في بيان : وقوفنا خلف القيادة الهاشمية لم يكن يوماً خياراً بل هو نهج راسخ وواجب وطني وأمانة تاريخية اجتماع أردني سوري أميركي في دمشق لبحث تثبيت وقف النار وحل الأزمة بالسويداء الرئاسة الفلسطينية تطالب الإدارة الأميركية بتحمل مسؤولياتها ووقف الحرب على غزة السفير القطري: زيارة أمير قطر إلى الأردن محطة مهمة في ظل المرحلة الراهنة "الرواشدة" يرعى افتتاح مهرجان مسرح الطفل الأردني اليوم تنقلات في مديرية الأمن العام - اسماء

بيلوسي تؤكد في تايوان "جئنا بدافع الصداقة والسلام للمنطقة"

بيلوسي تؤكد في تايوان جئنا بدافع الصداقة والسلام للمنطقة

القلعة نيوز :

عواصصم - أعلنت رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي اليوم الأربعاء، أن وفدها جاء إلى تايوان بدافع "السلام للمنطقة"، بعد أن أطلقت زيارتها العنان لغضب بكين وأثارت عاصفة دبلوماسية.

ووصلت بيلوسي إلى تايوان في وقت متأخر الثلاثاء، في زيارة تحد لأعلى مسؤولة أميركية منذ زيارة سلفها نيوت غينغريتش عام 1997، وذلك على وقع تهديدات من قبل الصين التي تعتبر تايوان جزءا من أراضيها.

وقالت بيلوسي خلال اجتماع مع تساي تشي-تشانغ، نائب رئيس البرلمان التايواني، "نأتي بدافع الصداقة إلى تايوان، والسلام للمنطقة".

ومع هبوط طائرة بيلوسي العسكرية في مطار سونغشان في تايوان، بعد أيام من التكهنات بشأن زيارتها، حتى جاء رد فعل بكين سريعا.

فقد استدعت وزارة الخارجية الصينية السفير الأميركي نيكولاس بيرنز في وقت متأخر الثلاثاء، وحذرته من أن واشنطن "ستدفع الثمن".

ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شيه قوله "هذه الخطوة شنيعة للغاية بطبيعتها وعواقبها وخيمة جدا"، مضيفا "الصين لن تقف مكتوفة اليدين".

وقال جيش التحرير الشعبي إنه في "حالة تأهب قصوى"، معلنا عن مناورات عسكرية في المياه حول الجزيرة تبدأ الأربعاء وتشمل "إطلاق نار بالذخيرة الحية" في مضيق تايوان.

ومن جانبها، قالت وزارة الخارجية الصينية "أولئك الذين يلعبون بالنار سيهلكون بها".

وتسعى بكين لإبقاء تايوان معزولة عن المسرح الدولي وتعارض قيام الدول بمبادلات رسمية مع تايبيه.

وبينما يُفهم أن البيت الأبيض يعارض زيارة بيلوسي لتايوان، قال جون كيربي الناطق باسم مجلس الأمن القومي الأميركي الاثنين، إن لبيلوسي "الحقّ في زيارة تايوان".

لكن كيربي أكد أن السياسات الأميركية تجاه تايوان لم تتغير، وهذا يعني دعم حكومتها التي تتمتع بحكم ذاتي مع الاعتراف الدبلوماسي ببكين وليس بتايبيه، ومعارضة إعلان استقلال رسمي من تايوان، أو استيلاء الصين عيلها بالقوة.