واستهلت الحروب كلمتها بالحديث عن ذكريات قدومها للعقبة التي كانت في غالبيتها بسبب مشاكل عمالية أو أحداث كانت تحصل في ثغر الأردن الباسم وأن هذه المرة التي تزور فيها العقبة من المرات النادرة التي تأتي إليها دون أن يكون هناك مثل مشاكل.
وشددت الحروب على أهمية محافظة العقبة ودورها السياسي الكبير في العملية الانتخابية المقبلة لما تحمله العقبة من تنوع جغرافي من أبناء المحافظات الذين يعيشون فيها.
وأكدت الحروب أن الشعب الأردني تعود أن يتحمس في الإنتخابات ومن ثم يعود لانتقاد مجلس النواب، ولكن هذه المرة لن تكون كل المرات، وعلينا حسن الإختيار لأن هذه الإنتخابات سوف ترسم مستقبل المنطقه، وأيضاً يمكن أن ترسم مستقبل وخريطه العالم.
اليوم لدينا صوتان، صوت للقائمة المحلية وصوت للقائمة الحزبية ويجب أن نرى نواب بمعنى الكلمة لأنهم هم من يحدد مستقبل الأردن.
الكثير من الناس يسألون: جربنا الحكومات ومجالس النواب وحالنا من سيء الى أسوء ولا تغيير، فكيف ستقنعنا الأحزاب بأنها سوف تغير حالنا؟.
الدكتورة رلى الحروب أجابت على هذا السؤال بالقول ان هناك شرطين لاحداث نقلة نوعية لمجلس النواب القادم وللحكومات الحزبية، يكمن الشرط الاول بالمشاركة الشعبية الواسعة ورفع نسب التصويت وهي هنا تخاطب 70% من الشعب الأردني الذي لا يصوت في الانتخابات وهي الفئة الصامتة وهي الفئة التي نعتبر أن حزبنا يمثله، أما الشرط الثاني فهو الاهتمام ما تقدمه الأحزاب من برامج وليس ما تقدمه من أشخاص.
الدكتورة الحروب قالت أن لديها برنامجاً حقيقياً يخدم تطلعات الشعب الأردني وعلى رأس هذا البرنامج أهمها هي تحول الأردن بالكامل إلى منطقة إقتصادية خاصة وليست على طريقة العقبة والتي افشلت الادرات المتتالية حلم الأردن في إنشاء أول منطقة إقتصادية خاصة في الأردن.
والمقصود بتحويل الأردن الى منطقة اقتصادية هو خفض الرسوم والضرائب والبدلات بنسبة لا تزيد عن %4، بحيث يتم جذب الاستثمارات الأجنبية وتوطين الصناعات الكبرى في الأردن من اجل رفع معدل الدخل للمواطن الأردني وجعل بلدنا الواقع بين دولاً غنية هو نقطة الإرتكاز الإقتصادي والصناعي والسياحي.
وذكرت الأمين العام لحزب العمال الدكتورة رلى الحروب مطالب حزبها الذي يسعى لتطبيقه وهو رفع الحد الأدنى للأجور وربطها بالتضخم، تأمين صحي شامل لكل الأردنيين وتوقيع مذكرات تفاهم مع القطاع الصحي الخاص لكي لا يتحمل القطاع الحكومي جميع هذه الضغوطات لوحده، المطالبة بتعليم جامعي مجاني ، وتحسين جودة التعليم في المدارس والجامعات، منح الشباب قروضاً بدون مقابل للمقبلين على الزواج وتأتي هذه المنح من صندوق الزكاة ومن صندوق التكافل الإجتماعي.
نائب الأمين العام لحزب العمال الدكتور قاسم القباعي قال في كلمته له أمام الحضور، بأن هناك مشاكل كبيرة يواجهها شعبنا الأردني ولعل أبرزها، صعوبة أوضاع العاملين وقلة الرواتب.
ونوه القباعي، أن حزب العمال ليس حزب نخبوي ولا يوجد لدينا أعضاء ممن تولوا مناصب في الدولة، ونحن ندعو اهل العقبة لدعمه ومؤازرته داخل القبة.
