شريط الأخبار
وزارة الثقافة تطلق منصة "تراثي".. الرواشدة: توثيق التراث مسؤولية وطنية بني خالد يبارك للشيخ محسن سريدان السرحان احد اعمدة قبيلة السرحان نجاح أبناء اخوته المومني يرد بحزم على المشككين : الأردن قوي وقادر على مساندة فلسطين الصرايرة يوجه سؤالاً نيابيًا حول انتساب الوزراء للأحزاب السياسية ترامب: من المهم انضمام دول الشرق الأوسط لاتفاقيات "أبراهام" أسماء أوائل تخصصات امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" الرواشدة" يزور الشاعر والإعلامي هشام عودة صبري احمد محمد السيد .. مبارك النجاح معدل 80 الفرع العلمي التربية: 62.5% نسبة النجاح العامة في التوجيهي الطراونه يوجه سؤالًا نيابيًا حول مشروع المدينة الجديدة وزير النقل يطلع على سير العمل بمديريات ووحدات الوزارة قانونيون: قانون كاتب العدل الجديد نقلة نوعية في مجال تقديم الخدمات وتحقيق العدالة سيف العليمات.. مبارك النجاح 96.1 القطامين يوجه بتقديم مقترحات تطويرية لقطاع النقل الجيش ينفذ إنزالات جوية جديدة للمساعدات على غزة بمشاركة دولية الرواشدة يزور الفنان عبد الكريم القواسمي اجتماع المجلس الأمني المحلي لمركز أمن الهاشمية المومني يتصدى لمزاعم الكذب : تشوية خبيث للجهود الأردنية في قطاع غزة "الكابينت" يبحث خطة احتلال قطاع غزة وتوسيع الحرب مساء الخميس الاتحاد الأوروبي: تطورات إيجابية لإرسال المساعدات إلى غزة عبر الأردن ومصر

الحكومة تطيح بـ3 مسؤولين كبار.. ماذا حدث خلف الكواليس؟

الحكومة تطيح بـ3 مسؤولين كبار.. ماذا حدث خلف الكواليس؟
كان لافتا خروج 3 مسؤولين كبار من "المشهد الحكومي"، خلال الفترة الماضية، دون أن يتم تقديم تبرير رسمي لذلك الأمر، فيما يعتبر مراقبون أنه تمت الإطاحة بهم.
أحدث خروج كان بالأمس عندما قرر مجلس الوزراء إنهاء خدمات رئيس مجلس مفوَّضي هيئة تنظيم قطاع الطَّاقة والمعادن الدكتور حسين اللبون، وتعيين المهندس زياد جميل السَّعايدة خلفا له.
في كواليس الإطاحة باللبون، ثمة حديث يشير إلى أن الرجل بات يشكل إزعاجا للحكومة في ملف تسعير المحروقات، كونه يميل إلى عدم رفعها خلافا لما تفعله الحكومة.
قبل ذلك، قرر مجلس الوزراء قبول استقالة رئيس ديوان المحاسبة عاصم حدَّاد، على أن يتولَّى أمين عام ديوان المحاسبة إدارة شؤون الدِّيوان إلى حين تعيين رئيس جديد، فيما قرر كذلك عدم تجديد عقد مدير عام المؤسَّسة العامَّة للضَّمان الاجتماعي الدكتور حازم الرحاحلة.
وأثارت استقالة حداد العديد من التساؤلات، لا سيما أنها جاءت في أعقاب تقرير الديوان الذي نشرت نتائجه مؤخرا وأثار ردود فعل واسعة لحجم ما ورد فيه من فساد وهدر تشهده وزارات ومؤسسات حكومية عديدة.
كما اعتبر المراقبون أن تلك المؤسسات الثلاث (الضمان والطاقة والمحاسبة)، يجب أن تشهد استقرارا في عملها دون إدخالها في "دوامة التغييرات" التي لا تقوم على أساس علمي أو مهني، ما قد يؤثر على خطط عملها بشكل سلبي.

وفيما يتعلق بالرحاحلة، فيتجه الحديث عن أن سبب الإطاحة به، هو عدم رضا الحكومة عن التعديلات المطروحة على قانون الضمان الاجتماعي، لا سيما فيما يتعلق بجزئية التأمين الصحي.