شريط الأخبار
ماكرون : الأردن ومصر وفرنسا"يدًا بيد الخارجية الفلسطينية: الاقتطاعات الإسرائيلية لأموال المقاصة تندرج في إطار حرب الإبادة والتهجير المعايطة يرعى حفل تخريج دفعة جديدة من مستجدي الأمن العام المعشّر: لا يجب انتظار منقذ خارجي للأردن الأعيان يقر 3 مشاريع قوانين كما وردت من النواب رئيس الوزراء ينعى وزير الصحة الأسبق الدكتور فالح الناصر وزير الدولة للشؤون الاقتصادية: كل القرارات الحكومية تصب في النمو الاقتصادي تكريم عدد من مرتبات إدارة الدوريات الخارجية شحادة عن سندات يوروبوند: الحكومة قامت بإنجاز مهم في إدارة الدين الخارجي رئيس الوزراء يعمم برفع العلم الاردني على المباني الحكومية احتفالا باليوم الوطني للعلم الحكومة تقترح تخفيض رسوم تصاريح عمل غير الأردنيين بنسبة 30% تصدير 3664 سيارة من «الحرة» الأردنية باتجاه سوريا تطوير تقنية للتحكم بالهواتف الذكية عبر حركة العين لن تتوقع.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول البرتقال؟ 3 مشروبات طبيعية للتخلص من سموم الجسم دراسة: الغبار يسبب القلق والضيق والاكتئاب فتح باب الترشح لانتخابات نقابة الصحفيين اليوم طريقة مبتكرة لتحضير ورق العنب لعائلتك طريقة تحضير "أصابع الباذنجان المقرمشة" بأقل التكاليف.. طريقة عمل البسطرمة في المنزل

النائب الشيخ ايمن البدادوة للقلعة نيوز من أراد أن ينصر فلسطين حقًّا، فليحافظ على استقرار وطنه، وليقف خلف قيادته الهاشمية

النائب الشيخ  ايمن البدادوة  للقلعة نيوز  من أراد أن ينصر فلسطين حقًّا، فليحافظ على استقرار وطنه، وليقف خلف قيادته الهاشمية
القلعة نيوز:
في هذه اللحظات العصيبة التي تنزف فيها غزة، يبقى واجبنا الأول أن نحفظ وحدتنا الوطنية، وأن نلتف جميعًا حول قيادتنا الهاشمية التي كانت، وما تزال، في طليعة المدافعين عن فلسطين وحقوق شعبها في جميع المحافل. إن الفتن لا تخدم إلا أعداء الأمة، وزرع الشك والانقسام بين أبناء الوطن لا يصب إلا في مصلحة العدو.

وأما العصيان المدني، فهي كلمة بغيضة، يأنف من التلفّظ بها من يدرك معناها الحقيقي، ولا ينطق بها إلا مدسوس أو حاقد على أمننا واستقرارنا. إنها دعوة لتفكيك البيت من داخله، وليست طريقًا لنصرة غزة أو دعم قضيتها، بل إضعافٌ لموقفنا وتشتيتٌ لجهودنا.

من أراد أن ينصر فلسطين حقًّا، فليحافظ على استقرار وطنه، وليقف خلف قيادته، فهناك طرف أقوى وأصدق يقود المعركة السياسية والدبلوماسية بعقلانية وثبات، ويُسمع صوت الحق من مواقع التأثير لا من فوضى الشعارات.