شريط الأخبار
أميركا تستعد لمشاركة مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الامن السفير السوداني في الأردن: الأزمة الإنسانية في الفاشر تزداد يوما بعد يوم تعادل الوحدات مع استقلال الإيراني بدوري أبطال آسيا 2 3 إصابات جراء حادث تدهور شاحنة في شارع الـ100 باتجاه الزرقاء 396 مليون دينار لمشاريع رؤية التحديث الاقتصادي في موازنة 2026 موازنة 2026: زيادة دعم الغاز والأدوية و170 مليونًا للخبز والأعلاف الاحتلال يسلم جثثا متحللة لأسرى فلسطينيين بالتسلسل الزمني.. مراحل بحياة ممداني وصولا لعمدة نيويورك رئيس المخابرات التركية بحث مع وفد «حماس» المراحل التالية من خطة غزة استخبارات كوريا الجنوبية تنفي خبرا عن صحة كيم جونغ أون ترامب: الولايات المتحدة فقدت "شيئا من السيادة" بعد فوز ممداني مواجهة سياسية بين الشرفات وزيادين حول التجربة الحزبية الأردنية شهيد بغارة إسرائيلية على مركبة في بلدة برج رحال جنوبي لبنان موازنة 2026.. تخصيص 95 مليونا للناقل الوطني والتنقيب عن غاز الريشة الحكومة تتوقع تراجع العجز الكلي في موازنة 2026 إلى 2.1 مليار دينار بني مصطفى تلقي كلمة الأردن في القمة العالمية للتنمية الاجتماعية في الدوحة موازنة 2026: ارتفاع النفقات الجارية إلى مليار 145 مليون دينار برنامج الأغذية العالمي يدعو لفتح جميع المعابر إلى غزة الأردن يعزز حضوره السياحي بمشاركته في معرض سوق السفر العالمي وزير النقل: تطوير بيئة استثمارية جاذبة في قطاع النقل الجوي

الحرس الثوري الايراني يتجسس على حلفاء ايران لكشف اي اتصالات لهم مع الدول الغر بيه

الحرس الثوري الايراني يتجسس على حلفاء ايران لكشف اي  اتصالات لهم مع الدول الغر بيه
القلعة نيوز- كشفت دراسة جديدة أجرتها شركة "مانديانت" الأميركية للأمن الإلكتروني التابعة لشركة "ألفابت"، أن مجموعة قرصنة إيرانية أدارت شركة وهمية بهدف الإيقاع بمسؤولي الأمن القومي في إيران وسوريا ولبنان في فخ للتجسس الإلكتروني.

وتجري المجموعة ما يشبه "اختبار ولاء"، لمعرفة ما إذا كان مسؤولون بارزون في إيران وسوريا ولبنان على استعداد للتعاون مع أعداء طهران.

وذكر الباحثون أن القراصنة على صلة بشكل ما بمجموعة تعرف باسم "إيه بي تي 42" أو "شارمينغ كيتين" وتعني "القطة الساحرة"، التي تنسب على نطاق واسع إلى قسم استخبارات تابع للحرس الثوري الإيراني.

واتهمت المجموعة في الآونة الأخيرة باختراق الحملة الرئاسية الأميركية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) إنه يحقق في محاولات المجموعة المستمرة للتدخل في الانتخابات الأميركية المقررة نوفمبر المقبل.

ونشأت المجموعة عام 2017 على الأقل، وكانت نشطة حتى وقت قريب، وفي أوقات مختلفة جعل الإيرانيون عمليتهم تبدو وكأنها تدار من قبل إسرائيليين.

ويقول محللون إن الغرض المحتمل من التظاهر بذلك هو تحديد هويات الأفراد في الشرق الأوسط، المستعدين لبيع أسرار لإسرائيل وحكومات غربية أخرى.

واستهدفت المجموعة أفرادا بالجيش وأجهزة الاستخبارات، مرتبطين بحلفاء إيران في المنطقة.

وجاء في تقرير "مانديانت"، أن "البيانات التي جمعت من خلال هذه الحملة قد تساعد أجهزة الاستخبارات الإيرانية في تحديد الأفراد المستعدين للتعاون مع الدول المعادية لإيران.

وقد يستفاد من البيانات التي جمعت في الكشف عن عمليات استخباراتية ضد إيران وملاحقة أي إيراني يشتبه في تورطه في هذه العمليات". "وكالات"