شريط الأخبار
الجامعة العربية تدعو إلى تجنب التصعيد في اليمن الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق تحقيق: جنرالات الأسد يرفضون التقاعد ويخططون لتمرد سينفذه 168 ألف مقاتل الأردن استورد نحو 300 ألف برميل نفط من العراق الشهر الماضي ورقة سياسات: 3 سيناريوهات لتطور مشروع مدينة عمرة قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى

حكمة مدرسية قصيرة

حكمة مدرسية قصيرة

القلعة نيوز- المدرسة هي البيئة التعليمية الأولى التي يستفيد منها الطلاب لتأهيلهم للمراحل اللاحقة. في هذا المقال، سأعيد صياغة الحكم المدرسية القصيرة وأقدمها بشكل مختصر:


تعلمنا في المدرسة أهمية احترام الكبار ورحمة الضعفاء والعناية بالأطفال الصغار.

فهمنا من خلال التجربة المدرسية أنه إذا رغبنا في تحقيق شيء ما، علينا أن نستمر في المحاولة وعدم الاستسلام.

تعلمنا أن استخدام المعرفة في أمور تافهة يعتبر ضياعًا للعلم، فأفضل استخدام للعلوم هو في أمور ذات قيمة.

المدرسة توفر أفضل بيئة لاكتساب المعرفة، فهي تحتضن العلماء والطلاب وتحافظ على المعرفة كالخزانة التي تحفظ الجواهر.

المدرسة تمثل مصدرًا غنيًا بالمعرفة وتساهم في توسيع الأفق وإثراء العقل للأفراد.

إذا كنت ترغب في تنمية المواهب، فإن فتح المدارس يعد الخطوة الأولى.

المدرسة تعد الطريق للتحرر من ظلمات الجهل والوصول إلى النور والمعرفة.

تعتني المدرسة بالأطفال منذ صغرهم وتعلمهم القيم النبيلة وتمنحهم المهارات اللازمة لمواجهة تحديات الحياة.

المدرسة هي وسيلة استعداد للحياة، وتشكل جزءًا لا يتجزأ من تكوين الأفراد والمجتمعات.

إذا كنت ترغب في تقدم الأمم والمجتمعات، يجب إنشاء مدارس تعود بالنفع على الأفراد والبلاد.

المدرسة تسهم في تعزيز الصفات النبيلة والقيم الحميدة وتساهم في التخلص من العادات السيئة.

المدرسة تجسد تنوع الثقافات وتعد بيئة تعايشية طيبة.

تشبه المدرسة الأم التي ترعى وتحتضن الأطفال حتى ينموا ويكبروا.

المدرسة توفر الحرية لأنها تتكون من جيش من العقول المرابطة، حيث يُستخدم العلم كسلاح لتحقيق التقدم والتطور.