شريط الأخبار
السويد: لا يجوز السكوت أمام الإبادة الجماعية في غزة الملك يعزي بضحايا الهجوم الإرهابي على كنيسة في دمشق مدير الإعلام العسكري: الطائرة المسيّرة التي سقطت في عمّان كانت تحمل رأساً متفجراً الصفدي والمفوضة الأوروبية يبحثان سبل إنهاء التصعيد في الإقليم الحنيطي يلتقي النائب البطريركي للاتين في الأردن برلين: الصراع بين إسرائيل وإيران لم يؤثر على وضعنا الأمني بوتين يبلغ وزير الخارجية الإيراني أن الهجوم الأمريكي لا مبرر له إيران لترامب: نحن من سينهي هذه الحرب أيها "المقامر" مدعي عام أمن الدولة يستدعي العضايلة في قضية "أموال الجماعة" مسؤول إيراني: لا خطر على السكان في منطقة قم الاحتلال يغلق المسجد الأقصى لليوم الثاني على التوالي الضريبة تدعو الشركات والمنشآت والمكلفين للاستفادة من قرار الإعفاء من الغرامات والرسوم الملك يبحث هاتفيا مع سلطان عُمان سبل التوصل للتهدئة الشاملة في الإقليم وزير العدل يزور نقابة المحامين ويهنئ نقيبها وأعضاء مجلس النقابة زين الأردن تطلق ذراعها التأميني (زين إنشور) إسرائيل تحت تهديد صواريخ إيرانية والإنذار يدوي لأكثر من 30 دقيقة 80% من الاحتجاجات العمالية في الأردن خلال 2024 لم تُحقق مطالبها مقاتل UFC يبرر استخدامه للغة الروسية التربية: أوراق امتحان مزيفة وغير صحيحة يجري تداولها ولن نسمح بالتشويش على الطلبة إيران: "الموجة 21" لم تبدأ بعد.. والهجوم الاخير على إسرائيل من اليمن

اختتام فعاليات "الاسد المتأهب بسخته ال 11 " :الاول من نوعه في تكتيكات التصدي للارهاب ،والاوسع بعدد المشاركين ، وحقق اهدافه الاستراتيجيه والعملياتيه والتعبويه بجدارة

اختتام فعاليات الاسد المتأهب بسخته ال 11  :الاول من نوعه في تكتيكات التصدي للارهاب ،والاوسع بعدد المشاركين ،  وحقق اهدافه الاستراتيجيه والعملياتيه  والتعبويه بجدارة
- قائد قيادة الواجب المشتركة/ قائد المنطقة العسكرية الشمالية
- مشاركة 33 دولة شقيقة وصديقة والتي تعد المشاركة الأوسع منذ انطلاق تمرين الأسد المتأهب 2011، ما يشكل فرصة استثنائية وبيئة عملياتية خصبة للتدرب على التعامل مع التهديدات المحتملة الحالية والمستقبلية في البيئة الإقليمية التي تشهد تنامي للجماعات الإرهابية.
- مدير خلية إدارة التمرين/ مدير التدريب العسكري:
إن تمرين الأسد بنسخته ال11 يحاكي طبيعة التهديدات التقليدية وغير التقليدية التي قد نواجهها في بيئة مشتركة تربط بين المؤسسات الحكومية والقوات المسلحة من خلال منهجية تدريب فعالة.

عمان- القلعة نيوز-
اختتمت اليوم الخميس فعاليات التمرين العسكري المشترك "الأسد المتأهب 2024"، بتمرين تعبوي نفذه لواء الأميرة عالية الآلي/ 48 أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشمالية وبمشاركة دول صديقة وشقيقة في أحد ميادين التدريب المخصصة، قصر طوبا بحضور المساعد للعمليات والتدريب وقائد قيادة الواجب المشترك ورؤساء الوفود المشاركة من الدول الشقيقة والصديقة، وكبار ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، وعددٍ من الملحقين العسكريين.

وتحدث قائد قيادة الواجب المشتركة/ قائد المنطقة العسكرية الشمالية " إن تمرين الأسد المتأهب في نسخته الحادية عشرة شهد لهذا العام مشاركة 33 دولة شقيقة وصديقة والتي تعد المشاركة الأوسع منذ انطلاق تمرين الأسد المتأهب 2011، ما يشكل فرصة استثنائية وبيئة عملياتية خصبة للتدرب على التعامل مع التهديدات المحتملة الحالية والمستقبلية في البيئة الإقليمية التي تشهد تنامي للجماعات الإرهابية.

وقال مدير خلية إدارة التمرين/ مدير التدريب العسكري: إن تمرين الأسد المتأهب بمثابة حدث تدريبي متعدد الجنسيات أقيم في الأردن في الفترة من 12 إلى 23 أيار 2024 بمشاركة واسعة من الدول الشقيقة والصديقة، يحاكي طبيعة التهديدات التقليدية وغير التقليدية التي قد نواجهها في بيئة مشتركة تربط بين المؤسسات الحكومية والقوات المسلحة من خلال منهجية تدريب فعالة.

واشتمل التمرين الذي نفذته قوات برية وجوية من مختلف القطعات العسكرية المشاركة على رمايات الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، رمايات المدفعية والراجمات والقصف الاستراتيجي، الاستطلاع والقتال في المناطق المبنية، رماية هاون، المتفجرات، رماية قناصين ،رمايات من طائرات سلاح الجو الملكي، إضافةً إلى تنفيذ سيناريو مقاومة طائرات مسيرة ،اقتحام جوي ،اخلاء طبي ،الإسناد الجوي ،مقاومة الدبابات باستخدام صاروخ (تو) ،اقتحام مجموعة القتال ،رماية مدافع وعددٍ من الفعاليات العسكرية التي تبين مهارات المشاركين الفردية والجماعية، إذ أظهر المشاركون في التمرين مستوى متميزاً من الدقة والاحترافية في تنفيذ العمليات المشتركة لمختلف أسلحة المناورة والإسناد والخدمات وكفاءة عالية في تنسيق نيران الأسلحة المستخدمة خلال سير مراحل التمرين.

وجاء التمرين لهذا العام لتحقيق العديد من الأهداف الاستراتيجية والعملياتية والتعبوية ضمن بيئة عمليات مشتركة وبما يتلاءم مع طبيعة التهديدات، إذ ركز التمرين على عمليات الأمن البحري، القدرة على مواجهة التهديدات الإرهابية، زيادة القدرة في مجالات عمليات المعلومات والذكاء الصناعي، الاستجابة للأزمات والكوارث الطبيعية وتقديم المساعدات الإنسانية، منظومة الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل على مستوى المملكة، زيادة القدرات الاستخبارية، تطوير قدرة المؤسسات الحكومية والأمنية للاستجابة للتهديدات الأمنية والأزمات الداخلية، بهدف رفع مستوى الجاهزية القتالية للقوات المسلحة الأردنية والدول المشاركة وتعزيزاً للأمن الإقليمي.

وكان قد شارك في تمرين الأسد المتأهب لهذا العام إلى جانب المملكة الأردنية الهاشمية 33 دولة شقيقة وصديقة، هي الولايات المتحدة الأمريكية، استراليا، نيوزلندا، البحرين، جنوب إفريقيا، قبرص، فرنسا، ألمانيا، اليونان العراق، إيطاليا، اليابان، كينيا، الكويت، لبنان، النرويج، الباكستان السعودية، الإمارات العربية المتحدة، بريطانيا، كازخستان، عُمان، مصر، بولندا، المغرب، كندا، اسبانيا، رومانيا، اليمن، كوسوفو، بروناي، هولندا).