شريط الأخبار
وزير الثقافة يُهنئ الطوائف المسيحية بعيد الفصح المجيد زين والأردنية لرياضة السيارات تُجددان شراكتهما الاستراتيجية ضريبة الدخل" تحدد الموعد النهائي لتقديم إقرارات الدخل عن عام 2024 العين حسين الحواتمة : الاردن يعتبر من اقوى الدول امنيا في المنطقة و بيان الاخوان ركيك المعايطة: الإخوان علموا بقضايا تصنيع الأسلحة والتجنيد قبل إعلان المخابرات وقفة تضامنية حاشدة في ماركا تأييدًا للقيادة الهاشمية ورفضاً للمساس بأمن الوطن العماوي: سنطرح تأجيل مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 باستهداف مدرعة شرقي غزة الأمن السوري يلقي القبض على عميد مخابرات جوية في نظام الأسد وزير الخارجية العراقي في عمّان الأحد وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن
نيڨين العياصرة

لا يوجد حتى الآن مشروع سياسي واقعي ولا اقتصادي لأي حزب في الأردن، حتى البرامج التي تم عرضها هي برامج غير منهجية وغير مقنعه؛ لأنه لن تكون هناك حكومة برلمانية خلال الأربع أو الثماني سنوات القادمة،والدليل أن هناك طبقة من كبار السياسيين تحجم حتى هذه اللحظه عن المشاركة في العملية الحزبية، لأنها تعلم أن البرامج المعلنه غير قابلة للتنفيذ، وتعلم أن الإختلاف لايُدار بطريقة ديمقراطية تُقييم الواقع وتعزز الرقابة وتطور المنظومة التشريعية،ولأن متطلبات المرحلة صيغت ، ولم يبقى الإ تعديل لبعض الأجزاء ، وامتداح للأخرى،بالتالي الجميع متلقي في دائرة الإصلاح!.


إذًا كل الشعارات والبرامج والخطط الحزبية لا يمكن أن تحصل على أرض الواقع الإ في حال أن يكون الحزب أو رئيس الحزب يتولى السلطة التنفيذية والتي هي "رئاسة الحكومة"وهذا لن يحدث في الأربع أو الثماني سنوات القادمة لأسباب عديدة وأهمها أن الأحزاب تعاني من أزمات بنيوية مركبة داخلية وخارجية، ولعل الثانية وهي علاقة الحزب بالآخر هي من أبرز الأزمات التي لن تضمن الحقوق ولن تحقق العدالة التي تحقق الإصلاح، بالتالي كلها قصص عربية.

لكن يتم تنفيذ البرنامج اذا كنت تملك الأغلبية وان تكون على رأس السلطة التنفيذية،