شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

النائب رائد رباع: لواء الرصيفة أصبح تحت رعاية الديوان

النائب رائد رباع: لواء الرصيفة أصبح تحت رعاية الديوان

القلعة نيوز : أعلن النائب رائد رباع الظهراوي، رفضه مشروع الموازنة العامة لسنة 2023 جملة وتفصيلا ، فلا ثقة بمن أعدها ولا جديدا بها سوا تجميل العرض والخطاب واستخدام مصطلحات تسعى للتنويم.

وقال الظهراوي خلال كلمة له في جلسة مناقشة الموازنة الاربعاء، إن عمر الحكومة الحالية يقارب الثلاث سنوات ولا إيجابية واحدة لها، فالمحروقات حدث ولا حرج، والمحسوبيات باب يؤلف به الكتب والمجلدات، وتدهور حياة المواطن في المجالات، والمديونيين المتعثرين مثال على واحد من مئات الامثلة على أفعال أصحاب القرار، مبينا ان الحكومة من خلال اجراءاتها لا هي اعطت الدائن حقوقه ولا للمدين كرامته واختبأت خلف أوامر الدفاع التي اصبحت أحكام عرفية .

وحمل الظهراوي الحكومة مسؤولية دماء الشهيد الدلابيح ورفقائه من رجال الأمن بسبب سوء قراراتهم وتخبط أدائهم.

وأشار الى أن لواء الرصيفة أصبح تحت رعاية الديوان الملكي بعدما كانت الحكومة عبارة عن أبواب مؤصدة أمام متطلبات واحتياجات قاطنينها الذين ما عادوا يثقون بالحكومة وخدماتها.

وطالب الظهراوي رئيس الحكومة وفريقه الوزاري بأن ينزلوا الى المناطق الشعبية في الشمال والوسط والجنوب وتلمس حاجاتهم ووضعهم المعيشي الصعب.