القلعة نيوز:
دان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس الليلة الماضية، الانفجار الذي وقع يوم السبت في لبنان والذي أثر على دورية لفريق المراقبين في لبنان، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مراقبين عسكريين تابعين لهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة ومساعد لغوي واحد.
واكد غوتيريس، في بيان صدر باسمه، ضرورة "ضمان سلامة وأمن حفظة السلام في جميع الأوقات"، مشيرا الى ان قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان فتحت تحقيقاً في الحادث.
وقال الامين العام "لا يزال الوضع على طول الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل منذ السابع من تشرين الأول من العام الماضي، مع التبادل اليومي لإطلاق النار بين الجماعات المسلحة غير الحكومية المتمركزة في لبنان والجيش الإسرائيلي، يثير قلقاً بالغاً، مضيفا ان " هذه الخروقات المتكررة لوقف الأعمال العدائية تشكل انتهاكا لقرار مجلس الأمن 1701".
وقال ان التأثير على المناطق المدنية، مع الإبلاغ عن العشرات من الضحايا المدنيين، وتدمير المناطق السكنية والزراعية، وتشريد عشرات الآلاف من الأشخاص على جانبي الخط الأزرق، "أمر غير مقبول" حيث ان "هذه الأعمال العدائية لم تعطل سبل عيش الآلاف من الناس فحسب، بل إنها تشكل أيضا تهديدا خطيرا لأمن واستقرار لبنان وإسرائيل والمنطقة" حسب البيان.
وحث غوتيريس جميع الأطراف الفاعلة على الامتناع عن "ارتكاب المزيد من الانتهاكات لوقف الأعمال العدائية امتثالا لإطار القرار 1701، والسعي إلى إيجاد حل دبلوماسي للأزمة".
وأكد ان "الأمم المتحدة على استعداد لدعم هذه الجهود، بما في ذلك المساعي الحميدة للأمين العام، ومنسق الأمم المتحدة الخاص لشؤون لبنان، وآليات الاتصال والتنسيق التابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان".
واكد غوتيريس، في بيان صدر باسمه، ضرورة "ضمان سلامة وأمن حفظة السلام في جميع الأوقات"، مشيرا الى ان قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان فتحت تحقيقاً في الحادث.
وقال الامين العام "لا يزال الوضع على طول الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل منذ السابع من تشرين الأول من العام الماضي، مع التبادل اليومي لإطلاق النار بين الجماعات المسلحة غير الحكومية المتمركزة في لبنان والجيش الإسرائيلي، يثير قلقاً بالغاً، مضيفا ان " هذه الخروقات المتكررة لوقف الأعمال العدائية تشكل انتهاكا لقرار مجلس الأمن 1701".
وقال ان التأثير على المناطق المدنية، مع الإبلاغ عن العشرات من الضحايا المدنيين، وتدمير المناطق السكنية والزراعية، وتشريد عشرات الآلاف من الأشخاص على جانبي الخط الأزرق، "أمر غير مقبول" حيث ان "هذه الأعمال العدائية لم تعطل سبل عيش الآلاف من الناس فحسب، بل إنها تشكل أيضا تهديدا خطيرا لأمن واستقرار لبنان وإسرائيل والمنطقة" حسب البيان.
وحث غوتيريس جميع الأطراف الفاعلة على الامتناع عن "ارتكاب المزيد من الانتهاكات لوقف الأعمال العدائية امتثالا لإطار القرار 1701، والسعي إلى إيجاد حل دبلوماسي للأزمة".
وأكد ان "الأمم المتحدة على استعداد لدعم هذه الجهود، بما في ذلك المساعي الحميدة للأمين العام، ومنسق الأمم المتحدة الخاص لشؤون لبنان، وآليات الاتصال والتنسيق التابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان".