وقال الخرابشة خلال لقاء عقد مع ممثلي وسائل الإعلام في وزارة الاتصال الحكومي: "موضوع إيصال التيار الكهربائي أو تزويد الأشقاء بلبنان بجزء من احتياجاتهم من التيار الكهربائي يوجد به أطراف ثانية لم تكن جاهزة ومع كل أسف لم نتمكن من إكمال المشروع".
وشدد على أن الأردن لا يوجد لديه مشكلة لتزويد لبنان بجزء من احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية.
وتابع: "اليوم نحن في الأردن جاهزون وخطوطنا جاهزة".
ووقّع وزراء الطاقة والكهرباء في الأردن ولبنان وسوريا، في العاصمة اللبنانية بيروت في العام 2021، عقد تزويد الطاقة الكهربائية واتفاقية العبور اللازمتين للبدء بتزويد الطاقة الكهربائية من الأردن إلى لبنان عبر الشبكة الكهربائية السورية.وكان يفترض أن يزود الاتفاق لبنان المحروم من الكهرباء، بنحو 150 ميغاواط من منتصف الليل حتى السادسة صباحا بالتوقيت المحلي و250 ميغاواط على مدار اليوم وهو ما يوازي نحو ساعتين كاملتين من استهلاك الكهرباء.
كما جرى في العام ذاته عقد اجتماعات لوزراء الطاقة في الأردن ومصر وسوريا ولبنان، لوضع خارطة طريق لإيصال الغاز المصري إلى لبنان.
واستضاف الأردن، عام 2021 اجتماعا وزاريا ضم الوزراء المعنيين بشؤون الكهرباء في كل من الأردن، سوريا ولبنان، تم خلاله الاتفاق على تزويد لبنان بجزء من احتياجاتها من الطاقة الكهربائية من الأردن عبر الشبكة الكهربائية السورية، وجرى خلال تقديم خطة عمل وجدول زمني لإعادة تشغيل خط الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا وإجراء كافة الدراسات الفنية وإعداد الاتفاقيات اللازمة لتنفيذ عملية التزويد.
وهدف الاجتماع في حينه لوضع خطة عمل واضحة محددة وبرنامج زمني لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الشبكة الكهربائية السورية من خلال إعادة تشغيل خطوط الربط الكهربائية القائمة بين الشبكات الثلاث، لمساعدة اللبنانيين لسد جزء من احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية.
ويرتبط الأردن وسوريا كهربائيا من خلال خط نقل على جهد 400 ك.ف منذ عام 2001، إلا أن خط الربط خارج الخدمة منذ منتصف عام 2012 لأسباب فنية، في حين ترتبط سوريا ولبنان من خلال خطوط ربط عدة على الجهد 400 و 230 66 ك.ف. وترتبط الدول الثلاث باتفاقية تبادل عامة واتفاقية ربط عامة ضمن مجموعة الربط الكهربائي الثماني وهو يضم كلا من الأردن ومصر والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين وليبيا بالإضافة إلى تركيا.
وقال الخرابشة خلال لقاء عقد مع ممثلي وسائل الإعلام في وزارة الاتصال الحكومي: "موضوع إيصال التيار الكهربائي أو تزويد الأشقاء بلبنان بجزء من احتياجاتهم من التيار الكهربائي يوجد به أطراف ثانية لم تكن جاهزة ومع كل أسف لم نتمكن من إكمال المشروع".
وشدد على أن الأردن لا يوجد لديه مشكلة لتزويد لبنان بجزء من احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية.
وتابع: "اليوم نحن في الأردن جاهزون وخطوطنا جاهزة".
ووقّع وزراء الطاقة والكهرباء في الأردن ولبنان وسوريا، في العاصمة اللبنانية بيروت في العام 2021، عقد تزويد الطاقة الكهربائية واتفاقية العبور اللازمتين للبدء بتزويد الطاقة الكهربائية من الأردن إلى لبنان عبر الشبكة الكهربائية السورية.وكان يفترض أن يزود الاتفاق لبنان المحروم من الكهرباء، بنحو 150 ميغاواط من منتصف الليل حتى السادسة صباحا بالتوقيت المحلي و250 ميغاواط على مدار اليوم وهو ما يوازي نحو ساعتين كاملتين من استهلاك الكهرباء.
كما جرى في العام ذاته عقد اجتماعات لوزراء الطاقة في الأردن ومصر وسوريا ولبنان، لوضع خارطة طريق لإيصال الغاز المصري إلى لبنان.
واستضاف الأردن، عام 2021 اجتماعا وزاريا ضم الوزراء المعنيين بشؤون الكهرباء في كل من الأردن، سوريا ولبنان، تم خلاله الاتفاق على تزويد لبنان بجزء من احتياجاتها من الطاقة الكهربائية من الأردن عبر الشبكة الكهربائية السورية، وجرى خلال تقديم خطة عمل وجدول زمني لإعادة تشغيل خط الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا وإجراء كافة الدراسات الفنية وإعداد الاتفاقيات اللازمة لتنفيذ عملية التزويد.
وهدف الاجتماع في حينه لوضع خطة عمل واضحة محددة وبرنامج زمني لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الشبكة الكهربائية السورية من خلال إعادة تشغيل خطوط الربط الكهربائية القائمة بين الشبكات الثلاث، لمساعدة اللبنانيين لسد جزء من احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية.
ويرتبط الأردن وسوريا كهربائيا من خلال خط نقل على جهد 400 ك.ف منذ عام 2001، إلا أن خط الربط خارج الخدمة منذ منتصف عام 2012 لأسباب فنية، في حين ترتبط سوريا ولبنان من خلال خطوط ربط عدة على الجهد 400 و 230 66 ك.ف. وترتبط الدول الثلاث باتفاقية تبادل عامة واتفاقية ربط عامة ضمن مجموعة الربط الكهربائي الثماني وهو يضم كلا من الأردن ومصر والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين وليبيا بالإضافة إلى تركيا.