شريط الأخبار
الرزاز في ديوان التل: لا بد من صياغة مشروع وطني أردني بأفق عربي في مواجهة المشروع الصهيوني. الحكومة السورية: لا مكان للفدرالية أو التقسيم في مستقبل البلاد واشنطن تفرض عقوبات على المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين ديوان المحاسبة: ندقّق في مؤسسات تتجاوز موازناتها 13 مليار دينار الامن يؤكد إطلاق النار في المناسبات جريمة قاتلة الأمن يُلقي القبض على المتورطين في الاعتداء على الصحفي الحباشنة هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ "طيران الإمارات" تخطط لقبول العملات المشفرة وسيلة لدفع تذاكرها موسكو: حظر دخول الروس إلى أرمينيا يناقض طبيعة العلاقات بين البلدين موسيالا يبرئ دوناروما من تهمة تعمد إصابته ارتفاع البورصة المصرية بعد أزمة سنترال رمسيس استطلاع: غالبية الفرنسيين يؤيدون إلغاء اتفاقية 1968 المنظمة لتنقل وإقامة الجزائريين الحكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الحوارات الوطنية حول التطور التشريعي للبلديات محافظة القدس: الاحتلال ينفذ أوسع عملية عسكرية بالضفة لتفكيك قضية اللاجئين ساعر: يمكن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ومبادلة الأسرى نتنياهو: فرصة لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا الأمير علي بن الحسين يترأس اجتماعاً للاتحاد الأردني لكرة القدم استضاف خلاله رئيس الوزراء وزير الخارجية ونظيره الكويتي يترأسان اجتماع اللجنة العليا المشتركة الأردنية الكويتية دعوات لتفعيل معهد الإدارة المحلية لضمان تطوير قدرات المجالس المحلية

شاهد بالفيديو : انتصارات المعارضة السورية في درعا وحلب وحماه تمهد الطريق للسيطره على حمص ثم دمشق

شاهد بالفيديو : انتصارات المعارضة السورية في درعا وحلب  وحماه  تمهد الطريق للسيطره على حمص  ثم دمشق

حماه -سوريا -القلعه نيوز

اعلنت المعارضة السوريه المسلحه انها في طريقها للسيطرة على حمص مس بكل ماتمثله من رموز وطنيه وتاريخيه وهي طريق الفصائل الى اختتام انتصاراتها في ساحة الامويين في دمشق كما يقولون

تعتبر حمص "رئة اقتصادية" لسوريا، وتتمتّع بموقع استراتيجي من حيث موارد الطاقة، إذ تقع إلى غربها وشرقها مصافٍ للنفط وحقول للغاز والعديد من المراكز الصناعية.

كما تلعب دورًا اقتصاديًا هامًا لكل من الاقتصاد المحلي والوطني بأراضيها الزراعية الخصبة ومنشآتها الصناعية.

"عاصمة الثورة"

يُقدّر عدد سكان حمص بحوالي 800 ألف نسمة. وتضمّ غالبية من المسلمين السنّة، وتشكّل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها رئيس النظام بشار الأسد أقلية فيها، إضافة إلى أقلية مسيحية.

ووصل العنف الطائفي في مدينة حمص إلى ذروته خلال "الثورة السورية" عام 2011.

في السنوات الأولى من "الثورة"، لُقّبت حمص بـ"عاصمة الثورة"، إذ أصبحت مركزًا للاحتجاجات المناهضة للنظام السوري، ومسرحًا لاشتباكات عنيفة بين قوات النظام ومجموعات المعارضة.

حينها، تحوّل حي بابا عمرو والخالدية إلى معقل لـ"الجيش السوري الحر"، والذي كان مكوّنًا من عسكريين منشقّين ومدنيين مسلحين، قبل أن يستعيد جيش النظام السيطرة عليه في مارس/ آذار 2012.

في يونيو/ حزيران 2012، فرضت قوات النظام حصارًا خانقًا حول الأحياء الواقعة في حمص القديمة، حيث اعتمد جيش النظام استراتيجيات قصف مدمّر.