شريط الأخبار
ترامب يفكّر بشنّ غارات على الأراضي الفنزويلية ضدّ كارتيلات المخدرات مصدر امني : الامن لم يدخل إلى الجامعة الأردنية الأردن يشارك في احتفالية يوم الوثيقة العربية واجتماع لجنة ذاكرة العالم العربي بالدوحة الجامعة الأردنية تُحيل طلبة إلى لجنة القضايا لاتخاذ إجراءات تأديبية الملك والرئيس الهنغاري يؤكدان أهمية التعاون في التعليم والسياحة "هيئة الإدارة العامة": من يُولد اليوم سيحتاج 73 عامًا لينال وظيفة حكومية (فيديو) مشاجرة في الجامعة الأردنية إرادة ملكية بتعيين قاضٍ جديد لمحكمة القدس الشرعية الأردن يوافق على ترشيح سفير صيني جديد في عمان إرادة ملكية بتعيين قضاة لدى محكمة عمان الابتدائية (أسماء) موظفون حكوميون إلى التقاعد (أسماء) هل تريد حقا؟؟ الرواشدة يستقبل وفدًا من حزب المحافظين الأردني محادثات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نزع سلاح حماس وانسحاب إسرائيل الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة وزير المالية السوري: العقوبات خلفنا وسوريا "ستكون ماليزيا" خلال 5 سنوات الجيش الإسرائيلي: الاستعدادات مستمرة مع مصر لفتح معبر رفح نتنياهو: "المعركة لم تنته" في غزة والمنطقة سؤال نيابي حول شراء 20 سيارة لاند كروزر جديدة لوزارة المياه وزير الصحة: رغم التحديات الأردن لم يتوان عن أداء واجبه تجاه الأشقاء

نشأة علم النفس المعرفي

نشأة علم النفس المعرفي

القلعة نيوز - علم النفس المعرفي هو فرع من فروع علم النفس يهتم بدراسة العمليات العقلية والإدراكية للإنسان، وكيفية معالجته للمعلومات المستلمة من العالم الخارجي. يتشابه عملية معالجة البيانات في علم النفس المعرفي مع العمليات التي تتم في أجهزة الحاسوب، حيث تشمل استقبال البيانات وتخزينها واسترجاعها من الذاكرة.


تاريخ علم النفس المعرفي يعود إلى الفلسفة القديمة لأفلاطون وأرسطو، ولكن بدأ تطوره الحديث في الستينات والسبعينات عندما ظهرت نظريات الإدراك والتعلم ونمذجة السلوك. في الثمانينيات والتسعينيات، بدأت جهود للعثور على المكونات العصبية المرتبطة بالعمليات المعرفية، ومع التقدم التكنولوجي ظهرت طرق جديدة لدراسة الدماغ وتطبيقها في علم النفس المعرفي.

مناهج علم النفس المعرفي تشمل علم النفس المعرفي التجريبي الذي يقوم بإجراء تجارب عملية لفهم استجابة الأفراد ودراسة العمليات المعرفية. هناك أيضًا علم النفس المعرفي الحاسوبي الذي يشمل إنشاء نماذج حاسوبية لوظائف الإدراك البشري. وعلم النفس المعرفي العصبي يدرس الأشخاص الذين عانوا من تلف في الدماغ لفهم مواقع العمليات المعرفية في الدماغ. كما يستخدم علم النفس المعرفي الإدراكي أجهزة تصوير الدماغ لدراسة الوظائف المعرفية ومكان حدوثها في الدماغ.

اليوم، يظل علم النفس المعرفي يتطور ويتقارب مع العلوم الحاسوبية وعلم الأعصاب، ويساهم في فهم أعمق لعمليات التفكير والإدراك للإنسان.