شريط الأخبار
لابيد: أسرانا يموتون كل يوم بالبرد في الأنفاق ومن الجوع واليأس المستثمرون يواصلون سحب أموالهم من أسواق الذهب.. فما السر؟ عدم استقرار جوي يؤثر على المملكة مساء اليوم النواب يبدأ الاثنين بمناقشة مشروع قانون الموازنة 2025 وزيرة خارجية ألمانيا من سجن صيدنايا: "أوروبا لن تدعم أي هياكل إسلامية في سوريا" الصبيحي: تعديل في مشروع قانون الضمان يُرتّب أعباء مالية جديدة على صاحب العمل السعيد يشهر مجموعتة القصصية (ارض التين والزيتون ) في اتحاد الكتاب التعليم العالي توضح حول موعد اعلان المستفيدين من المنح والقروض الجامعية خبير اقتصادي: توصية النواب بزيادة الرواتب (10) دنانير لا تُسمن ولا تغني من جوع.. ولن يؤخذ بها محاسب في مستشفى يختلس مليون دينار ويضعها بأسم زوجته بشهادات استثمار زيارات ميدانية للمراكز الشبابية في العاصمة عمان استشهاد 10 صحفيين في 84 جريمة للاحتلال الشهر الماضي الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها البلبيسي: المتحور الصيني الجديد غير مقلق أطعمة مشوية مفيدة لصحة الأمعاء علامات تدل على الإرهاق الشديد خطر الاستهلاك المفرط لعصير البقدونس على الريق أعراض "تحذيرية" للخرف قد تظهر في اليدين أطباء: المشي اليومي يطيل متوسط العمر المتوقع ما هي مخاطر تعويد الأطفال على اتباع نظام غذائي نباتي؟

ماذا قال النقاد عن الجزء الثاني من مسلسل "لعبة الحبار"؟

ماذا قال النقاد عن الجزء الثاني من مسلسل لعبة الحبار؟
القلعة نيوز - تلقى الموسم الثاني من مسلسل "لعبة الحبّار" تقييمات متباينة، وأطلق عليه النقّاد توصيفات تراوحت بين "الرائع" و "المخيّب".


وقالت صحيفة الغارديان البريطانية إنه وبعد "بداية بطيئة جداً" للمسلسل، يتحول في النهاية إلى "عرض تلفزيوني يجعلك متعطشاً للدماء بشكل غير مريح".

فيما وصفته صحيفة التايمز البريطانية أيضاً، بالقصة "الدقيقة ومتعددة الطبقات عن الانتقام والخلاص".

وعاد العرض الأصلي الأكثر شهرة لمنصة "نتفلكس"، مجدداً إلى الشاشات بعد يوم من الكريسماس "بوكسنغ داي"، مع شخصيته الرئيسية سيونغ جي-هون، الذي يؤدي دوره "لي جونغ جاي"، والمعروف أيضاً باللاعب رقم 456، وذلك بعد ثلاث سنوات على فوزه بسلسلة من ألعاب الأطفال "القاتلة" في الموسم الأول.

تتبّع الموسم الأول من الدراما الكورية الجنوبية قصة مجموعة من 456 شخصاً غارقاً في الديون، يصارعون حتى الموت من أجل جائزة مالية ضخمة.

في الموسم الجديد، ينضم إلى الفائز السابق مئات من المتنافسين الجدد، الذين يحاول إرشادهم إلى بر الأمان.


لكن في الحلقات الجديدة من المسلسل، يبدو البطل "مصرّاً على الانتقام من الأثرياء المتلاعبين الذين صمموا هذه اللعبة القاتلة"، وفقاً لما ذكرته ريبيكا نيكلسون من صحيفة الغارديان، التي قيّمت المسلسل بثلاث نجوم.

وقالت نيكلسون إن الحلقات الأولى من الموسم تبدو وكأنها تتبع "أسلوباً يعتمد التأخير". و"الحلقات عادية تماماً مقارنة بما هو متوقع من مسلسل لعبة الحبّار".

وأضافت "حين ينتقل المسلسل إلى مرحلة الألعاب، تبدأ الدراما الكورية ذات النجاح الساحق بالتكشير عن أنيابها"، لكن المسلسل، برأيها، استهلك الكثير من الحلقات الأولى بنمط من "التباطؤ الممل".

وترى نيكلسون أن الموسم الثالث من المسلسل، والمقرر أن يُعرض في 2025 "يجب أن يكون أفضل".

وكتبت نيكلسون "بالرغم من عدم التوازن الذي شاهدناه، وخاصة في المراحل التمهيدية للأحداث داخل المسلسل، إلا أن هناك تطوراً نوعياً يبدو فعالاً في الأحداث، رغم أنه ليس من الواضح ما إذا كان ذلك مميزاً بما فيه الكفاية عن أحداث الموسم الأول".

وأضافت "حين تظن أنك تعرف إلى أين تسير الأمور، تبدأ بالانحراف عن مسارها، فتتصاعد التكهنات. لكن المؤسف هو الوقت الطويل الذي يحتاجه المسلسل للوصول إلى هذه النقطة".

الموسم الأول، الذي وصفه تيم غلانفيلد من صحيفة التايمز بأنه "سرد بائس عن علل الرأسمالية في مراحلها المتأخرة"، كان أضخم المسلسلات التي أطلقتها نتفلكس، وشوهد من قبل 111 مليون مشترك خلال أول 28 يوماً من عرضه.

وقيّم غلانفيلد الموسم الثاني بأربع نجمات، قائلاً إن مفتاح نجاح هذه "العودة الرائعة" للمسلسل هو الوتيرة المدروسة والحذرة لأحداثه، إلى جانب "ومضات من الضوء تظهر داخل الظلام المروّع".

وقال: "على الرغم من أن الإغواء الأساسي في المسلسل يتمثل في قذف المشاهد داخل ميدان من الرعب، حيث يتم التلاعب بـ 456 لاعباً جديداً، وتشويههم بطرق أكثر إبداعاً، إلا أن الحلقات الأولى من المسلسل مكرّسة لاستكشاف الحياة في الخارج".

وأضاف "هذه قصة انتقام وخلاص، بطبقات متعددة أكثر، وبدقة أعلى وبتعقيد أكبر من الموسم الأول".

أما إد باور، من صحيفة التلغراف، فقد قيّم الموسم الثاني بثلاث نجمات فقط، وقارنه بـ "ألبوم صعب ثانٍ يصدره نجم بوب وجد نفسه مشهوراً بين ليلة وضحاها".

وأضاف باور أن الموسم الثاني فيه الكثير "مما أحببته من الموسم الأول، لكن دون اهتمام كبير بالتفوق عليه، ناهيك عن الانقلاب عليه".