شريط الأخبار
سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينًا عامًا لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا انطلاق الليالي الصيفية الساحرة في نادي مدينة الأمير محمد للشباب هزة أرضية تضرب محافظة أربيل شمالي العراق أمام دولة الرئيس .. النائب العموش: مركز صحي في الزرقاء آيل للسقوط.. ووزير الصحة "ينام في العسل" بحضور عشائري كبير ... القلاب والفايز والزبن يُنزلون راية الفتنة ويُعلون راية الصلح بين السعايدة والبقور اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني

ما هي الفراسة

ما هي الفراسة

القلعة نيوز - الفراسة تُعرف عادة بأنها القدرة على تحليل الشخصية والسلوك من خلال ملاحظة العلامات الخارجية على الجسم، مثل ملامح الوجه والمظهر العام. تُطلق أيضًا عليها اسم "فن تحليل الطباع"، حيث يُعتقد أن المظهر الخارجي يمكن أن يكشف عن بعض جوانب الشخصية.


في السياق الإسلامي، يُعرف علم الفراسة بأنه دراسة تحليل الأحوال والصفات من خلال ملاحظة علامات خاصة، ولا يُعتبر هذا العلم علمًا للغيب، بل يعتمد على قدرات فردية يمكن أن تكون مكتسبة أو هبة من الله. يشتهر الشافعي بكونه واحدًا من الأشخاص الذين كانوا لديهم قدرات استثنائية في علم الفراسة.

يعود تاريخ علم الفراسة إلى العصور القديمة حيث كان يُستخدم للكشف عن العيوب الوراثية والسمات البشرية من خلال المظهر الجسدي، وكان يرتبط بعض العلماء في العصور الوسطى بالعرافة والتنجيم. أرسطو كتب عن هذا الموضوع ووضح كيفية تحليل الشخصية من خلال المظهر الخارجي والصفات البدنية.

في مجال الفن والتمثيل، يمكن استخدام علم الفراسة لتجسيد الشر والخير من خلال إضافة تفاصيل خارجية لشخصيات الأدوار. فالشخصيات الشريرة غالبًا ما تُصوّر بملامح خارجية تشمل أسنان حادة وعيون حمراء ومظهر مخيف، بينما تُجسد الشخصيات الطيبة بمظهر جميل وشعر طويل وجلد نقي. تاريخيًا، استخدمت علامات الفراسة لتمييز شخصيات الروايات وإثراء تصوّر القرّاء عنهم.