القلعة نيوز:
أعلن الهلالُ الأحمر القطري عن إطلاق حملة الشتاء الدافئ الخيرية لعام 2024 – 2025، تحت شعار "دِفْؤهم واجب"، والتي تشمل 13 دولة عربية وأجنبية.
وقال الهلال الأحمر القطري عبر موقعه، اليوم الأربعاء، إن هذه الحملة تستهدف تنفيذ سلسلة من المشروعات والمساعدات الشتوية، يصل عددها إلى 40 مشروعًا، لصالح أكثر من 179 ألف شخص في 13 بلدًا، وذلك مع قرب دخول فصل الشتاء، وما يصاحبه من طقس بارد وأمطار وثلوج ورياح قوية، ما يزيد من معاناة ملايين اللاجئين والنازحين والفقراء حول العالم.
ودعا أمين عام الهلال الأحمر القطري، فيصل محمد العمادي، أصحاب القلوب الرحيمة والعطاء السخي، للوفاء بواجب الأخُوة والإنسانية، وأن يبادر كل فرد إلى تقديم ما يستطيع لدعم الحملة، التي تهدفُ إلى توفير مُستلزمات المعيشة من غذاء ومأوى وتدفئة وعلاج، لإعانة آلاف المُحتاجين على تجاوز الشتاء القارس بأمن وكرامة.
وتحدث العمادي عن المأساة التي يعيشها سكان قطاع غزة بشكل يومي منذ ما يقارب العام، قائلا "إنها مأساة متكررة ومُستمرة منذ عقود، لكن تبعاتها بدأت مؤخرًا في التوسع بشكل خطير لتطال مناطقَ أخرى مثل لبنان، في تصعيد ينذر بمزيد من الضحايا، ومزيد من الألم والمعاناة، ما دفع الهلال الأحمر القطري إلى تخصيص جُزء من مشروعات هذه الحملة لإغاثة المواطنين اللبنانيين، ولاسيما أن وجود مكتَبِهِ التمثيلي هناك يسهل عملية إيصال المساعدات المُنقذة للحياة إلى أكبر عدد من المُتضررين والنازحين في مُختلف أنحائه.
وتشمل المُساعدات ضمن الحملة الخيرية، الملابس الشتوية، والبطانيات، والفَرشات، والسلال الغذائية، ومياه الشرب، وحليب الأطفال، والأدوية والمستهلكات الطبية، والأثاث والأجهزة المنزلية، ووقود التدفئة، بالإضافة إلى ترميم وبناء البيوت، وكفالة الأيتام، وتوفير الخبز.
وقال الهلال الأحمر القطري عبر موقعه، اليوم الأربعاء، إن هذه الحملة تستهدف تنفيذ سلسلة من المشروعات والمساعدات الشتوية، يصل عددها إلى 40 مشروعًا، لصالح أكثر من 179 ألف شخص في 13 بلدًا، وذلك مع قرب دخول فصل الشتاء، وما يصاحبه من طقس بارد وأمطار وثلوج ورياح قوية، ما يزيد من معاناة ملايين اللاجئين والنازحين والفقراء حول العالم.
ودعا أمين عام الهلال الأحمر القطري، فيصل محمد العمادي، أصحاب القلوب الرحيمة والعطاء السخي، للوفاء بواجب الأخُوة والإنسانية، وأن يبادر كل فرد إلى تقديم ما يستطيع لدعم الحملة، التي تهدفُ إلى توفير مُستلزمات المعيشة من غذاء ومأوى وتدفئة وعلاج، لإعانة آلاف المُحتاجين على تجاوز الشتاء القارس بأمن وكرامة.
وتحدث العمادي عن المأساة التي يعيشها سكان قطاع غزة بشكل يومي منذ ما يقارب العام، قائلا "إنها مأساة متكررة ومُستمرة منذ عقود، لكن تبعاتها بدأت مؤخرًا في التوسع بشكل خطير لتطال مناطقَ أخرى مثل لبنان، في تصعيد ينذر بمزيد من الضحايا، ومزيد من الألم والمعاناة، ما دفع الهلال الأحمر القطري إلى تخصيص جُزء من مشروعات هذه الحملة لإغاثة المواطنين اللبنانيين، ولاسيما أن وجود مكتَبِهِ التمثيلي هناك يسهل عملية إيصال المساعدات المُنقذة للحياة إلى أكبر عدد من المُتضررين والنازحين في مُختلف أنحائه.
وتشمل المُساعدات ضمن الحملة الخيرية، الملابس الشتوية، والبطانيات، والفَرشات، والسلال الغذائية، ومياه الشرب، وحليب الأطفال، والأدوية والمستهلكات الطبية، والأثاث والأجهزة المنزلية، ووقود التدفئة، بالإضافة إلى ترميم وبناء البيوت، وكفالة الأيتام، وتوفير الخبز.