
وجاءت افتتاحية العدد التي استهلت بها القوافي عددها الجديد بعنوان "قصائد... وأماكن وشعراء" وذُكر فيها : ارتبط الشعر العربي بالمكان، الذي ظلّ يحضر في قصائدنا الأولى، منذ الجاهلية وما تلاها من عصور وأزمان، كان للمكان فيها نصيب وافر وحيّ. هناك أماكن تغيّرت، وأخرى ربّما اختفت تماماً، بحكم عوامل كثيرة، لكنها ظلت باقية في القصيدة العربية التي كُتبت على إيقاع الأماكن وأطلالها والحنين إليها".
واستهل العدد موضوعاته في باب إطلالة بموضوع عن الحنين إلى المكان، كتبه الدكتور محمود الضبع.
وكتب أحمد حسين حميدان في باب "آفاق" عن "اعتذار الشعراء".
وتضمن العدد حوارًا في باب "أوّل السطر" مع الشاعر المصري الدكتور أحمد بلبولة، وحاوره الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي.
واستطلع الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع "توظيف القناع في الكتابة الشعرية".
وفي باب "مدن القصيدة" كتب الدكتور بوجمعة العوفي، عن مدينة "غرناطة".
أما في باب "حوار" فقد حاورت الشاعرة جمانة الطراونة، الشاعر حسام الشيخ.
وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين بدائع البلاغة، وأبيات غدت أمثالا، ومقتطفات من دعابات الشعراء، وكتبتها الدكتورة وئام المسالمة.
وتطرق الشاعر رابح فلاح، في باب "مقال" إلى ملامح تطور القصيدة وتعدد أغراضها في العصر المملوكي.
كما كتبت الدكتورة ايمان عصام خلف، في باب عصور، عن سيرة الشاعر شمس الدين التلمساني.
وكتبت الشاعرة الدكتورة حنين عمر، في باب دلالات عن "المسرح والشعر العربي"
وقرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب "تأويلات" قصيدة "غابة الحظ" للشاعر المصري عبد الله عبد الصبور.
كما قرأ الدكتور رشيد الإدريسي، قصيدة "تحت شجرة البرتقال" للشاعرة السورية ريمان ياسين.
وفي باب "استراحة الكتب" تناول الدكتور فتحي الشرماني، ديوان "سأكونني يوما" للشاعر نوفل السعيدي.
وفي باب "نوافذ"، أضاء الدكتور سعيد بكّور، على موضوع "أحوال الشعراء في الكتابة والإنشاد."
واحتفى العدد بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع.
واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبدالله البريكي، بعنوان "شاعر ألفته البحار"، وجاء فيه: " وللشعر أخيلةً ومعانٍ تفيض على الكلمات، فكم منزلٍ قد ألفناه، كم من جدارٍ تلامسه العين، ليس لأنَّ الجدار عزيزٌ علينا، ولكنّ روحاً وراء الجدار تحنُّ، وقلباً وراء الجدار يئنُّ، وأمّاً تبلل سجادة الليل، تصعد دمعتها للسماء ".
وجاءت افتتاحية العدد التي استهلت بها القوافي عددها الجديد بعنوان "قصائد... وأماكن وشعراء" وذُكر فيها : ارتبط الشعر العربي بالمكان، الذي ظلّ يحضر في قصائدنا الأولى، منذ الجاهلية وما تلاها من عصور وأزمان، كان للمكان فيها نصيب وافر وحيّ. هناك أماكن تغيّرت، وأخرى ربّما اختفت تماماً، بحكم عوامل كثيرة، لكنها ظلت باقية في القصيدة العربية التي كُتبت على إيقاع الأماكن وأطلالها والحنين إليها".
واستهل العدد موضوعاته في باب إطلالة بموضوع عن الحنين إلى المكان، كتبه الدكتور محمود الضبع.
وكتب أحمد حسين حميدان في باب "آفاق" عن "اعتذار الشعراء".
وتضمن العدد حوارًا في باب "أوّل السطر" مع الشاعر المصري الدكتور أحمد بلبولة، وحاوره الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي.
واستطلع الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع "توظيف القناع في الكتابة الشعرية".
وفي باب "مدن القصيدة" كتب الدكتور بوجمعة العوفي، عن مدينة "غرناطة".
أما في باب "حوار" فقد حاورت الشاعرة جمانة الطراونة، الشاعر حسام الشيخ.
وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين بدائع البلاغة، وأبيات غدت أمثالا، ومقتطفات من دعابات الشعراء، وكتبتها الدكتورة وئام المسالمة.
وتطرق الشاعر رابح فلاح، في باب "مقال" إلى ملامح تطور القصيدة وتعدد أغراضها في العصر المملوكي.
كما كتبت الدكتورة ايمان عصام خلف، في باب عصور، عن سيرة الشاعر شمس الدين التلمساني.
وكتبت الشاعرة الدكتورة حنين عمر، في باب دلالات عن "المسرح والشعر العربي"
وقرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب "تأويلات" قصيدة "غابة الحظ" للشاعر المصري عبد الله عبد الصبور.
كما قرأ الدكتور رشيد الإدريسي، قصيدة "تحت شجرة البرتقال" للشاعرة السورية ريمان ياسين.
وفي باب "استراحة الكتب" تناول الدكتور فتحي الشرماني، ديوان "سأكونني يوما" للشاعر نوفل السعيدي.
وفي باب "نوافذ"، أضاء الدكتور سعيد بكّور، على موضوع "أحوال الشعراء في الكتابة والإنشاد."
واحتفى العدد بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع.
واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبدالله البريكي، بعنوان "شاعر ألفته البحار"، وجاء فيه: " وللشعر أخيلةً ومعانٍ تفيض على الكلمات، فكم منزلٍ قد ألفناه، كم من جدارٍ تلامسه العين، ليس لأنَّ الجدار عزيزٌ علينا، ولكنّ روحاً وراء الجدار تحنُّ، وقلباً وراء الجدار يئنُّ، وأمّاً تبلل سجادة الليل، تصعد دمعتها للسماء ".