واستهلت الحروب كلمتها بالحديث عن ذكريات قدومها للعقبة التي كانت في غالبيتها بسبب مشاكل عمالية أو أحداث كانت تحصل في ثغر الأردن الباسم وأن هذه المرة التي تزور فيها العقبة من المرات النادرة التي تأتي إليها دون أن يكون هناك مثل مشاكل.
وشددت الحروب على أهمية محافظة العقبة ودورها السياسي الكبير في العملية الانتخابية المقبلة لما تحمله العقبة من تنوع جغرافي من أبناء المحافظات الذين يعيشون فيها.
وأكدت الحروب أن الشعب الأردني تعود أن يتحمس في الإنتخابات ومن ثم يعود لانتقاد مجلس النواب، ولكن هذه المرة لن تكون كل المرات، وعلينا حسن الإختيار لأن هذه الإنتخابات سوف ترسم مستقبل المنطقه، وأيضاً يمكن أن ترسم مستقبل وخريطه العالم.
اليوم لدينا صوتان، صوت للقائمة المحلية وصوت للقائمة الحزبية ويجب أن نرى نواب بمعنى الكلمة لأنهم هم من يحدد مستقبل الأردن.
الكثير من الناس يسألون: جربنا الحكومات ومجالس النواب وحالنا من سيء الى أسوء ولا تغيير، فكيف ستقنعنا الأحزاب بأنها سوف تغير حالنا؟.
الدكتورة رلى الحروب أجابت على هذا السؤال بالقول ان هناك شرطين لاحداث نقلة نوعية لمجلس النواب القادم وللحكومات الحزبية، يكمن الشرط الاول بالمشاركة الشعبية الواسعة ورفع نسب التصويت وهي هنا تخاطب 70% من الشعب الأردني الذي لا يصوت في الانتخابات وهي الفئة الصامتة وهي الفئة التي نعتبر أن حزبنا يمثله، أما الشرط الثاني فهو الاهتمام ما تقدمه الأحزاب من برامج وليس ما تقدمه من أشخاص.
الدكتورة الحروب قالت أن لديها برنامجاً حقيقياً يخدم تطلعات الشعب الأردني وعلى رأس هذا البرنامج أهمها هي تحول الأردن بالكامل إلى منطقة إقتصادية خاصة وليست على طريقة العقبة والتي افشلت الادرات المتتالية حلم الأردن في إنشاء أول منطقة إقتصادية خاصة في الأردن.
والمقصود بتحويل الأردن الى منطقة اقتصادية هو خفض الرسوم والضرائب والبدلات بنسبة لا تزيد عن %4، بحيث يتم جذب الاستثمارات الأجنبية وتوطين الصناعات الكبرى في الأردن من اجل رفع معدل الدخل للمواطن الأردني وجعل بلدنا الواقع بين دولاً غنية هو نقطة الإرتكاز الإقتصادي والصناعي والسياحي.
وذكرت الأمين العام لحزب العمال الدكتورة رلى الحروب مطالب حزبها الذي يسعى لتطبيقه وهو رفع الحد الأدنى للأجور وربطها بالتضخم، تأمين صحي شامل لكل الأردنيين وتوقيع مذكرات تفاهم مع القطاع الصحي الخاص لكي لا يتحمل القطاع الحكومي جميع هذه الضغوطات لوحده، المطالبة بتعليم جامعي مجاني ، وتحسين جودة التعليم في المدارس والجامعات، منح الشباب قروضاً بدون مقابل للمقبلين على الزواج وتأتي هذه المنح من صندوق الزكاة ومن صندوق التكافل الإجتماعي.
نائب الأمين العام لحزب العمال الدكتور قاسم القباعي قال في كلمته له أمام الحضور، بأن هناك مشاكل كبيرة يواجهها شعبنا الأردني ولعل أبرزها، صعوبة أوضاع العاملين وقلة الرواتب.
ونوه القباعي، أن حزب العمال ليس حزب نخبوي ولا يوجد لدينا أعضاء ممن تولوا مناصب في الدولة، ونحن ندعو اهل العقبة لدعمه ومؤازرته داخل القبة.
