القلعة نيوز- الشخصية في علم النفس تعني مجموعة الصفات والأفكار والعواطف الذاتية التي تتجسد في سلوكيات ومواقف اجتماعية متماسكة تميز الفرد طوال حياته. تتأثر الشخصية بعدة عوامل، سواء كانت وراثية كالجينات أو مكتسبة من خلال التربية والتجارب التي يمر بها الفرد.
هناك خمس سمات رئيسية في تكوين الشخصية وهي:
الانفتاح: يشير إلى مدى استعداد الشخص لاستقبال وتجربة أشياء وتحديات جديدة. فالأشخاص الذين يمتلكون مستوى عالٍ من الانفتاح يكونون مغامرين ومستعدين لتجاوز الحدود الاجتماعية والثقافية.
الضمير: يعبر عن الالتزام والمسؤولية نحو الواجبات الشخصية والاجتماعية. الأشخاص ذوو الضمير اليقظ يخططون بعناية قبل تنفيذ مهامهم، ويأخذون في الاعتبار الآثار المحتملة لأفعالهم على الصعيد الشخصي والاجتماعي.
الانبساط: يعكس اهتمام الشخص بالتفاعل مع العالم الخارجي والتواصل مع الآخرين. يعد الانبساط من أبرز السمات الشخصية ويدل على رغبة الشخص في التواصل الاجتماعي والمشاركة في العديد من الأنشطة.
العصابية: يعاني الأشخاص العصابيون من القلق والتوتر الدائمين حتى عندما تسير أمورهم على نحو جيد. قد يلجأون إلى الكحول أو التدخين للتعامل مع قلقهم، وهذا يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية ونفسية.
القبول: يعبر عن حس التعاطف والتعاون مع الآخرين. الأشخاص الذين يتمتعون بالقبول يظهرون تفهمًا ودعمًا لمشاعر واحتياجات الآخرين.
تحليل الشخصية يمكن أن يتم بعدة طرق، منها:
المقابلة الشخصية: يتيح للمحلل دراسة لغة الجسد والإيماءات بالإضافة إلى سرد الشخص لقصصه وتجاربه. يمكن استخدام المقابلة لأغراض بحثية أو لمساعدة المرضى النفسيين.
مقاييس التقييم: تستند إلى تحليل اختيارات الشخص لمواضيع محددة من بين مجموعة من الخيارات. يمكن استخدام هذا النوع من التقييم بشكل ذاتي أو من قبل أخصائيين نفسيين.
الاختبارات الإسقاطية: تعرض على الشخص عنصرًا معينًا ويُطلب منه التعبير عن رؤيته وتفسيره. هذه الاختبارات تعطي حرية التعبير وتساعد في فهم الجوانب النفسية بشكل أكثر دقة.
يرجى ملاحظة أن تحليل الشخصية هو عملية معقدة ولا يمكن تقييم شخص بالكامل من خلال سماته الشخصية فحسب، بل يجب أخذ العديد من العوامل الأخرى في الاعتبار أيضًا.
هناك خمس سمات رئيسية في تكوين الشخصية وهي:
الانفتاح: يشير إلى مدى استعداد الشخص لاستقبال وتجربة أشياء وتحديات جديدة. فالأشخاص الذين يمتلكون مستوى عالٍ من الانفتاح يكونون مغامرين ومستعدين لتجاوز الحدود الاجتماعية والثقافية.
الضمير: يعبر عن الالتزام والمسؤولية نحو الواجبات الشخصية والاجتماعية. الأشخاص ذوو الضمير اليقظ يخططون بعناية قبل تنفيذ مهامهم، ويأخذون في الاعتبار الآثار المحتملة لأفعالهم على الصعيد الشخصي والاجتماعي.
الانبساط: يعكس اهتمام الشخص بالتفاعل مع العالم الخارجي والتواصل مع الآخرين. يعد الانبساط من أبرز السمات الشخصية ويدل على رغبة الشخص في التواصل الاجتماعي والمشاركة في العديد من الأنشطة.
العصابية: يعاني الأشخاص العصابيون من القلق والتوتر الدائمين حتى عندما تسير أمورهم على نحو جيد. قد يلجأون إلى الكحول أو التدخين للتعامل مع قلقهم، وهذا يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية ونفسية.
القبول: يعبر عن حس التعاطف والتعاون مع الآخرين. الأشخاص الذين يتمتعون بالقبول يظهرون تفهمًا ودعمًا لمشاعر واحتياجات الآخرين.
تحليل الشخصية يمكن أن يتم بعدة طرق، منها:
المقابلة الشخصية: يتيح للمحلل دراسة لغة الجسد والإيماءات بالإضافة إلى سرد الشخص لقصصه وتجاربه. يمكن استخدام المقابلة لأغراض بحثية أو لمساعدة المرضى النفسيين.
مقاييس التقييم: تستند إلى تحليل اختيارات الشخص لمواضيع محددة من بين مجموعة من الخيارات. يمكن استخدام هذا النوع من التقييم بشكل ذاتي أو من قبل أخصائيين نفسيين.
الاختبارات الإسقاطية: تعرض على الشخص عنصرًا معينًا ويُطلب منه التعبير عن رؤيته وتفسيره. هذه الاختبارات تعطي حرية التعبير وتساعد في فهم الجوانب النفسية بشكل أكثر دقة.
يرجى ملاحظة أن تحليل الشخصية هو عملية معقدة ولا يمكن تقييم شخص بالكامل من خلال سماته الشخصية فحسب، بل يجب أخذ العديد من العوامل الأخرى في الاعتبار أيضًا.