شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

مجلس الامن الدولي يتبنى قرار امريكيايدعو لوقف اطلاق النار حسب شروط واشنطن.... وحماس توافق.. وروسيا تحذر

مجلس الامن الدولي يتبنى قرار امريكيايدعو لوقف اطلاق النار  حسب شروط واشنطن....  وحماس توافق.. وروسيا تحذر

نيويورك - وكالات- القلعه نيوز

تبنى مجلس الأمن، ليلة الإثنين، مشروع قرار صاغته واشنطن يدعو لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. واعتُمد قرار مجلس الأمن بموافقة 14 دولة وامتناع دولة واحدة، وهي روسيا، عن التصويت.

ورحّبت حركة حماس بقرار مجلس الأمن وقالت في بيان: "نرحّب بما تضمنه قرار مجلس الأمن حول وقف إطلاق النار الدائم، والانسحاب التام من قطاع غزة، وتبادل الأسرى، والإعمار، وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم، ورفض أي تغير ديموغرافي أو تقليص لمساحة قطاع غزة، وإدخال المساعدات اللازمة لأهلنا في القطاع".

وأكدت الحركة استعدادها للتعاون مع الوسطاء للدخول في مفاوضات غير مباشرة حول تطبيق هذه المبادئ التي تتماشى مع مطالب الشعب والفصائل الفلسطينية.

والنسخة الأخيرة من النص ترحب بمقترح الهدنة الذي أعلنه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 أيار/مايو، يدعم مقترح الهدنة في غزة ويدعو حماس إلى قبوله، وفق ما أعلنت الرئاسة الكورية الجنوبية للمجلس.

وفي حين وصف بايدن المقترح بأنه إسرائيلي، فإن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو شدد على مواصلة الحرب حتى تدمير حماس، وقد تؤدي الانقسامات السياسية الداخلية في إسر


حرب غزة: مجلس الأمن يتبنى مشروع قرار أمريكي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة - BBC News عربي
وأعلنت الولايات المتحدة، أمس الأحد، أنها طلبت من مجلس الأمن الدولي التصويت على مشروع قرار يدعو إسرائيل وحركة حماس إلى أن تلتزما "من دون تأخير وشروط" إلى تطبيق مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
من جانبه، قال المتحدث باسم البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيت إيفانز، في بيان: "يجب على أعضاء المجلس أن لا يَدَعوا هذه الفرصة تفلت من أيديهم، ويجب أن يتحدثوا بصوت واحد لدعم هذا الاتفاق"، في حين تعرضت الولايات المتحدة، حليفة إسرائيل، لانتقادات واسعة لعرقلتها مشاريع قرارات عدة تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.وبحسب مصادر دبلوماسية، فإن عددا من أعضاء المجلس أبدوا تحفظات شديدة على النسختين السابقتين للنص الأمريكي، خاصة الجزائر التي تمثل المجموعة العربية، وروسيا التي تتمتع بحق النقض (الفيتو). ووفقاً لصحف إسرائيلية، عارضت إسرائيل القرار الأسبوع الماضي، واعترضت على بعض التعديلات التي أدخلت على النص، إلا أن واشنطن عدّلت بعض البنود فيها بعد ذلك. وقال عمار بن جامع مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن إنه إذا لم تعالج الأسباب الحقيقية للمأساة الفلسطينية فسوف تحدث كوارث جديدة، مؤكداً وجوب إنهاء "الاحتلال" للأراضي الفلسطينية.
وأضاف السفير الجزائري أن "هذا النص ليس مثاليا، لكنه يقدم بصيص أمل للفلسطينيين، على اعتبار أن البديل سيكون استمرار الموت والمعاناة للشعب الفلسطيني".
مراحل الاتفاق
قالت ليندا توماس غرينفيلد المندوبة الأمريكية لدى مجلس الأمن إن المقترح الأمريكي يتضمن استمرار وقف إطلاق النار طالما استمرت المفاوضات.

وشرحت تفاصيل المرحلة الأولى التي يتضمنها القرار الأمريكي، وهو وقف فوري وكامل لإطلاق النار مع إطلاق سراح الرهائن بمن فيهم النساء والمسنين، وإعادة رفات بعض الرهائن وتبادل الأسرى الفلسطينيين وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة، بالإضافة إلى عودة المدنيين الفلسطينيين إلى منازلهم وأحيائهم في جميع مناطق غزة بما في ذلك الشمال.

