القلعة نيوز- إليك بعض علامات التسنين التي قد تظهر على الرضع:
فرط سيلان اللعاب: يلاحظ تسرب اللعاب من فم الرضيع نتيجة لنشاط الغدد اللعابية. قد يكون سيلان اللعاب أكثر من المعتاد خلال فترة التسنين.
ألم اللثة واحمرارها: يعاني الرضيع من ألم في اللثة ويظهر احمرارها. قد يشعر الطفل بالارتباك ويكون اللثة المنتفخة في منطقة بزوغ السن.
بكاء الطفل وانفعاله: يعبر الرضيع عن انزعاجه بالبكاء أو الانفعال خلال فترة التسنين. قد يكون البكاء شديدًا نظرًا للألم الذي يشعر به في اللثة.
اضطرابات النوم: قد يؤدي الألم الناجم عن التسنين إلى اضطرابات في النوم لدى الرضيع. قد يستيقظ الطفل في الليل بسبب الألم، وهذا يؤثر على نمط نومه العادي.
رفض الطفل للطعام: قد يفقد الرضيع شهيته ويظهر رفضه للطعام خلال فترة التسنين. قد يكون الألم الناجم عن بزوغ الأسنان سببًا لعدم الرغبة في تناول الطعام.
فرك الخد وشدّ الأذن: قد يشعر الرضيع بالألم في اللثة، وهذا الألم قد ينتقل إلى منطقتي الخد والأذن. قد يفرك الطفل خده أو يشدّ أذنه كوسيلة لتخفيف الألم.
يجب الانتباه إلى أنه ليست كل الأعراض التي تظهر على الرضيع خلال هذه الفترة ترتبط بالتسنين. بعض الأعراض مثل الإسهال والسعال والتقيؤ وسيلان الأنف وطفح الجلد والحمى الشديدة غالبًا ليست مرتبطة بعملية التسنين.
توجد بعض الخيارات التي يمكن اتباعها لتخفيف أعراض التسنين عند الأطفال. إليك بعض النصائح والإرشادات:
استخدام حلقات التسنين (العضاضات): يمكن استخدام حلقات التسنين المناسبة والنظيفة. اختر عضاضة صلبة ولا تحتوي على سائل يمكن انسكابه في فم الطفل. تأكد من سلامة المادة المصنوعة منها العضاضة.
تدليك اللثة: يمكن تدليك لثة الطفل بلطف باستخدام إصبع نظيف أو قطعة شاش. يمكن أيضًا تطبيق كمادات ماء باردة على اللثة لتخفيف الألم. يمكن وضع العضاضات في الثلاجة لتبريدها قبل إعطائها للطفل.
تقديم الأطعمة الصلبة: في حال كان الطفل قادرًا على تناول الأطعمة الصلبة، يمكن تقديم الجزر المقشّر أو الخيار المبرّد لتخفيف الألم في اللثة.
الحفاظ على نظافة الفم: استخدم منديلًا نظيفًا لتجفيف اللعاب الزائد الذي يتسرب من فم الطفل. يجب تجنب تهيج الجلد أو إلحاق الضرر به.
استخدام مسكنات الألم: في حال عدم تخفيف الأعراض بواسطة الخيارات المذكورة، يمكن استخدام مسكنات الألم المتاحة دون وصفة طبية. يجب استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل أي دواء وتحديد الجرعة المناسبة.
يجب ملاحظة أنه في حالة ظهور أعراض غير طبيعية أو استمرار الأعراض لفترة طويلة، ينبغي مراجعة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيه العناية اللازمة. كما يجب الاهتمام بصحة الأسنان والفم منذ الصغر، بما في ذلك تنظيف الفم واللثة وزيارة طبيب الأسنان بانتظام.
فرط سيلان اللعاب: يلاحظ تسرب اللعاب من فم الرضيع نتيجة لنشاط الغدد اللعابية. قد يكون سيلان اللعاب أكثر من المعتاد خلال فترة التسنين.
ألم اللثة واحمرارها: يعاني الرضيع من ألم في اللثة ويظهر احمرارها. قد يشعر الطفل بالارتباك ويكون اللثة المنتفخة في منطقة بزوغ السن.
بكاء الطفل وانفعاله: يعبر الرضيع عن انزعاجه بالبكاء أو الانفعال خلال فترة التسنين. قد يكون البكاء شديدًا نظرًا للألم الذي يشعر به في اللثة.
اضطرابات النوم: قد يؤدي الألم الناجم عن التسنين إلى اضطرابات في النوم لدى الرضيع. قد يستيقظ الطفل في الليل بسبب الألم، وهذا يؤثر على نمط نومه العادي.
رفض الطفل للطعام: قد يفقد الرضيع شهيته ويظهر رفضه للطعام خلال فترة التسنين. قد يكون الألم الناجم عن بزوغ الأسنان سببًا لعدم الرغبة في تناول الطعام.
فرك الخد وشدّ الأذن: قد يشعر الرضيع بالألم في اللثة، وهذا الألم قد ينتقل إلى منطقتي الخد والأذن. قد يفرك الطفل خده أو يشدّ أذنه كوسيلة لتخفيف الألم.
يجب الانتباه إلى أنه ليست كل الأعراض التي تظهر على الرضيع خلال هذه الفترة ترتبط بالتسنين. بعض الأعراض مثل الإسهال والسعال والتقيؤ وسيلان الأنف وطفح الجلد والحمى الشديدة غالبًا ليست مرتبطة بعملية التسنين.
توجد بعض الخيارات التي يمكن اتباعها لتخفيف أعراض التسنين عند الأطفال. إليك بعض النصائح والإرشادات:
استخدام حلقات التسنين (العضاضات): يمكن استخدام حلقات التسنين المناسبة والنظيفة. اختر عضاضة صلبة ولا تحتوي على سائل يمكن انسكابه في فم الطفل. تأكد من سلامة المادة المصنوعة منها العضاضة.
تدليك اللثة: يمكن تدليك لثة الطفل بلطف باستخدام إصبع نظيف أو قطعة شاش. يمكن أيضًا تطبيق كمادات ماء باردة على اللثة لتخفيف الألم. يمكن وضع العضاضات في الثلاجة لتبريدها قبل إعطائها للطفل.
تقديم الأطعمة الصلبة: في حال كان الطفل قادرًا على تناول الأطعمة الصلبة، يمكن تقديم الجزر المقشّر أو الخيار المبرّد لتخفيف الألم في اللثة.
الحفاظ على نظافة الفم: استخدم منديلًا نظيفًا لتجفيف اللعاب الزائد الذي يتسرب من فم الطفل. يجب تجنب تهيج الجلد أو إلحاق الضرر به.
استخدام مسكنات الألم: في حال عدم تخفيف الأعراض بواسطة الخيارات المذكورة، يمكن استخدام مسكنات الألم المتاحة دون وصفة طبية. يجب استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل أي دواء وتحديد الجرعة المناسبة.
يجب ملاحظة أنه في حالة ظهور أعراض غير طبيعية أو استمرار الأعراض لفترة طويلة، ينبغي مراجعة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيه العناية اللازمة. كما يجب الاهتمام بصحة الأسنان والفم منذ الصغر، بما في ذلك تنظيف الفم واللثة وزيارة طبيب الأسنان بانتظام.