شريط الأخبار
الأمير الحسن يرعى مؤتمرًا حول واقع البحث العلمي وأثره على الاقتصاد الوطني العيسوي ينقل اعتزاز الملك وولي العهد بتقدم الجامعة الأردنية للمرتبة 324 عالميا العودات: الشباب ركيزة التحديث السياسي وبناء الأردن الحديث الرواشده "يزور مركز جرش الثقافي في إطار جولته الميدانيه بالمحافظات الامن يحبط محاولة تهريب كمّيات كبيرة من المخدرات في ثلاث قضايا متنوعة ( تفاصيل ) الرئيس الإيراني يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير المياه: اتفاق أردني سوري على تعديل مذكرة التفاهم الخاصة بسد الوحدة وحوض اليرموك وزير الطاقة السوري: منحة من البنك الدولي لتأهيل خط الربط الكهرباء الذي يربط سوريا بالأردن الخرابشة: خطة لبحث التعاون في مجال الطاقة بين الأردن وسوريا الحنيفات: تعديل تعليمات الزراعة العضوية خطوة استراتيجية للتنظيم وتعزيز تنافسيته حوارية مرتقبة لـ "الحموري الثقافي" بمشاركة رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز "الطاقة" تؤكد أهمية آلية تطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر في المملكة 6 شهداء من منتظري المساعدات برفح ووادي غزة الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر بمصادرة 1200 دونم في الخليل وتهدم منزلا برام الله مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى الأمم المتحدة تحذر من نقص فرص العيش ومحدودية أماكن الإيواء في غزة بحث تعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة وإيطاليا قرارات مجلس الوزراء صدور تعليمات إدارة القيادات المستقبلية لعام 2025 ارتفاع عدد شهادات المنشأ الصادرة من تجارة عمان خلال النصف الأول للعام الحالي

فريحات بعد كلمته التي أثارت جدلا : أترك الحكم للشعب - بيان

فريحات بعد كلمته التي أثارت جدلا : أترك الحكم للشعب  بيان

القلعة نيوز : أصدر النائب ينال فريحات بيانا حول الجدل الذي صاحب كلمته في مناقشة الموازنة العامة للسنة المالية 2023 .
وتاليا نصه كما ورد "اخبار البلد":
أدناه النص الحرفي لما قلته تحت القبة واحتج عليه رئيس المجلس، أترك الحكم للشعب الأردني إن كان بالكلمة إساءة للأردن.
مع التأكيد بأن قصدي عن حال الأردن هو ما أراد له الإستعمار أن يكون، لا ما أرغب بأن يكون، ولذلك قدمت في باقي الكلمة أدوات مواجهة رغبة الإستعمار والمسؤولين الفاسدين في البلاد، وبما يعمل على إصلاح الأردن ونهضته.
النص الحرفي: "رابعاً.. لا بد توضيح بأن أخطر خلية سرطانية أثرت على الأردن هي الخلية المسماة "باسرائيل".. فوجود هذا الكيان السرطاني على حدودنا واحتلاله لارضنا وتدنيسه لمقدساتنا كان اخطر شيء نواجهه على الإطلاق.
لذلك سعى الإستعمار لجعلنا دولة وظيفية.. وظيفتها الرئيسية هي حماية هذا الكيان وجعله يتوسع اكثر واكثر في جسد الأمة.
ولذلك مُنعنا من استخراج خيراتنا وحُرمنا من الاستفادة من ثرواتنا.. ففقدنا بالتالي أهم أجهزة المناعة الوطنية التي كان من الممكن أن تقوي اقتصادنا وتحسن من معيشتنا."