شريط الأخبار
الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء إسبانيا تمنع بن غفير وسموتريتش من دخول أراضيها الأردن والبحرين يوقعان برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجال الإسكان والتنمية الحضرية اجتماع حكومي سوري روسي رفيع المستوى في دمشق مشتركة في الأعيان تُناقش سبل تطوير السياحة العلاجية في المملكة انطلاق أعمال الاجتماع الأردني التونسي الخامس للمدن الصناعية في عمّان فرق أمنية تنفذ جولات لتوعية سائقي مركبات الشحن وصول وفد روسي برئاسة نائب رئيس حكومة روسيا الاتحادية إلى سوريا العراقيون يتصدرون تملك غير الأردنيين للعقار في الأردن منذ مطلع العام الحالي افتتاح الدورة الـ80 للجمعية العامة اليوم بكلمتين لغوتيريش وبيربوك وزير الخارجية اللبناني: الجيش سينزع سلاح حزب الله في منطقة جنوب الليطاني في غضون 3 أشهر دائرة الأراضي والمساحة: تراجع مبيعات الشقق في الأردن 9% الشهر الماضي 17 مليون دولار سنويا لبرنامج التغذية المدرسية في الأردن شحادة: 3 قرارات لتحفيز التداول في سوق عمّان وتعزيز ثقة المستثمرين ارتفاع حصيلة العدوان على غزة الى 64605 شهيدا النائب نفاع: الشباب هم حاضر ومستقبل الأوطان الأردن يشارك بإطلاق التقرير الإقليمي "البحث عن العدالة" في القاهرة ‏ توقيع أول اتفاقية تنفيذية لاستغلال خامات الذهب جنوب المملكة الطاقة: ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا صناعة الأردن وعمان: تعديل أسس إيصال الكهرباء على حساب فلس الريف لدعم الصناعة الوطنية

عاجل: الخوالدة : أصابوا و أخطأوا

عاجل: الخوالدة : أصابوا و أخطأوا
القلعة نيوز- قال الدكتور خليف الخوالدة القائمين على تنظيم حفل استقبال المنتخب الوطني، بتقديري، أصابوا و أخطأوا .. أصابوا في استقبال المنتخب الوطني في المطار.. وأصابوا أيضا في الموكب التكريمي المهيب للنشامى من المطار إلى مدينة الحسين الرياضية.. كما أصابوا في الاستقبال الفخم في استاد عمان الدولي..

ولكنهم بتقديري أخطأوا التقدير - عن غير قصد - في المبالغة في فقرات ومظاهر الاحتفال.. وكان بإمكانهم الاكتفاء بالوقوف، اقصد وقوف الجمهور، تكريما للفريق الوطني عند دخوله ارض الاستاد مع بعض الكلامات الحماسية التي باعثها التقدير والتشجيع..

والكثير من مظاهر الاستقبال كان عفويا وحدث في حينه.. ومع كل ذلك، أنا على يقين تام بأن في قلب كل واحد من الحضور والمتابعين والجميع غصة مما يحدث في غزة.. ليس لهذا فقط بل لأننا أيضا فقدنا اثنين من نسور الجو الميامين.. كبار البلد.. شهداء الواجب الطيار العبادي والطيار الخضير رحمهما الله..

ولكن في ذات، أرى أن هدف المنظمين من هذا الاستقبال هو تقدير الانجاز الكبير وتعويض الفريق الوطني "النشامى" عما حدث لهم من كسر خاطر في المباراة الأخيرة حيث لمس الجميع الاحباط في عيونهم خلال وبعد المبارة. ولابد أن الهدف أيضا لإرسال رسالة لخارج الوطن وكل الشامتين والشتامين وتلقينهم درسا أن الأردني مقدر ويقدر في بلده بلد النشامى..

النشامى نشامى في كل شيء.. في أرض الملعب.. وخارج أرض الملعب.. نشامى في كل معارك الحياة.