شريط الأخبار
استشهاد طفل فلسطيني بانفجار مخلفات لجيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة وزير التربية: الحكومة انتهت من مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية النشامى والمغرب.. أشواط إضافية بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل ويتكوف سيلتقي بمسؤولين قطريين ومصريين وأتراك لمناقشة اتفاق غزة ولي العهد والاميرة رجوة يتابعان مباراة النشامى في ستاد لوسيل مبارك لي نجل محمد النجار و وائل حباس بزفاف خليل ورعد اللغة التي نحبّها أكثر مما نستخدمها جامعة البلقاء التطبيقية وشركة الكهرباء الأردنية تبحثان شراكة أكاديمية في الذكاء الاصطناعي والطاقة وخلق فرص تشغيل للطلبة الملك والملكة يهنئان النشمي يزن النعيمات بالسلامة (فيديو) القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم

الغارات على أوكار المهربين في سوريا ..رسالة قوية بأن الأردن سيواصل معركتة ضدتهريب المخدرات نيابة عن الدول العربية خاصة الخليجية ..

الغارات على أوكار المهربين في سوريا ..رسالة قوية بأن الأردن سيواصل معركتة ضدتهريب المخدرات نيابة عن الدول العربية خاصة الخليجية ..

مصادر اردنية وسوريه تعلق:

--------------------------------

وزير الخارجيه، ومسؤولان اردنيان يؤكدان: ان الغارة الجوية على مواقع المهربين في سوريا فجراليوم تعد بمثابة "رسالة إلى دمشق" بألا تخطئ في تقديراتها، بشأن عزم عمّان على مواجهة قضية تهريب المخدرات عبر حدودها، في وقت تقود فيه المملكة جهودا عربية لإنهاء القطيعة مع سوريا.وان الاردن اتفق مع سوريا على تشكيل فريق امني سياسي لمواجهة خطر تهريب المخدرات ... وباحث سوري يقول ان " الرمثان " محكوم غيابا في الاردن بالاعدام اكثر من مرة . ومصادر تؤكد ان 85 في المئة من المخدرات التي يتم ضبطها تكون مجهزة لتهريبها مرة أخرى إلى دول الخليج وعلى رأسها السعودية،

================================

بعد عودتها رسميًا للجامعة العربية.. مقتل أحد زعماء تجارة الكبتاغون في سوريا


دمشق - القلعه نيوز -رويترز

نفذ الأردن ضربتين جويتين، الإثنين، ضد موقعين لتجارة المخدرات جنوبي سوريا، بحسب ما نقلته رويترز عن مصادر أشار بعضها إلى أن الاستهداف بمثابة "رسالة" إلى النظام السوري بألا يخطئ فيما يخص تصميم عمّان على مواجهة أزمة المخدرات.


وقالت مصادر استخباراتية ودبلوماسية لرويترز، إن ضربة استهدفت معملا للكبتاغون في درعا مرتبط بالمليشيات المدعومة من إيران وحزب الله، فيما قتلت الأخرى ما تعتبره عمّان المطلوب الأول لديها بتهريب المخدرات إلى الأردن، ويدعى مرعي الرمثان.


وذكر مسؤولان أردنيان رفضا الكشف عن اسمهما، لرويترز، أن الخطوة الأردنية تعد بمثابة "رسالة إلى دمشق" بألا تخطئ في تقديراتها بشأن عزم عمّان على مواجهة قضية تهريب المخدرات عبر حدودها، في وقت تقود فيه المملكة جهودا عربية لإنهاء القطيعة مع سوريا. وأشار المسؤولان إلى أن الأردن عبّر للنظام السوري عن مخاوفه بشأن تهريب المخدرات، وذلك خلال اجتماعات أمنية خلال الأشهر الماضية، لكنها لم تجد أي محاولات حقيقية من الجانب الآخر للقضاء على تلك التجارة.

فيما أوضحت المصادر الأخرى لرويترز، أن استهداف الرمثان كان في قرية الشعاب في محافظة السويداء السورية على الحدود مع الأردن، خلال وجوده في منزله مع أسرته.


ووزير الخارجية أيمن الصفدي، قال الإثنين، أن الأردن اتفق مع الحكومة السورية على تشكيل فريق أمني سياسي لمواجهة موضوع خطر تهريب المخدرات.وقال : "عندما نتخذ أي خطوة لحماية أمننا الوطني ومواجهة أي تهديد له سنعلنها في الوقت المناسب". مؤكدا ان قضية المخدرات هي تهديد كبير للمملكة وللمنطقة وللعالم أيضا في ضوء تصعيد عمليات تهريب المخدرات.. في اجتماع عمّان أشرنا إلى هذا واتفقنا مع إخوتنا في الحكومة السورية بأننا سنشكل فريقا سياسيا أمنيا مشتركا لمواجهة ها الخطر والانتهاء منه بشكل كامل، مستمرون في العمل من أجل إنشاء تلك اللجنة وسأتصل بمعالي وزير الخارجية السوري قريبا لنبحث كيف نترجم هذا الاتفاق إلى آلية عمل واضحة تساعدنا على مواجهة هذا الخطر والحد منه وقنواتنا مفتوحة مع الحكومة السورية".


باحث سوري يعلق

-----------------

وقال الباحث السوري المختص في تتبع تجارة المخدرات، ريان معروف، إن منزل الرمثان والمنشأة التي تعرضت للقصف أصبحا "أنقاضا".وأضاف أن معمل المخدرات في درعا، كان يعتقد أنه مركز للقاءات المهربين الممولين من قبل حزب الله، ودعم حديثه روايات من مصادر محلية مطلعة على الأمر، بحسب رويترز.

وبحسب مصادر استخباراتية أردنية وإقليمية، فإن الرمثان جنّد مئات من المهربين والتحقوا بصفوف المليشيات الإيرانية المتمركزة في جنوبي سوريا.وبحسب مصادر قضائية، ذكرت رويترز أن القضاء الأردني حكم على الرمثان عدة مرات بالإعدام غيابيا بسبب تهريب المخدرات.

كان المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد أشار في وقت سابق من العام الماضي، أن مخابرات النظام السوري اعتقلت مرعي الرمثان، لعدة أيام قبل أن يتم الإفراج عنه لاحقا.

وتمتد الحدود السورية الأردنية لمسافة 375 كلم، وطالما أعلنت المملكة إحباط عمليات تهريب لكميات كبيرة من المخدرات وبينها حبوب الكبتاغون.


يشير الأردن أيضا إلى أن نحو 85 في المئة من المخدرات التي يتم ضبطها تكون مجهزة لتهريبها مرة أخرى إلى دول الخليج وعلى رأسها السعودية، بحسب فرانس برس.وبحسب الوكالة، باتت سوريا إحدى أبرز نقاط تصنيع حبوب الكبتاغون المخدرة وتصديرها وخصوصا بعد اندلاع الحرب فيها عام 2011، إلى جانب تواجد مصانع في لبنان.