شريط الأخبار
الصفدي وغوتيريش يؤكدان أهمية دعم الأونروا لضمان استمرار خدماتها للاجئين الفلسطينيين ولي العهد: مبارك للأردن .. النشامى لنصف نهائي كأس العرب الملكة للنشامى: فخرنا فيكم ما له حدود الأمير هاشم يشجع النشامى بين الجماهير الأردنية في قطر الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول النائب أروى الحجايا تُهنئ النشامى : إنجار رياضي أردني نفتخر به منتخب النشامى يفوز على العراق ويتأهل لملاقاة السعودية في نصف نهائي كأس العرب الاقتصاد الرقمي توسع نطاق خدمة براءة الذمة المالية الإلكترونية في البلديات ولي العهد: كلنا مع النشامى إعلان تشكيلة النشامى في مواجهة العراق (أسماء) وزير الثقافة يفتتح معرض "ما وراء الإطار – فراشي من أجل الحرية" ويشيد بإبداع الأطفال والشباب ( صور ) ترامب: النزاع في أوكرانيا قد يشعل فتيل حرب عالمية ثالثة بوتين يعقد اجتماعا مطولا مع أردوغان في عشق آباد.. ورئيس وزراء باكستان ينضم إليهما! الجمعية الأردنية لدعم مبتوري الأطراف والحملة الأردنية تطلقان برنامج الصحة العلاجية والتغذوية في غزة الأرصاد الجوية: استمرار الأجواء الضبابية خلال الأيام الثلاثة المقبلة وزير الاتصال الحكومي ينعى الصحفي بسام الياسين الزراعة: الموسم المطري إيجابي مقارنة بالعام الماضي رؤية النائب الشبيب الاقتصادية : مدينة جديدة في البادية الشمالية مشروع دولة استراتيجي ترامب: سنستهدف شحنات المخدرات الفنزويلية البرية قريبا المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب

النائب القبلان يعتذر لموظفي المجلس: لم اقصد الإساءة

النائب القبلان يعتذر لموظفي المجلس: لم اقصد الإساءة

القلعة نيوز - وجه النائب فراس القبلان، اليوم الاثنين، رسالة لموظفي الامانة العامة في مجلس النواب، موضحا فيها حول حديثه عن تقصير موظفين في المجلس بعملهم.

وأكد القبلان في رسالته، أنه لم يقصد الاساءة لأحد في تصريحاته، وإنما فئة محدودة جدًا لا يتجاوز عددها أصابع اليد، ممن قد ينعكس تقصير بعضهم على صورة الجميع ظلماً.

وقدم القبلان اعتذاره لموظفي المجلس إذا كان حديثه قد فُسِّر بغير مقصدِه، أو أسيء الظن به.

وتاليا رسالة النائب:

إلى الإخوة والأخوات موظفي مجلس النواب الأردني المحترمين…

تحية تقدير واحترام تليق بمقاماتكم وبجهودكم التي نرى أثرها كل يوم.

أود أن أوضح — بكل محبة — أنني حين تحدثت لوسائل الإعلام لم أقصد الإساءة لأحد منكم، لا قدّر الله، فأنتم شركاء في النجاحات، وجزء أصيل من صناعة صورة المجلس وهيبته أمام الشعب. وإنما كنت أقصد فئة محدودة جدًا لا يتجاوز عددها أصابع اليد، ممن قد ينعكس تقصير بعضهم على صورة الجميع ظلماً.

لقد تكلمت بحرقة الغيور على المجلس، وبهدف إعادة المستشارين المجمدين إلى ميدان العمل ليكونوا مساندين للجان المجلس العشرين، وليساهموا بخبراتهم في تجويد العمل التشريعي والرقابي — فهذا مطلب مصلحة عامة لا انتقادًا لأشخاصكم.

وإن كان كلامي قد فُسِّر بغير مقصدِه، أو أسيء الظن به — فأنا لكم من المعتذرين لا المتعاليين. فأنتم زملاء ميدان ولسنا إلا امتدادًا لجهودكم، ولولا تفانيكم وصبركم وإخلاصكم لما استطاع أي نائب، وأنا منهم، أن يؤدي عمله كما ينبغي.

لكم كل الود والتقدير،
ولكم منّا الشكر على ما تقدّمونه بصمتٍ وولاء لهذا البلد وهذا المجلس.

أخوكم
فراس القبلان