القلعة نيوز- كشف الكاتب الصحفي والناقد الفني محمود الخطيب، الصديق المقرب من الفنان اللبنانيفضل شاكر، السبب وراء ظهوره في الفترة الأخيرة مرتديًا نظارة شمسية، مؤكّدًا أن الفنان يعاني من مرض السكري.
وبين الخطيب أن مرض السكري أثر على بصر فضل شاكر وجعله غير قادر على تحمل الإضاءات العالية، وهو ما دفعه لارتداء النظارة بشكل متكرر.
وتطرق الخطيب خلال حواره مع الإعلامي أحمد أبو اليزيد في بودكاست "أبو اليزيد "، إلى النقاط التي قد تمهد لبراءة شاكر من التهم الموجهة إليه، قبل محاكمته المقررة اليوم الثلاثاء أمام القضاء العسكري فيلبنان.
وأكد الخطيب أن شاكر سلم نفسه للجيش اللبناني في الـ4 من أكتوبر الماضي، نافيًا أي ادعاءات عن وجود صفقات سعودية أو قطرية وراء تسليمه، مشيرًا إلى أن التغيرات السياسية في لبنان دفعت الفنان لإنهاء ملفه القانوني.
وقال: "هو موجود في وزارة الدفاع، ويحقق معه أشخاص بيخافوا ربنا.. التهم ممكن تُحسم في جلسة واحدة، ويمكن يخرج آخر ديسمبر".
وفيما يخص التهم الموجهة إلى شاكر، أوضح الخطيب أن تهمة الإساءة إلى دولة شقيقة سقطت فور سقوط حكم بشار الأسد، واستبعد أن تصل عقوبة تهمة الانضمام إلى مجموعة مسلحة إلى الإعدام أو السجن 15 عامًا كما كان سابقاً، إلى جانب تهمة التحريض.
وأشار إلى أن أخطر تهمة تواجه الفنان هي تمويل جماعة أحمد الأسير، موضحًا أن الأسير لم يكن مصنفًا كإرهابي قبل الـ23 من يونيو 2013؛ ما يجعل توقيت الدعم العامل الحاسم.
وأضاف: "لو فضل شاكر دعم أحمد الأسير قبل الـ23 من يونيو، فلا توجد مشكلة قانونيًّا، أما إذا استمر بعد هذا التاريخ فتظل التهمة قائمة".
وتطرق الخطيب أيضًا إلى براءة شاكر عام 2018 من تهم قتل جنود الجيش والإرهاب، مستشهدًا بشهادات مسؤولين عسكريين تؤكد أن الفنان انفصل عن جماعة الأسير قبل معركة عبرا بعشرة أيام، رفضًا لتصعيد الجماعة ضد الجيش، وهو ما نفاه شاكر بشكل قاطع.
وبين الخطيب أن مرض السكري أثر على بصر فضل شاكر وجعله غير قادر على تحمل الإضاءات العالية، وهو ما دفعه لارتداء النظارة بشكل متكرر.
وتطرق الخطيب خلال حواره مع الإعلامي أحمد أبو اليزيد في بودكاست "أبو اليزيد "، إلى النقاط التي قد تمهد لبراءة شاكر من التهم الموجهة إليه، قبل محاكمته المقررة اليوم الثلاثاء أمام القضاء العسكري فيلبنان.
وأكد الخطيب أن شاكر سلم نفسه للجيش اللبناني في الـ4 من أكتوبر الماضي، نافيًا أي ادعاءات عن وجود صفقات سعودية أو قطرية وراء تسليمه، مشيرًا إلى أن التغيرات السياسية في لبنان دفعت الفنان لإنهاء ملفه القانوني.
وقال: "هو موجود في وزارة الدفاع، ويحقق معه أشخاص بيخافوا ربنا.. التهم ممكن تُحسم في جلسة واحدة، ويمكن يخرج آخر ديسمبر".
وفيما يخص التهم الموجهة إلى شاكر، أوضح الخطيب أن تهمة الإساءة إلى دولة شقيقة سقطت فور سقوط حكم بشار الأسد، واستبعد أن تصل عقوبة تهمة الانضمام إلى مجموعة مسلحة إلى الإعدام أو السجن 15 عامًا كما كان سابقاً، إلى جانب تهمة التحريض.
وأشار إلى أن أخطر تهمة تواجه الفنان هي تمويل جماعة أحمد الأسير، موضحًا أن الأسير لم يكن مصنفًا كإرهابي قبل الـ23 من يونيو 2013؛ ما يجعل توقيت الدعم العامل الحاسم.
وأضاف: "لو فضل شاكر دعم أحمد الأسير قبل الـ23 من يونيو، فلا توجد مشكلة قانونيًّا، أما إذا استمر بعد هذا التاريخ فتظل التهمة قائمة".
وتطرق الخطيب أيضًا إلى براءة شاكر عام 2018 من تهم قتل جنود الجيش والإرهاب، مستشهدًا بشهادات مسؤولين عسكريين تؤكد أن الفنان انفصل عن جماعة الأسير قبل معركة عبرا بعشرة أيام، رفضًا لتصعيد الجماعة ضد الجيش، وهو ما نفاه شاكر بشكل قاطع.




