شريط الأخبار
فاعليات البلقاء تشيد بحكمة الملك في تناول القضايا السياسية والإنسانية الملك يعود إلى أرض الوطن فاعليات إربد: الخطاب الملكي وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الإنسانية فاعليات في عجلون: خطاب الملك جسد ثوابت الأردن ورسالة السلام وزير الداخلية يتفقد مركز حدود جابر ويؤكد استمرار تطوير البنية التحتية المستشار الألماني: تدمير البرنامج النووي الإيراني على جدول الأعمال المومني لــ "سفير سلطنة عُمان "في المملكة : علاقاتنا راسخة "المصفاة": نعمل وفق خطة تنفيذية لضمان أمن التزود بالمشتقات النفطية فاعليات بالعقبة: خطاب الملك في البرلمان الاوروبي مرجعية سياسية وإنسانية سياسيون وأكاديميون: خطاب الملكوضع العالم أمام مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية منتدى الأردن لحوار السياسات يشيد بخطاب الملك "الوسطية النيابية": خطاب الملك يُعيد ضبط المعايير الأخلاقية للنظام الدولي "إرادة النيابية": الخطاب الملكي رسالة سلام واعتدال للعالم الجيش الإسرائيلي: تفعيل صافرات الإنذارات في عدة مناطق إيران توجه رشقة صاروخية باتجاه الاراضي المحتلة البيت الأبيض: الرئيس ترامب صرح بمعارضته النووي الإيراني منذ 2011 61 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة قريباً "فيلم عيون الصقر" إنتاج القوات المسلحة الأردنية وإخراج نسرين الصبيحي الجراح تثمن خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي وتؤكد أهمية الإنسان وإحلال السلام" رحلات إجلاء من إسرائيل تصل سلوفاكيا والتشيك

البحر أصبح قبراً للضحايا .. جهات دولية تحقق في كارثة غرق قارب المهاجرين

البحر أصبح قبراً للضحايا .. جهات دولية تحقق في كارثة غرق قارب المهاجرين

القلعة نيوز- بعد كارثة غرق قارب للمهاجرين في مياه البحر المتوسط والتي أدت على الأرجح لسقوط عدة مئات من القتلى ، تسعى جهات دولية حاليا لكشف الملابسات.


وطلبت السلطات اليونانية الدعم من الشرطة الأوروبية "يوروبول"، حسبما ذكرت صحيفة "كاثيميريني" اليومية في عددها اليوم السبت.

ويعتقد أن العبور المميت من أفريقيا إلى أوروبا تم تنظيمه من قبل عصابة تهريب دولية.

وسيمثل تسعة مهربين مشتبه بهم من مصر كانوا على متن القارب ونجوا من الموت، أمام الادعاء العام يوم الاثنين المقبل.

تتواصل عملية البحث عن مفقودين داخل مياه البحر - على بعد حوالي 50 ميلا بحريا جنوب غربي شبه جزيرة بيلوبونيز اليونانية باستخدام القوارب ومشاركة مروحية إنقاذ.

جعلت الظروف الجوية السيئة والرياح القوية أعمال البحث صعبة.

ومن المحتمل أن يتوقف البحث قريبا، فبعد مرور أكثر من 72 ساعة على الحادث، لم يعد هناك أي أمل حقيقي في العثور على ناجين.

يبلغ عمق البحر المتوسط في هذه المنطقة أكثر من خمسة آلاف متر، ومن المحتمل أن يصبح البحر قبرا لمئات الضحايا.

وبحسب تقارير إعلامية يونانية، فإن الأشخاص التسعة الذين تم اعتقالهم ليسوا هم العقل المدبر لعصابة التهريب، ولكنهم من المساعدين.

وجدت السلطات طريقها من خلال شهادات ناجين آخرين من الحادث الذي وقع يوم الأربعاء الماضي.

يتردد أن العصابة نظمت ما يصل إلى 18 رحلة عبر البحر الأبيض المتوسط من ليبيا إلى إيطاليا خلال الأشهر القليلة الماضية وحدها.

وشهد الناجون بأنهم دفعوا ما بين خمسة آلاف إلى ستة آلف يورو للفرد لتمويل الرحلة التي انتهت بهذه الطريقة المميتة.

وبحسب تقارير صحفية، اعترف أحد المعتقلين بتلقيه نقودا مقابل العمل على متن السفينة.ونفى آخرون كل هذه الأقوال.

وفي أثينا عمل علماء الطب الشرعي على تحديد هوية 78 جثة تم انتشالها.

وقال رئيس مكتب الطب الشرعي هناك، نيكوس كاراكوكيس، أنها مهمة صعبة.

بالكاد كان أي من الضحايا يحمل أوراق هوية، وحتى لو كان لديهم، يجب التحقق مما إذا كانت أصلية أم لا.

وبخلاف ذلك يتبقى توثيق خصائص كل جثة بدقة، حسب قوله.

د ب أ