القلعة نيوز- تختلف مقاييس الجمال بين العرب والغرب. وبعد إجراء دراسات في الثقافة العربية لتحديد مقاييس الجمال، تبين أن أهم مقاييس الجمال للمرأة هي:
1. الشعر الأسود الطويل.
2. العيون الواسعة والرموش الكثيفة والطويلة، التي تُغنى بها في الشعر العربي الغزلي.
3. البشرة البيضاء والجسم الممتلئ بشكل صحيح، دون أن يكون الجسم بدينًا أو نحيلاً.
4. الغمازات التي تظهر على الخدود عند التبسم.
5. حبة الخال أو الشامة، وتظهر فوق الشفة العليا أو على الخد.
6. الأنف المرسوم بشكل دقيق.
7. الأذن الصغيرة.
8. الفم الصغير.
9. الأصابع الطويلة وغير الممتلئة.
10. الخطوط الواضحة بين الحاجبين عند الغضب.
11. ظهور العظمتين الموجودتين من الأمام تحت الرقبة وفوق الصدر بشكل واضح وملفت.
12. طول العنق وصفاؤه.
بالنسبة للغرب، تختلف مقاييس الجمال حسب الثقافة، وفيما يلي بعض المقاييس الشائعة للجمال في الثقافة الغربية:
1. طول المرأة، حيث يُعتبر القامة الطويلة عاملاً للجمال.
2. الشعر الأشقر بغض النظر عن طوله.
3. الأجسام الرياضية والنحافة، مع الأكتاف العريضة.
4. الشفاه الممتلئة والغليظة.
5. في الآونة الأخيرة، ظهر الاهتمام بالبشرة السمراء واللون البرونزي كمقاييس للجمال.
بعض بلدان العالم لديها معايير جمال مختلفة، وفيما يلي بعض الأمثلة:
- كوريا الجنوبية: تُعتبر العيون الدائرية الواسعة المعيار الأساسي للجمال، وتلجأ النساء الكوريات إلى إجراء عمليات شد العيون لجذب الانتباه.
- فرنسا: تُعتبر المرأة النحيفة جدًا والتي لا تستخدم المكياج هي الأكثر جمالًا. لذا، يعمل الفرنسيون على المحافظة على أوزانهم بوسائل مختلفة.
- تايلاند: تُعتبر البشرة الفاتحة أساس الجمال في تايلاند، وتُعتبر الرقبة الطويلة علامة مهمة للجمال.
- إيران: يُعتبر جمال الأنف هو المثال الأمثل للجمال، وتستخدم النساء الإيرانيات الكحل الأسود ومحدد العيون والحواجب لتسليط الضوء على جمالهن.
- غرب إفريقيا: تُعتبر زيادة الوزن عاملًا رئيسيًا للجمال، ويعمل الأهل في تلك الدولة على زيادة وزن الفتيات من أجل الجمال.
- اليابان: يُعتبر الشعر وبياض البشرة وصفاءها هي المعايير الأساسية للجمال، ويفضل النساء اليابانيات الحصول على شعر ناعم ومستقيم.
- روسيا: يُعتبر الجسم الرياضي والمظهر البسيط هما العلامات البارزة للجمال، بالإضافة إلى العيون الزرقاء والشعر الأشقر ورقة الملامح. ويُعتبر تغيير لون الشعر أو طلاء الأظافر من مظاهر التبرج وصنع الجمال.
عليك أن تلاحظ أن هذه المقاييس قد تختلف بين الأفراد داخل كل ثقافة وتكون مرتبطة بالتقاليد والمفاهيم الجمالية الفردية.
1. الشعر الأسود الطويل.
2. العيون الواسعة والرموش الكثيفة والطويلة، التي تُغنى بها في الشعر العربي الغزلي.
3. البشرة البيضاء والجسم الممتلئ بشكل صحيح، دون أن يكون الجسم بدينًا أو نحيلاً.
4. الغمازات التي تظهر على الخدود عند التبسم.
5. حبة الخال أو الشامة، وتظهر فوق الشفة العليا أو على الخد.
6. الأنف المرسوم بشكل دقيق.
7. الأذن الصغيرة.
8. الفم الصغير.
9. الأصابع الطويلة وغير الممتلئة.
10. الخطوط الواضحة بين الحاجبين عند الغضب.
11. ظهور العظمتين الموجودتين من الأمام تحت الرقبة وفوق الصدر بشكل واضح وملفت.
12. طول العنق وصفاؤه.
بالنسبة للغرب، تختلف مقاييس الجمال حسب الثقافة، وفيما يلي بعض المقاييس الشائعة للجمال في الثقافة الغربية:
1. طول المرأة، حيث يُعتبر القامة الطويلة عاملاً للجمال.
2. الشعر الأشقر بغض النظر عن طوله.
3. الأجسام الرياضية والنحافة، مع الأكتاف العريضة.
4. الشفاه الممتلئة والغليظة.
5. في الآونة الأخيرة، ظهر الاهتمام بالبشرة السمراء واللون البرونزي كمقاييس للجمال.
بعض بلدان العالم لديها معايير جمال مختلفة، وفيما يلي بعض الأمثلة:
- كوريا الجنوبية: تُعتبر العيون الدائرية الواسعة المعيار الأساسي للجمال، وتلجأ النساء الكوريات إلى إجراء عمليات شد العيون لجذب الانتباه.
- فرنسا: تُعتبر المرأة النحيفة جدًا والتي لا تستخدم المكياج هي الأكثر جمالًا. لذا، يعمل الفرنسيون على المحافظة على أوزانهم بوسائل مختلفة.
- تايلاند: تُعتبر البشرة الفاتحة أساس الجمال في تايلاند، وتُعتبر الرقبة الطويلة علامة مهمة للجمال.
- إيران: يُعتبر جمال الأنف هو المثال الأمثل للجمال، وتستخدم النساء الإيرانيات الكحل الأسود ومحدد العيون والحواجب لتسليط الضوء على جمالهن.
- غرب إفريقيا: تُعتبر زيادة الوزن عاملًا رئيسيًا للجمال، ويعمل الأهل في تلك الدولة على زيادة وزن الفتيات من أجل الجمال.
- اليابان: يُعتبر الشعر وبياض البشرة وصفاءها هي المعايير الأساسية للجمال، ويفضل النساء اليابانيات الحصول على شعر ناعم ومستقيم.
- روسيا: يُعتبر الجسم الرياضي والمظهر البسيط هما العلامات البارزة للجمال، بالإضافة إلى العيون الزرقاء والشعر الأشقر ورقة الملامح. ويُعتبر تغيير لون الشعر أو طلاء الأظافر من مظاهر التبرج وصنع الجمال.
عليك أن تلاحظ أن هذه المقاييس قد تختلف بين الأفراد داخل كل ثقافة وتكون مرتبطة بالتقاليد والمفاهيم الجمالية الفردية.