
القلعة نيوز - أعلنت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، الاثنين، أن التكتل يرغب في المشاركة بالسلطة الانتقالية في غزة، المدرجة ضمن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوضع حد للحرب في القطاع.
وقالت كالاس ردا على سؤال عما إذا كان الاتحاد راغبا في المشاركة في "مجلس السلام" الذي يترأسه ترامب، "نعم، نعتقد أن لأوروبا دورا كبيرا وعلينا أن نكون أيضا جزءا" منه.
وأشارت إلى أن الاتحاد الأوروبي جهة مانحة رئيسية على صعيد المساعدات للفلسطينيين، ويرتبط بعلاقات مع كل من السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
وقالت على هامش اجتماع بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي في الكويت "أعتقد أن أوروبا يجب ألا تكون مجرد جهة دافعة، بل طرفا فاعلا أيضا".
وأضافت "عملنا على خطة السلام... ونعمل مع شركائنا العرب. إنهم يدركون أن وجودنا يصب في مصلحة الجميع، لذا نأمل أن يوافق الإسرائيليون أيضا على ذلك".
الأسبوع الماضي، أعلن ترامب خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، تتضمن إدارة القطاع في فترة ما بعد الحرب.
وباشرت حماس وإسرائيل مساء الاثنين محادثات غير مباشرة حول الخطة.
وتنص خطة ترامب على أن تحكم غزة لجنة فلسطينية موقتة مؤلفة من فلسطينيين تكنوقراط وخبراء دوليين لتسيير شؤون القطاع .
وستكون هذه اللجنة تحت إشراف "مجلس السلام" الذي يرأسه ترامب مع شخصيات أخرى من بينها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير.
وقالت كالاس ردا على سؤال عما إذا كان الاتحاد راغبا في المشاركة في "مجلس السلام" الذي يترأسه ترامب، "نعم، نعتقد أن لأوروبا دورا كبيرا وعلينا أن نكون أيضا جزءا" منه.
وأشارت إلى أن الاتحاد الأوروبي جهة مانحة رئيسية على صعيد المساعدات للفلسطينيين، ويرتبط بعلاقات مع كل من السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
وقالت على هامش اجتماع بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي في الكويت "أعتقد أن أوروبا يجب ألا تكون مجرد جهة دافعة، بل طرفا فاعلا أيضا".
وأضافت "عملنا على خطة السلام... ونعمل مع شركائنا العرب. إنهم يدركون أن وجودنا يصب في مصلحة الجميع، لذا نأمل أن يوافق الإسرائيليون أيضا على ذلك".
الأسبوع الماضي، أعلن ترامب خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، تتضمن إدارة القطاع في فترة ما بعد الحرب.
وباشرت حماس وإسرائيل مساء الاثنين محادثات غير مباشرة حول الخطة.
وتنص خطة ترامب على أن تحكم غزة لجنة فلسطينية موقتة مؤلفة من فلسطينيين تكنوقراط وخبراء دوليين لتسيير شؤون القطاع .
وستكون هذه اللجنة تحت إشراف "مجلس السلام" الذي يرأسه ترامب مع شخصيات أخرى من بينها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير.