شريط الأخبار
مسيرات تضامنيه مع اهلنا في غزه في عمان ومدن في المملكه إسرائيل للعدل الدولية: ما يجري في غزة حرب مأساوية وليس إبادة جماعية 13 دولة تحذر إسرائيل من الهجوم على رفح (أسماء) افتتاح أول محطة غاز طبيعي مضغوط في الأردن بمنطقة الريشة إعلام عبري: سقوط صاروخ بالخطأ على مستوطنة بغلاف غزة واشنطن: تفريغ أول حمولة مساعدات على الميناء العائم في غزة أجواء دافئة في أغلب المناطق وحارة في الأغوار والعقبة حتى الاثنين وفاة ثلاثة أشقاء من عشيرة المرعي العجارمه إسرائيل للعدل الدولية: ما يجري في غزة حرب مأساوية وليس إبادة جماعية وفيات الجمعة 17-5-2024 الجيش يقتل مهربين ويصيب آخرين ويضبط كميات كبيره من المواد المخدرة واسلحه قادمة من سوريا جنوب إفريقيا تطلب من "العدل الدولية" انسحاب إسرائيل من غزة الإعلام الحكومي بغزة: آلاف الفلسطينيين في بيت حانون لم يصلهم طعام منذ أيام أبو الغيط: قيام الدولة الفلسطينية مسألة وقت الملك يعود إلى أرض الوطن القادة العرب يعتمدون المبادرات البحرينية المقترحة في القمة العربية العدل الدولية تنظر بطلب جنوب أفريقيا ضمان وقف إسرائيل عملياتها في رفح لاعب منتخب التايكواندو الحلواني يودع بطولة آسيا العسعس: رفع التصنيف الإئتماني للأردن يعكس الثقة العالمية باقتصاده البيان الختامي للقمة العربية يدين عرقلة إسرائيل جهود وقف إطلاق النار

استخبارات إسرائيلية وأميركية: مكان السنوار معروف لكن قتله صعب

استخبارات إسرائيلية وأميركية: مكان السنوار معروف لكن قتله صعب

القلعة نيوز- مسؤولون إسرائيليون وأميركيون زعموا مؤخراً أن مكان رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى السنوار معروف لديهم داخل أنفاق في خان يونس، بجنوب قطاع غزة.

ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصادر استخباراتية إسرائيلية وأميركية وغربية إن السنوار يحيط نفسه برهائن إسرائيليين يستخدمهم كدروع بشرية".

وقالت الصحيفة نقلاً عن الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية إن التحدي الأكبر حتى من الكشف عن مكان السنوار، فهو القيام بعملية لقتله أو اعتقاله بطريقة لا تعرض الرهائن للخطر، بحسب ما ذكر مسؤول إسرائيلي كبير، أكد وجود إمكانية العثور عليه "لكن الأمر لا يتعلق بتحديد مكانه بل القيام بشيء دون المخاطرة بحياة الرهائن" كما قال.

وبحسب تقرير الصحيفة، فإن الولايات المتحدة تشارك أيضا في البحث عن السنوار ولكن بحذر، فيما قالت مصادر مطلعة على التفاصيل إن محللين في وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية يساعدون إسرائيل على رسم خرائط أنفاق حماس، باستخدام "تقنيات تحليلية قوية" تجمع بين مخرجات البيانات المختلفة. كما يساعدونها بتحليل اتصالات مشفرة ومعلومات مستخرجة من الأقراص المدمجة للكمبيوتر، فضلا عن معالجة المعلومات التي يتم الحصول عليها عن طريق الاستجواب والتحقيق.

كما في التقرير، إشارة إلى أن التعاون "قد يساعد في البحث عن السنوار" رغم أن الاستخبارات الأميركية ليس لديها عملاء في قطاع غزة، ولا تساعد إسرائيل بعملياتها اليومية في القطاع، كتحديد أماكن مقاتلي حماس "غير البارزين" والبنية التحتية للحركة، وأن مسؤولا سابقا في "الموساد" قال للصحيفة إن الإسرائيليين لا يحتاجون إلى مساعدة الولايات المتحدة في إدارة الحرب ضد حماس في غزة "والسؤال بحد ذاته مهين"، وفق تعبيره.