شريط الأخبار
بنك صفوة الإسلامي.. نمو مالي وريادة مجتمعية والثقة بلا حدود لإدارته الحكيمة الحجاج يتوافدون إلى مكة وسط تدابير مشددة ودرجات حرارة مرتفعة الذهب يرتفع مسجلا 3309 دولارات للأونصة عجلون: بيت البسكوت نكهات تراثية بأياد محلية تجارة الأردن تشيد بقرار تمديد مهلة توفيق الأوضاع لشركات الصرافة بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات 180 طبيب بيطري أردني يشرفون على ذبح أكثر من مليون رأس من الهدي في الحج بحث تطوير البنية التحتية لشبكة الإنترنت في سوريا من خلال الأردن رئيس الوزراء يفتتح توسعة مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في دير علا تأثير كبير.. إليكم أهمية دور الآباء في تشكيل علاقة الطفل بالطعام دراسة جديدة عن "الزهايمر".. ماذا كشفت؟ كيف يؤثر التدخين على الحامل والجنين؟ أثناء فقدان الوزن.. حيلة بسيطة للاستمتاع بالكربوهيدرات مشروبات لا يُنصح بتناولها مع أدوية شائعة أطعمة ممنوع تسخينها مرة أخرى.. تعرف عليها كيف يدمر ارتفاع سكر الدم صحة الكلى.. تحذير عاجل هل الامتناع عن الأكل بعد الساعة الثامنة مساء يساعد على إنقاص الوزن؟ 6 أطعمة صيفية خارقة تخفض مستوى الكوليسترول طريقة عمل فتة الباذنجان بالخبز المحمص للسيدات.. 6 علامات لا تعرفيها تشير لـ انخفاض هرمون الإستروجين

طباخ سوري يقتل مليونيرة ويضع جثتها في سلة القمامة

طباخ سوري يقتل مليونيرة ويضع جثتها في سلة القمامة
القلعة نيوز: قام الشاب السوري قصي الجندي (25 عاما) وسائقه محمد العبود (28 عاما) بخنق لويز كام البالغة 71 عاما داخل منزلها شمال لندن، بواسطة سلك مجفف الشعر، وضرباها على رأسها قبل لف جسدها في أكياس القمامة، ووضعاها في سلة المهملات خارج منزلها، لتعثر الشرطة على الجثة بعد 3 أيام.

وبعد قتل المليونيرة، قام قصي بإرسال رسالة من هاتفها لإخبار عائلتها أنها بخير ولكنها سافرت إلى الصين، حسب صحيفة(ديلي ميل البريطانية).

وبينت الصحيفة البريطانية أن قصي أراد الاحتيال عليها وإجبارها على التنازل عن منزلها الذي يبلغ ثمنه 1.3 مليون جنيه إسترليني.

وفي وقت سابق، أوهم قصي، وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، الضحية بأنه يعيش حياة فارهة مع عدد من الصديقات، لكنه في الحقيقة يعمل في محل لبيع الكباب ويعيش مع والديه.

وقام بذلك في محاولة لخداعها من أجل الحصول على توكيل رسمي لممتلكاتها، وانتزاع ثروتها البالغة 4.6 مليون جنيه إسترليني.

وقالت الصحيفة :"إن كام قادت سيارتها إلى منزلها شبه المنفصل شرق مدينة بارنت، لبيعه بعد أن أقنعها قصي أن لديه ما يكفي من النقود لشراء المنزل، ولكنه بدلا من ذلك قام بقتلها."

وبينما كانت جالسة على كرسي اقترب منها من الخلف ليخنقها بسلك مجفف شعر يملكه العبود، الذي وصل إلى المملكة دون تأشيرة عمل قبل شهرين فقط.

كما تم ضربها على رأسها بأداة غير حادة، قبل لف جسدها في أكياس القمامة ولحاف، ووضعها في سلة المهملات خارج منزلها، حيث كانت مغطاة بنفايات الحديقة.

وفي صباح اليوم التالي لوفاة كام، دفع قصي 60 جنيها إسترلينيا لمجموعة من العمال لإحضار شاحنة ونقل القمامة إلى منزل عائلته، في هارو شمال غرب لندن.

وفي هذه الأثناء، نشر العبود مقطع فيديو على "تيك توك" وهو يرقص على الموسيقى في ممر منزل السيدة كام، مع عدم علم أتباعه أنه قتلها بوحشية قبل ساعات فقط.

و قام الطباخ السوري بخداع عدد من النساء لمحاولة الوصول إلى نمط حياة الأغنياء، الذي اعتقد أنه يستحقه، وسرق سيارتين من ضحية واحدة في الستينيات من عمرها، بعد أن أعلن حبه لها.

وقال قصي للسيدة كام، وهي مطلقة ولديها مبنى تجاري ومجموعة من الشقق بالقرب من المطعم الذي يعمل فيه، قال إنه يحبها أيضا، على أمل أن توقعة على التوكيل ليدير ممتلكاتها العقارية.

وأرادت السيدة كام بيع العقارات لمنح أموال لأبنائها، وعرض الجندي عليها 6 ملايين جنيه إسترليني، وهي قيمة أعلى بكثير من القيمة السوقية.

وأخبرها أن صديقته وتدعى "آنا" من تدعمه ماديا، وفي الواقع كانت آنا رايش أيضا ضحية لقصي وهي زبونة في المطعم الذي يعمل فيه، قد وافقت على بيعه سيارتها مقابل 57000 جنيه إسترليني، وعلى الرغم من تسليم السيارة، لم تر السيدة رايش فلسا واحدا من المال.

وأرسل لها قصي رسائل تقول لها: "أحبك، أريدك. آنا، لا أحد في قلبي. أحبك لأني أريدك، نعم أحتاجك، في كل مرة أحتاجك فيها".

وقالت السيدة رايش: "لقد كان يتلاعب بي نفسيا طوال هذا الوقت. كانت نيتي الحصول على المال من بيع السيارة والخروج من هذا الوضع في أسرع وقت ممكن. لم يدفع لي فلسا واحدا، لا نقودا أو حوالة، لا شيء. لقد كان مبدعا جدا".