شريط الأخبار
وزير الزراعة يتفقد مكتب التسويق الزراعي بسوق عمان المركزي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية وزير الطاقة يفتتح محطة تحويل ومركز خدمات لتعزيز الشبكة الكهربائية قمة عربية وإسلامية الاثنين لإدانة العدوان الإسرائيلي على الدوحة وزارة الثقافة تشارك في حملة النظافة الشاملة التي نظمتها وزارة البيئة مصر تبحث مع دول عربية وإسلامية سبل الرد على إسرائيل وعد انتخابي صادم: مرشح عمدة نيويورك يتوعد باعتقال نتنياهو إذا دخل المدينة وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات جرش وباب عمان والعيون والشفا كتاب .. مئة شخصية أردنية، جديد مجموعة "القلعة نيوز الإعلامية " قريبًا الاتصال الحكومي تستضيف فريق مؤسسة "محافظتي" للعمل التطوعي والتدريب وزير الصحة يتفقد عدداً من المراكز الصحية الشاملة في شرق العاصمة عمّان المومني: استقرار الخليج مصلحة أردنية.. ومشروع الدولة في مئويتها الثانية إصلاحي وشامل رئيس الوزراء القطري يؤكد اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية أمن وصون سيادة قطر "أوتشا": إسرائيل حكمت بالإعدام على مدينة غزة قاسم الحجايا يكتب: "أيمن الصفدي" ضمير العرب ووزير خارجيتهم والصوت المدوي في عالم اليوم الحكومة تطلق جلسات تدريبية لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي الخارجية القطرية: قمة الدوحة ستبحث مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي الصفدي ونظيرته البريطانية يبحثان أوضاع المنطقة اجتماع في "الأشغال" يناقش تحديات قطاع المقاولات انفجارات غامضة في سماء المدينة المنورة ( شاهد بالفيديو )

هؤلاء جواسيس اسرائيل في تركيا ، بينهم احد الحراس الشخصيين السابقين لخالد مشعل( صور )

هؤلاء جواسيس اسرائيل في تركيا  ، بينهم احد الحراس الشخصيين السابقين لخالد مشعل( صور )

من بين المشتبه بهم 3 مصريين، وفلسطينيين اثنين، و3 أتراك، وتونسيين اثنين هما رجل وزوجته، بينما البقية من السوريين، وذلك من بين 34 مشتبهاً به قُبض عليهم من أصل 46 مطلوباً، لا يزال يجري البحث عن بقيتهم، منهم أحد الحراس الشخصيين السابقين لرئيس حركة «حماس» في الخارج، خالد مشعل.


انقره - القلعه نيوز

توالى تفاصيل عملية «الخلد - المقبرة» التي نفَّذتها المخابرات التركية الأسبوع الماضي، ضد من وصفوا بأنهم عملاء جنَّدهم «الموساد»، وتكشفت عن معلومات جديدة حول هويات أعضاء الشبكة التي استهدفت فلسطينيين ورعايا أجانب من جنسيات مختلفة.

وكشفت معلومات تناقلتها وسائل إعلام تركية، الاثنين، عن أن من بين المشتبه بهم 3 مصريين، وفلسطينيين اثنين، و3 أتراك، وتونسيين اثنين هما رجل وزوجته، بينما البقية من السوريين، وذلك من بين 34 مشتبهاً به قُبض عليهم من أصل 46 مطلوباً، لا يزال يجري البحث عن بقيتهم، منهم أحد الحراس الشخصيين السابقين لرئيس حركة «حماس» في الخارج، خالد مشعل.

وقرر القضاء التركي، الجمعة، حبس 15 من المشتبهين وإطلاق سراح 11 مع وضعهم قيد المراقبة، وترحيل 8 آخرين. وتبين أن المشتبه بهم المفرج عنهم بشرط الخضوع للمراقبة القضائية كان هناك تواصل بينهم وبين أعضاء الشبكة دون أن يعلموا بمهامهم.

وجرى ترحيل 7 من الموقوفين إلى شمال سوريا، بينهم ملتحٍ مسنّ انتشرت صورته على نطاق واسع في منصات التواصل، وأثارت قدراً كبيراً من الجدل والسخرية والانتقادات للحكومة أيضاً بسبب تساهلها في سياسات الهجرة والإقامة بالبلاد.

وقد رُحّل رفقة نجله، بتهمة تلقي أموال من أشخاص في تنظيم «داعش» الإرهابي، كما جرى الإفراج عن امرأة انتشرت صورة لها وهي تبتسم خلال اقتيادها إلى مديرية أمن إسطنبول، بعدما تبين عدم وجود أي علاقة لها مع شبكة التجسس.

وأثارت المزاعم عن تورط المصريين الثلاثة المحتجَزين، المشار إليهم بالأحرف الأولى من أسمائهم «ح.م.ا» و«ح.ع» و«ع.ا»، جدلاً كبيراً، إذ كان الأول يعمل بمديرية الصحة في منطقة الفاتح وسط إسطنبول. وسقطت المعلومات حول المصرية التي قُبض عليها خلال العملية، لنقلها معلومات إلى عملاء آخرين مزعومين لـ«الموساد» في أوروبا، كالقنبلة، وأشعلت نقاشاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.

ونشر نائب حزب «الجيد» القومي المعارض بالبرلمان، طورهان تشوميز، قائمة بأسماء الموظفين الأجانب الآخرين في مديرية الصحة بمنطقة الفاتح. وقال في تصريحات، الاثنين، إن تركيا أصبحت مركز جذب للأجانب الذين يتدفقون إلى البلاد بسبب استراتيجية الهجرة وسياسة الباب المفتوح التي تتبعها الحكومة. وأضاف أن حقيقة أن أسماء الذين اعتُقلوا بشبهة أنهم جواسيس للموساد، وهم مواطنون سوريون وفلسطينيون ولبنانيون وعراقيون، كشفت عن مدى الخطر الذي تواجهه تركيا من اللاجئين.

وعلّق تشوميز على وجود مصريين بين العملاء المزعومين لـ «الموساد»، قائلاً: «يُنقل سوريون وفلسطينيون إلى تركيا بحجة الحرب في بلادهم، فلماذا جرى نقل مصري إلى تركيا وأصبح مواطناً وموظفاً في مديرية؟»، ورأى أن السبب الوحيد وراء ذلك هو تقارب الحكومة التركية مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر، قائلاً: «أعتقد أن العميل المصري جرى قبوله في تركيا لأنه كان من أنصار الإخوان».


صور موزَّعة على وسائل إعلام تركية لموقوفين بشبهة العمل لـ «الموساد»