وقال الصفدي، في مقابلة مع قناة العربية، للحديث حول الجهود التي يبذلها الأردن لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة، إنّ الأردن أبلغ إيران وإسرائيل بإسقاط أي هدف في سماء المملكة، ولن يسمح الأردن باستخدام أجوائه.
وأضاف أن الأردن لن يكون ساحة حرب لأي طرف.
وأشار إلى أن زيارته لطهران في 4 آب/أغسطس 2024 كانت تهدف للحيلولة دون اتساع التصعيد. كما قال خلال الزيارة إنه غير موجود في طهران حاملا رسالة من إسرائيل، والرسالة الوحيدة لإسرائيل أُعلنت في عمّان وبشكل واضح وصريح على مدى الشهور الماضية، وهي "أوقفوا العدوان على غزة، أوقفوا جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني".
وقال الصفدي، السبت، إنّ المفاوضات بشأن قطاع غزة لا تزال محكومة بسقف يضعه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف أن الأولوية حاليا وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكّد أنه لا فرق بين الموقفين الرسمي والشعبي في الأردن باتجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أنه يجب التركيز على سبب التصعيد وهو استمرار الحرب في قطاع غزة، داعيا المجتمع الدولي الضغط على إسرائيل لوقف الحرب.
وبين أن إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا في قطاع غزة.
وفيما يتعلق بقصف جيش الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج شرقي مدينة غزة، قال الصفدي، إنّ مجزرة حي الدرج تضاف إلى جرائم إسرائيل المستمرة في غزة.
وقال الصفدي، في مقابلة مع قناة العربية، للحديث حول الجهود التي يبذلها الأردن لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة، إنّ الأردن أبلغ إيران وإسرائيل بإسقاط أي هدف في سماء المملكة، ولن يسمح الأردن باستخدام أجوائه.
وأضاف أن الأردن لن يكون ساحة حرب لأي طرف.
وأشار إلى أن زيارته لطهران في 4 آب/أغسطس 2024 كانت تهدف للحيلولة دون اتساع التصعيد. كما قال خلال الزيارة إنه غير موجود في طهران حاملا رسالة من إسرائيل، والرسالة الوحيدة لإسرائيل أُعلنت في عمّان وبشكل واضح وصريح على مدى الشهور الماضية، وهي "أوقفوا العدوان على غزة، أوقفوا جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني".
وقال الصفدي، السبت، إنّ المفاوضات بشأن قطاع غزة لا تزال محكومة بسقف يضعه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف أن الأولوية حاليا وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكّد أنه لا فرق بين الموقفين الرسمي والشعبي في الأردن باتجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أنه يجب التركيز على سبب التصعيد وهو استمرار الحرب في قطاع غزة، داعيا المجتمع الدولي الضغط على إسرائيل لوقف الحرب.
وبين أن إسرائيل تستخدم التجويع سلاحا في قطاع غزة.
وفيما يتعلق بقصف جيش الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج شرقي مدينة غزة، قال الصفدي، إنّ مجزرة حي الدرج تضاف إلى جرائم إسرائيل المستمرة في غزة.