وقالت إن المرحلة الثانية تتضمن وقف دائم للأعمال العدائية مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا في غزة والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من القطاع.

أما المرحلة الثالثة، فهي بدء خطة إعادة إعمار كبرى لعدة سنوات وإعادة رفات أي رهائن إسرائيليين متوفين لا يزالون في غزة.

ويُعارض القرار الذي اعتُمد الإثنين "أي محاولة لتغيير التركيبة السكانية" لقطاع غزة، "بما في ذلك أي إجراء من شأنه تقليص" أراضيه.

ترحيب دولي بالقرار

رحب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بتبني مجلس الأمن مشروع القرار. وفي بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، قال عباس إن الرئاسة الفلسطينية تعتبر "اعتماد هذا القرار بمثابة خطوة في الاتجاه الصحيح لوقف حرب الإبادة المتواصلة بحق شعبنا في قطاع غزة".

وأبدت مصر ترحيبا بقرار مجلس الأمن الدولي، كما رحّب كل من الأمين العام لجامعة الدول العربية والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي بالقرار.

ورحّبت وزارة الخارجية السلوفينية باعتماد مجلس الأمن للقرار 2735 بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وعبّرت عن تقديرها جهود الوسطاء القطريين والمصريين والأمريكيين.

فيما قالت صوفي ويلميس وزيرة الخارجية البلجيكية إن تصويت مجلس الأمن على قرار وقف إطلاق النار في غزة خطوة حاسمة نحو السلام، ودعت "بشكل عاجل" إلى التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار في غزة.


مجلس الأمن يصوت لصالح مشروع قرار أميركي بشأن مقترح الهدنة في غزة

وقال جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي إن التكتل يرحب بقرار مجلس الأمن الداعم لمقترح وقف إطلاق النار في غزة.

.مندوب روسيا يحذر: القرار الأمريكي غامض

وموافقة إسرائيل على وقف النار غير واضحة

وفي السياق ذاته، أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن القرار الأمريكي بشأن غزة غامض، ويعتمد على إتفاقات يديرها وسطاء غير واضح عما يتفاوضون عليه وعلى ماذا وافقت إسرائيل.

وأشار مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة إلى أن "القرار الأمريكي بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة غامض، وهناك تساؤلات بشأنه"، مؤكدا أن "معالم الصفقة النهائية لا تزال حتى الآن غير واضحة، لا أحد ربما باستثناء الوسطاء على علم بها، واضعو الاتفاق لم يبلغونا في مجلس الأمن بشيء. في الواقع هذا مثل السمك في الماء".

وشدد المندوب الروسي على أن تنفيذ بنود القرار الأمريكي الذي اعتمده مجلس الأمن الدولي لا يمكن إلا أن يبقى حبرا على الورق.

الجدير ذكره أن هذا القرار الذي اعتمده مجلس الأمن يوم الاثنين 10 يونيو الجاري، ليس الأول من نوعه "لوقف الحرب على قطاع غزة"، إذ تم تبني ثلاثة قرارت سابقة، ولكن ماذا كان مصيرها؟

مندوبة اسرائيل :آن الأوان لإخضاع حماس للمساءلة"

وقالت مندوبة إسرائيل في مجلس الأمن إن إسرائيل ستستمر في الحرب "حتى إعادة جميع الرهائن وتفكيك القدرات العسكرية لحماس" وإنها لن تدخل في مفاوضات يمكن أن تستغلها حماس في التمديد.وشددت بالقول: "آن الأوان لإخضاع حماس للمساءلة".

رياض منصور مندوب فلسطين

وعلّق رياض منصور مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة بالقول: "نتطلع إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في قطاع غزة"، وأضاف: "سنسعى إلى تحقيق العدالة والمساءلة بحق مرتكبي الجرائم في غزة وآخرها ما حدث في مخيم النصيرات".

وشدد على السعي لوقف الحرب وتهيئة الظروف بما يسمح بإعادة إعمار غزة. مؤكداً أن الجانب الفلسطيني جاهز لتنفيذ قرار مجلس الأمن.

وصوّت سابقاً أعضاء مجلس الأمن الدولي في 25 آذار/ مارس على مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان، كانت الجزائر قد تقدّمت به، وقد سعت روسيا إلى إدخال تعديل على مشروع القانون بإضافة كلمة وقف نار "دائم" إلا أنه لم يتم الموافقة على التعديل، وتم التصويت بالموافقة على النسخة الأساسية فيما امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت.